|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() عن ابن عمر رضي الله عنهما : أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله : أي الناس أحب إلى الله ؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم،أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهراً،ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه في حاجة ـ حتى يثبتها له ـ أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام.رواه ابن أبي الدنيا في كتاب: قضاء الحوائج، وحسنه الألباني.
لم يروه عن عمرو بن دينار إلا سكين بن سراج ، ويقال : ابن أبي سراج البصري ، تفرد به عبد الرحمن بن قيس الضبي ولقد تكلم على سكين بن سراج : فلقد قال فيه البخاري : منكر الحديث .وضعفه ابن عدي . وقال ابن حبان : يروي الموضوعات .وقال الذهبي : ليس بثقة . ولقد أعله الهيثمي فقال في (( المجمع )) ( 8 / 191 ) : رواه الطبراني في الثلاثة وفيه مسكين بن سراج وهو ضعيف . |
العلامات المرجعية |
|
|