وهذا ما حدث بالفعل، إذ سريعاً ما قام كهنة المعبد بإصدار حكمهم بنفي جسد أخن تون إلى خارج ارض طيبة!
كان ذلك بعد أن قبضوا عليه متلبساً بوضع يده على كتف الأخت سحر، في مشهد (ايزيسي) على مشارف نهر النيل العظيم من الجهة الشرقية، إذ كانا يأكلان معاً الذرة ويشربان عصير الجرجير في سعادة وهناءة كبيرين!
يا سلام لو ينفذوا الحكم دة دلوقتى تقريبا معظم شباب القاهرة هيصدر حكم ضدهم بنفى اجسامهم الى خارج الوطن يشوفوا اللى على كورنيش النيل فى القاهرة الله يهديهم
.................................................. ..........................................

وبعد المعركة دى كلها مش ماتوا
بجد قصة جميلة خالص يا تويتى شكرا كتير عليها
منتظرين البقية مش تتاخرى