قصيدة مشتركة مع كل شعراء المنتدي

[msamido]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني في الله نأسف علي تأخير البداية ولكن فقط كان عذري أني أنتظر فكرة أشعر بها أستطيع نقلها لكم لتشعروها معي لنقدم عاملا نابع عن مشاعرنا جميعا وندعو الله أن يوفقنا فيه وبسم الله نبدأ

الفكره اخواني كالأتي

سأقتطع لكم الأن مشهد من قصة من وحي الخيال لنعرف ظروف القصيدة وجوها وعلي لسان من تدور

قصة حب بين شخصين س , ص انتهت بالفراق بطلب من س ليترك جرحا غائرا في قلب ص ويبتعد ص وهو يتوقع عودة س من جديد ولكنه جرحه يرفض فكرة الرجوع
وبالفعل يعود س ويطالب بالعودة من جديد متعللا بأنه هروبه وبعده في البداية لم يكن إلا لصالح ص لأنه لم يكن قد تخلص من أشباح الماضي وكان يخشي عودتة تلك الاشباح من جديد ولا يستطيع التخلص منها مما قد يسبب الألم ل ص ورأي انه في ابتعاده عنه عذابا مؤقتا ولكنه سيرتاح بعد ذلك وخشي انه ان اكمل معه الطريق انه قد يعود للماضي وحينها سيكون الجرح اكبر من جرح الهروب
والان ها قد عاد س يطالب بعودة الحب ولكن دون سبب واضح

القصيده تدور علي لسان ص وستكون كالتالي

البداية >> يخاطب ص فيها س ويعاتبه ويصف له كام كان حبه له وكيف كانت صعوبة الجرح حين افترقا ويقول له ها انت الان تعود وتطالبني بالعودة وصعب علي ان اسامح بتلك السهولة وهكذا

الوسط >> يرد س مدافعا عن حبه معتذرا عما بدر منه ويطلب السماح فقط من أجل حب كان بينهما وأيام هنئا بها سويا

النهاية >> هناك نهايتان مختلفتان دعونا نتفق اي منهما سنختار

هل تكون النهاية أن يسامح ويكملا مشوار حبها وتتنهي نهاية رومانسية تقليدية
او لا يجد ص مبررا لعودة س ولا يجد مبررا لهروبه في البداية ويجد انه ليس من السهل أن يسامح ويغفر جرح الكرامة والكبرياء ويصر علي الابتعاد
دعونا نقرر سويا

ولأكون أنا البادئ فتلك بداية الأبيات

<div align="center">اليوم يا ماضي السعادة تطلبين ... عفوا وحبا من قلبي المسكين
اليوم وقد علمت الفــراق لهيبا ... اليوم تأتيني يحملك الحنيــــن</div>

.
.
.
دي البداية يا جماعه يلا كملوا بس ياريت تركزوا في الفكرة كويس واللي مش فاهم فيها اي حاجه يرجعلي الاول علشان عايزين نخلي تسلسل وتدرج القصيده مظبوط وكمان الفكرة متناسقة والوزن والكلمات

والان أنتظر باقي الكلمات وانتظر مشاركاتكم وانتظركم
واعتذر مرة اخري عن التأخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوكم في الله ميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــدو


.