الموضوع جميل جدا ، كما أن مشاركات الاساتذة الافاضل وضحت جوانب كثيرة كانت سبب فيما آل اليه حال المعلمين الآن، اما رايي فهو :
اى انجاز او تقدم لابد من ان يقوم على استقرار نظامه المتيع وبنظرة متأنية للنظام التعليمى نجد انه لا يتمتع باى نوع من الاستقرار و هذا من اهم الاسباب التى جعلت اولياء الامور لا تهتم بالمدارس وما يدور بها، فالمدرسةبالنسبة لهم قناة لابد ان ينتسب لها الطالب حتى يصل للجامعة، وترتب على ذلك استهتار الطلبة بالمدرسة ومدرسيها وبالعملية التعليمية كلها .
عملا بالمثل القائل "الي مالوش دهر يضرب على بطنه" فالمعلمين فعلا مالهومش دهر كل من حوله اتفقوا على الا يساندوه فدائما هو الجانى مهما كانت الاحداث والظروف ومن يحاول العوم عكس التيار يوصف بانه مشاغب وبتاع مشاكل
البشع ان الشائع ان قله احترام المعلمين نابعة من الدروس الخصوصية وهنا لنا وقفتين:
الاولى: انه اصبح المعلم لا يملك ما يجبر به الطالب على الدروس الخصوصية انما اصبح الطالب من الاسهل له ان ياخد درس بره ويروح المدرسة يغيرجو وبالمرة يغير دم المدرسين، اما ولى الأمر فتخلى عن مسئوليته فى الرقابة والمتابعة لابنه بحجة "علشان مكنش قصرت معه" والحل طبعا الدروس الخصوصية
الثانية: لما فكروا يحلوا المشكلة المادية عملوا امتحانات الكادر ويالها من كارثة "بالله عليكم يجى منين احترام المعلم الي منجحش
الفكرة من اساسها بشعة
وادينا مع المدرسين الي عايمين ضدالتيار وهنشوف هنروح على فين
|