اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-02-2012, 09:24 AM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,656
معدل تقييم المستوى: 17
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي سارة بوكر : رحلتي الى النقاب ...الرمز الجديد لحرية المرأة

بقلم: سارة بوكر : رحلتي الى النقاب ...الرمز الجديد لحرية المرأة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بقلم: سارة بوكر*


أنا فتاة أمريكية ولدت لأسرة أمريكية متوسطة في أحدى الولايات الريفية في الغرب الأمريكي الجميل.

كأي فتاة أخرى لطالما داعبتني أحلام الحياة المثيرة في صخب المدن الأمريكية العملاقة . حلم انتظرت حتى سن التاسعة عشرة لأبدأ تحقيقه .






لكم كنت سعيدة عندما نجحت بتحقيق حلمي في الانتقال إلى فلوريدا ومن ثم إلى قبلة المشاهير والأثرياء في حي ساوث بيتش بمدينة ميامي . كغيري من الفتيات الطموحات ركزت كل اهتمامي على مظهري حيث انحصركل اعتقادي بأن قيمتي تقتصر على جمالي. واظبت على نظام صارم من تدريبات القوة و اللياقة لتنمية رشاقة تضفي المزيد من الرونق على جاذبيتي حتى حصلت على شهادة متخصصة لتدريب الفتيات الحريصات على الحصول على المزيد من الجمال و الرشاقة . انتقلت إلى شقة فاخرة مطلة على منظرالمحيط الخلاب. واظبت على ارتياد الشواطئ والاستمتاع بنظرات الإعجاب و عبارات الإطراء التي طالما دغدغت مسامعي. أخيرا نجحت أن أحيا الحلم الذي طالما راودني بالحياة المرموقة .




مضت سنوات لاكتشف بعدها أن شعوري بالرضا عن نفسي وسعادتي كانا اّخذين بالانحدار كلما ازداد تقدمي بمقياس الجاذبية و الجمال. أدركت بعد سنوات باني أصبحت أسيرة للموضة وغدوت رهينة لمظهري.




عندما أخذت الفجوة بالاتساع بين سعادتي و بين بريق حياتي لجأت إلى الهروب من الواقع بتعاطي الخمور وارتياد الحفلات تارة والتأمل واستكشاف الديانات و المعتقدات السائدة تارة أخرى و مساعدة الآخرين و الدفاع عن المستضعفين تارة ثالثة ، و لكن سرعان ما اتسعت هذه الفجوة لتبدو واديا سحيق الأعماق. بعد كثير من التأمل تولدت لدي قناعة بان ملاذي لم يكن سوى مسكنا للألم وليس علاجا .




بحلول الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها من ردود فعل لفت انتباهي ذلك الهجوم العارم على كل ماهو مسلم والإعلان الشهير باستئناف "الحرب الصليبية الجديدة." لأول مرة في حياتي لفت انتباهي شيء يسمى إسلام . حتى تلك اللحظة كل ما عرفته عن الإسلام كان لا يتعدى احتجاب النساء بأغطية تشبه الخيام واضطهاد الرجال للنساء وكثرة "الحريم" و عالم يعج بالتخلف و الإرهاب.




كامرأة متحمسة للدفاع عن المرأة و حقوقها و كناشطة مثالية تدافع عن العدالة للجميع و بعد سعي حثيث لشهور عديدة تصادف وأن التقيت بناشط أمريكي معروف بتصدره في حملات الإصلاح وتحقيق العدالة للجميع و تصديه لحملات الكراهية و الحملة ضد الإسلام. انضممت للعمل في بعض حملات هذا الناشط والتي شملت وقتها إصلاح الانتخابات و الحقوق المدنية و قضايا تتعلق بالعدالة الاجتماعية.






تحولت حياتي كناشطة تحولا جذريا، بدلا من دفاعي عن حقوق البعض أو فئة من الفئات تعلمت أن مفاهيم العدالة والحرية والاحترام هي مفاهيم لاتقتصر على فئة من البشر بعينها أو كائن من الكائنات. تعلمت أن مصلحة الفرد هي جزء مكمل لمصلحة الجماعة. لأول مرة أدركت معنى "أن جميع البشر خلقوا متساوين". الأهم من ذلك كله أني و لأول مرة أيقنت أن الإيمان هو الطريق الوحيد لإدراك وحدة الكون وتساوي الخلق.




ذات يوم عثرت بكتاب يسود لدى الكثير من الأمريكيين عنه انطباعات بالغة في السلبية و هوالقراّن. في البداية وحين بدأت تصفحه لفت انتباهي أسلوبه البين البالغ الوضوح ثم ثار إعجابي ببلاغته بتبيان حقيقة الخلق و الوجود و ملك نفسي بتفصيله لعلاقة الخالق بالمخلوق. وجدت في القرآن خطاب مباشر للقلب و الروح دون وسيط او الحاجة لكاهن.




هنا استيقظت على حقيقة ما يجري. سعادتي والرضا العميق الذي شعرت بهما من خلال دوري وعملي مع هذا الناشط لم يكن إلا نتيجة تطبيقي فعليا لرسالة الإسلام وتجربتي في الحياة عمليا كمسلمة على الرغم من مجرد عدم تفكيري حتى تلك اللحظة باعتناق الإسلام .






دفعني فضولي الجديد لاقتناء رداء جميل طويل و غطاء للرأس يشبه ذي نساء مسلمات رأيت صورهن في إحدى المجلات و تجولت بردائي الجديد في نفس الأحياء والطرقات التي كنت حتى الأمس أختال فيها مرتدية إما البكيني أو الأردية الكاشفة أو سترات العمل الأنيقة.




على الرغم من إن المارة و الوجوه وواجهات المحلات والأرصفة كلها بدت تماما كما تعودت رؤيتها، شيئاً ما كان مختلفاً كل الاختلاف، ذلك هوأنا.





لأول مرة في حياتي شعرت بالوقار كامرأة ، أحسست بأن أغلالي كأسيرة لإعجاب الناس قد تحطمت، شعرت بالفرحة العارمة لرؤيتي نظرات الحيرة والاستغراب في وجوه الناس و قد حلت محل نظرات الصائد يترقب فريسته. فجأة أحسست بالجبال قد أزيحت عن كاهلي. لم أعد مجبرة أن أقضي الساعات الطوال مشغولة بالتسوق والماكياج وصفصفة الشعر وتمارين الرشاقة. أخيرا وبعد طول عناء نلت حريتي .




من بين كل البلاد وجدت إسلامي في قلب الحي الذي غالبا ما يوصف "أكثر بقاع الأرض *****ة وانحلالا" مما أضفى على شعوري بإيماني الجديد المزيد منالإجلال والإكبار.



على الرغم من سعادتي بارتداء الحجاب شعرت بالفضول تجاه النقاب عند رؤيتي لبعض المسلمات يرتدينه. ذات مرة سألت زوجي المسلم، و الذي كنت قد تزوجته بعد إسلامي بشهور، إن كان يجب علي ارتداء النقاب أم الاكتفاء بالحجاب الذي كنت أرتديه . أجاب زوجي بأنه ، على حد علمه ، هناك إجماع بين علماء المسلمين على فرضية الحجاب في حين لايوجد ذلك الإجماع على فرضية النقاب . كان حجابي ،في ذلك الوقت يتكون من عباءة تغطي سائر بدني من العنق حتى أسفل القدم و غطاء يستر كل رأسي عدا مقدمةالوجه .


بعد مرور حوالي سنة ونصف أخبرت زوجي برغبتي في ارتداء النقاب . أما سبب قراري بارتداء النقاب فقد كان إحساسي برغبتي في التقرب إلى الله وزيادة في شعوري بالاطمئنان في ازدياد حشمتي. لقيت من زوجي كل دعم حيث اصطحبني لشراء إسدال و هو رداء من الرأس حتى القدم ونقاب يغطي سائر رأسي و شعري ما عدا فتحة العينين .


سرعان ما أخذت الأنباء تتوالى عن تصريحات لسياسيين و رجال الفاتيكان و ليبراليين و ما يسمى بمدافعين عن حقوق الإنسان و الحريات كلهم أجمعوا على إدانة الحجاب في بعض الأحيان والنقاب في أحيان أخرى بدعوى أنهما يعيقان التواصل الاجتماعي حتى بلغ الأمر مؤخرا بأحد المسؤلين المصريين بأن يصف الحجاب بأنه "ردة إلى الوراء."

في خضم هذا الهجوم المجحف على مظاهر عفة المسلمة إني لأجد هذه الحملة تعبيرا صريحا عن النفاق. خصوصا في الوقت الذي تتسابق فيه الحكومات الغربية و أدعياء حقوق الإنسان في الدفاع عن حقوق المرأة وحريتها في ظل الأنظمة التي تروج لمظاهر معينة من العفة في حين يتجاهل هؤلاء "المقاتلون من أجل الحرية" عندما تسلب المرأة من حقوقها في العمل والتعليم وغيرها من الحقوق لا لشئ إلا لإصرارها على حقها في اختيار ارتداء الحجاب أو النقاب . إنه من المذهل حقا أن تواجه المنتقبات و المحجبات وبشكل متزايد الحرمان من العمل و التعليم ليس فقط في ظل نظم شمولية كتونس و المغرب و مصر بل أيضا في عدد متزايد مما يسمى الديمقراطيات الغربية كفرنسا و هولندا وبريطانيا.

اليوم أنا مازلت ناشطة لحقوق المرأة ، و لكنني ناشطة مسلمة، تدعو سائر نساء المسلمين للاضطلاع بواجباتهن لتوفير كل الدعم لأزواجهن و إعانتهم على دينهم. أن يحسن تربية أبنائهن كمسلمين ملتزمين حتى يكونوا أشعة هداية و منارات خير لسائر الإنسانية مرة أخرى. لنصرة الحق أي حق ولدحر الباطل أي باطل . ليقلن حقا و ليعلوا صوتهن ضد كل خطيئة. ليتمسكن بثبات بحقهن في ارتداء النقاب أو الحجاب و ليتقربن إلى خالقهن بأي القربات يبتغين . ولعله بنفس القدر من الأهمية أن يبلغن تجربتهن الشخصية في الطمأنينة التي جلبها عليهن حجابهن لأخواتهن من النساء اللاتي قد يكن حرمن من لذة هذه الطاعة أوفهم ما يعنيه الحجاب و النقاب لمن يختار أن يرتديه و سبب حبنا الشديد و تمسكنا بهذه الطاعة.

غالبية النساء المرتديات للنقاب اللاتي أعرفهن هن من نساء الغرب. بعض الأخوات المنتقبات عزباوات أما البعض الأخر فلايجد كامل الدعم من أسرهن أو بيئتهن. ولكن ما يجمعنا كلنا على ارتداء النقاب أنه كان خيار بمحض إرادة كل منا و أن كل منا يجمع على رفض قاطع لأي إنكار لحقنا في ارتدائه.


شئنا أم أبينا فإن نساء عالمنا اليوم يعشن في خضم محيطات من الإعلام التي تروج أزياء تكشف أكثر مما تستر في كل وسائل الإعلام و في كل مكان في هذا العالم. كامرأة ،غير مسلمة سابقا ، أنا أصر على حق جميع نساء الأرض أن يتعرفن على الحجاب و أن يعرفن فضائله تماما كما لا يستشرن عندما تروج لهن ال*****ة . لنساء الأرض ، جميعهن ، الحق كل الحق أن يعرفن مدى السعادة والطمأنينة التي يضفيها الحجاب على حياة النساء المحجبات كما أضفاها على حياتي.

بالأمس كان البكيني رمزتحرري في حين أنه لم يحررني سوى من حيائي و عفتي ، من روحانيتي و قيمتي كمجرد شخص جدير بالاحترام . واليوم حجابي هو عنوان حريتي لعلي أصلح في هذا الكون بعض ما أفسدت بغير قصد مني .


لم أفرح قط كفرحتي بهجري للبكيني و بريق حياة "التحرر" في ساوث بيتش لأنعم بحياة ملؤها الأمن والوقار مع خالقي و لأن أحظى بنعمة العبودية له كسائر خلقه. ولنفس السبب أرتدي اليوم نقابي و أعاهد خالقي أن أموت دون حقي في عبادته على الوجه الذي يرضيه عني.


النقاب اليوم هو عين حرية المرأة لتعرف من هي، ما غايتها، و ماهية العلاقة التي ترتضيها مع خالقها.


لكل النساء اللاتي استسلمن لحملات التشهير بالحجاب و الطعن بفضائله أقول: ليس لديكن أدنى فكرة كم تفتقدن .


أما أنتم أيها المخربون أعداء الحضارة، يا من تسميتم بالصليبيين الجدد ، فليس لدي ما أقول سوى: فلتعلنوا الحرب.
___
* سارة بوكر: ممثلة و عارضة و متسابقة رشاقة و ناشطة سابقا، هي الآن مديرة قسم الاتصالات في حركة عدالة (The March For Justice)، و مؤسسة للشبكة العالمية للأخوات (The Global Sister’s Network)، و مخرجة الوثائقي الشهير

(The March Shock & Awe gallery)


______________________


Sara Bokker, Former Actress and Model, USA


I am an American woman who was born in the midst of America’s “Heartland”. I grew up, just like any other girl, being fixated with the glamour of life in “the big city”. Eventually, I moved to Florida and on to South Beach of Miami, a hotspot for those seeking the “glamorous life”. Naturally, I did what most average Western girls do. I focused on my appearance and appeal, basing my self-worth on how much attention I got from others. I worked out rigorously and became a personal trainer, acquired an upscale waterfront residence, became a regular “exhibiting” beach-goer and was able to attain a “living-in-style” kind of life.
Years went by, only to realize that my scale of self-fulfillment and happiness slid down the more I progressed in my “feminine appeal”. I was a slave to fashion. I was a hostage to my looks.
As the gap continued to progressively widen between my self-fulfillment and lifestyle, I sought refuge in escapes from alcohol and parties to meditation, activism, and alternative religions, only to have the little gap widen to what seemed like a valley. I eventually realized it all was merely a pain killer rather than an effective remedy.
As a feminist libertarian, and an activist who was pursuing a better world for all, my path crossed with that of another activist who was already at the lead of indiscriminately furthering causes of reform and justice for all. I joined in the ongoing campaigns of my new mentor which included, at the time, election reform and civil rights, among others. Now my new activism was fundamentally different. Instead of “selectively” advocating justice only to some, I learned that ideals such as justice, freedom, and respect are meant to be and are essentially universal, and that own good and common good are not in conflict. For the first time, I knew what “all people are created equal” really meant. But most importantly, I learned that it only takes faith to see the world as one and to see the unity in creation.
One day I came across a book that is negatively stereotyped in the West--The Holy Quran. Up until that point, all I had associated with Islam was women covered in “tents”, wife beaters, harems, and a world of terrorism. I was first attracted by the style and approach of the Quran, and then intrigued by its outlook on existence, life, creation, and the relationship between Creator and creation. I found the Quran to be a very insightful address to heart and soul without the need for an interpreter or pastor.
Eventually I hit a moment of truth: my new-found self-fulfilling activism was nothing more than merely embracing a faith called Islam where I could live in peace as a “functional” Muslim.
I bought a beautiful long gown and head cover resembling the Muslim woman’s dress code and I walked down the same streets and neighborhoods where only days earlier I had walked in my shorts, bikini, or “elegant” western business attire. Although the people, the faces, and the shops were all the same, one thing was remarkably distinct: the peace at being a woman I experienced for the very first time. I felt as if the chains had been broken and I was finally free. I was delighted with the new looks of wonder on people’s faces in place of the looks of a hunter watching his prey I had once sought. Suddenly a weight had been lifted off my shoulders. I no longer spent all my time consumed with shopping, makeup, getting my hair done, and working out. Finally, I was free.
Of all places, I found my Islam at the heart of what some call “the most scandalous place on earth”, which makes it all the more dear and special.
Soon enough, news started breaking about politicians, Vatican clergymen, libertarians, and so-called human rights and freedom activists condemning the Hijab (headscarf) as being oppressive to women, an obstacle to social integration, and more recently, as an Egyptian official called it -“a sign of backwardness.”
I find it to be a blatant hypocrisy when some people and so-called human rights groups rush to defend women’s rights when some governments impose a certain dress code on women, yet such “freedom fighters” look the other way when women are being deprived of their rights, work, and education just because they choose to exercise their right to wear the Hijab.
Today I am still a feminist, but a Muslim feminist, who calls on Muslim women to assume their responsibilities in providing all the support they can for their husbands to be good Muslims. To raise their children as upright Muslims so they may be beacons of light for all humanity once again. To enjoin good -any good - and to forbid evil -any evil. To speak righteousness and to speak up against all ills. To fight for our right to wear Hijab and to please our Creator whichever way we chose. But just as importantly to carry our experience with Hijab to fellow women who may never have had the chance to understand what wearing Hijab means to us and why do we, so dearly, embrace it.
Willingly or unwillingly, women are bombarded with styles of “dressing-in-little-to-nothing” virtually in every means of communication everywhere in the world. As an ex Non-Muslim, I insist on women’s right to equally know about Hijab, its virtues, and the peace and happiness it brings to a woman’s life as it did to mine. Yesterday, the bikini was the symbol of my liberty, when in actuality it only liberated me from my spirituality and true value as a respectable human being.
I couldn’t be happier to shed my bikini in South Beach and the “glamorous” Western lifestyle to live in peace with my Creator and enjoy living among fellow humans as a worthy person.
Today, Hijab is the new symbol of woman’s liberation to find who she is, what her purpose is, and the type of relation she chooses to have with her Creator.
To women who surrender to the ugly stereotype against the Islamic modesty of Hijab, I say: You don’t know what you are missing.
__________________
  #2  
قديم 23-02-2012, 11:25 PM
الصورة الرمزية مسلمة متفائلة
مسلمة متفائلة مسلمة متفائلة غير متواجد حالياً
طالبة بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 6,603
معدل تقييم المستوى: 24
مسلمة متفائلة is on a distinguished road
افتراضي

بـارك الله فيكم
__________________

  #3  
قديم 24-02-2012, 12:14 AM
الصورة الرمزية مستر زفياجو
مستر زفياجو مستر زفياجو غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 96
معدل تقييم المستوى: 14
مستر زفياجو is on a distinguished road
افتراضي

مشكوررررررررررررررررررررررررررر
  #4  
قديم 29-02-2012, 06:52 PM
الصورة الرمزية هالة محمد 2
هالة محمد 2 هالة محمد 2 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 3,211
معدل تقييم المستوى: 19
هالة محمد 2 is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله كل خير
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:24 PM.