|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#122
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#123
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#124
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() |
#125
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() |
#126
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#127
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#128
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#129
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#130
|
||||
|
||||
![]() إحرص على الذهاب مبكراً إلى المسجد لآداء صلاة الجمعة فضل الإبكار الى المسجد يوم الجمعة : قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا كان يوم الجمعة، وقفت الملائكة على باب المسجد، يكتبون الأول فالأول، ومثل المهجر كمثل الذي يهدي بدنة، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كبشا، ثم دجاجة، ثم بيضة، فإذا خرج الإمام طووا صحفهم، ويستمعون الذكر). متفق عليه. والبدنة : هي الناقةعن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( من غسـّـل يوم الجمعة واغتسل وبكـّر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها ). رواه أحمد وأبو داود والنسائي وصححه الألباني في الترغيب. رواه أهل السنن الخمسة وأحمد فقط اذكر نفسي واياكم
|
#131
|
||||
|
||||
![]() فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
لينتهينّ أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونُنّ من الغافلين. أخرجه مسلم. وقال: من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه. أخرجه أبو داود والنسائي والحاكم وصححه الحاكم ووافقه المنذري والألباني. وقال في حديث آخر: من ترك ثلاث جمعات من غير عذر كتب من المنافقين. رواه الطبراني في الكبير وصححه الألباني. وقد ذكر ابن عبد البر في الاستذكار أن العلماء أجمعوا على أن من تركها ثلاث مرات من غير عذر فاسق ساقط الشهادة. وبناء على ما سبق.. فلا يجوز لمن تلزمه الجمعة أن يتخلف عنها تحت أي مبرر ما دام قادراً على حضورها لا يمنعه منها أمر قاهر، فاحرص أخي أتم الحرص على حضور الجمعة، واعلم أن الصلاة عون على قضاء الحوائج. قال الله تعالى: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ [البقرة:45]. واعلم أن ركعتين في النافلة أفضل من الدنيا كلها فأحرى الجمعة، فقد أخرج الطبراني بسند حسن كما قال المنذري ووافقه الألباني: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بقبر، فقال: من صاحب هذا القبر؟ فقالوا: فلان، فقال: ركعتان أحب إلى هذا من بقية دنياكم. |
#132
|
||||
|
||||
![]() اللّهُمَّ صلّ على عبدِك ونبيّك سيّدِنا محمّدٍ النبيّ الأمّيّ وعلى آله وصحبه وسلّم . اللّهُمَّ صلّ على سيّدِنا محمّدٍ وعلى آل سيّدنا محمّد ، كما صلّيت على سيّدنا إبراهيم وعلى آل سيّدنا إبراهيم ، في العالمين إنّك حميد مجيد ، وبارك على سيّدِنا محمّدٍ وعلى آل سيّدنا محمّد ، كما باركت على سيّدنا إبراهيم وعلى آل سيّدنا إبراهيم ، في العالمين إنّك حميد مجيد. |
#133
|
||||
|
||||
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين ـ أما بعد: إن من المحزن حقاً ما نراه من واقع فئام من شبابنا في عدم مبالاتهم بالأوقات، وخاصة الأوقات الفاضلة،مع أنهم يدركون جيداً أن الحياة قصيرة وإن طالت، والفرحة ذاهبة وإن دامت، والصحة سيعقبها السقم، والشباب يلاحقه الهرم، ومن الأوقات الفاضلة التي فرط فيها بعض شبابنا، يوم الجمعة، الذي هدى الله تعالى أمة محمد صلى الله عليه وسلم إليه، وأضل الأمم الماضية عنه، هذا اليوم الذي فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها، وفيه تقوم الساعة (( وما من ملك مقرب، ولا سماء، ولا أرض، ولا رياح، ولا جبال، ولا بحر، إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة))[رواه أحمد وحسنه الألباني]، وقد ذكر كعب الأحبار أنه: (( ما طلعت الشمس من يوم الجمعة إلا فزع لمطلعها البر والبحر والحجارة، وما خلق الله من شيء إلا الثقلين))[رواه عبدالرزاق في مصنفه 3/552]، ومع ذلك نرى التفريط والإضاعة في ساعاته، لذا لزاماً علينا أن ندرك بعض حقائق هذا اليوم حتى نعرف قدره، ونقدر أمره فمن ذلك: أولاً:عظم هذا اليوم :ـ قد جاءت النصوص الشرعية في بيان عظم هذا اليوم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها))[ رواه مسلم]. وعن أوس بن أوس رضي الله عنه قال قـال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة)) الحديث[رواه أبو داود]. ثانيا: فضل الجمعة والتبكير إليها:
لأن من أدرك فضل هذا اليوم سيدفعه ذلك إلى الاهتمام به، والحرص على انتهاز هذه الفرصة العظيمة، واستغلالها بكل ما أوتي من فعل الخيرات وترك المنكرات، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن)) [رواه مسلم]. وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال قـال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع من طهر ويدهن من دهنه أو يمس من طيب بيته ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين ثم يصلي ما كتب لـه ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى)) [رواه البخاري]. ثالثاً: عقوبة التخلف عن شهود الجمعة. عن الحكم بن ميناء أن عبد الله بن عمر وأبا هريرة حدثاه أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على منبره : ((لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين))[رواه مسلم]. يقول الإمام الأوزاعي: كان عندنا ببيروت صياد،يخرج يوم الجمعة يصطاد،ولا يمنعه مكان الجمعة،فخرج يوماً، فخسف به وببغلته، فلم يبق منها إلا أذناها وذنبها. |
#134
|
||||
|
||||
![]() |
#135
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الصلاة على النبى, الفرض, الكهف, صلاة الجمعة |
|
|