نترجم الخوف الى حركة فعلا على ارض الواقع, ماذا جنينا من الخوف سوى مزيد من الالم و الخسارة. يجب كسر حاجز الخوف, انا و غيري الكثيرين كسرنا حاجز الخوف بالتوقيع على بيان معنا سنغير للبرادعي كتبت بياناتي كاملة و موافق على مطالب التغيير السبعة. اخرين كسروا حاجز الخوف ونظموا اعتصامات للمطالبة بحقوقهم. هناك من ينزل المظاهرات, وهناك من يقاضي الدولة من اجل حقوق الناس. وهناك "و هم كثيرين والاغلبية حتى الان" من يشتكى ويبكي بينه وبين نفسه. يجب ان نتحد جميعا للخلاص ممن يعذبوننا ومن السريحة بتوعهم الذين يقنعوننا باننا في افضل حال. معنا سنغير
|