|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
كنت قد علقت في فترة سابقة على ابن عربي ومخالفاته الشرعية في ألفاظه وأشعاره، فقمت أنت يا أخي الفاضل بالدفاع عنه وجعلته من أعلم أهل الأرض أنا لم اقرأ ردك على ما كتبته لانشغالي الشديد بطلاب الثانوية ولكنني في وقت فراغي أثناء تصفحي للموقع لاحظت تعليقك بقولك ( ولكننا لسنا مؤهلين للافتاء وإصدار الأحكام الشرعية ، فنقرر الحلال والحرام والواجب والجائز والمباح والمحرم..........إلى آخره. )
وأخذت تدافع عن ابن عربي بقولك: ( وأرى أن ابن عربى لم يخطئ فى الإشارة إلى المولى بالساقى ألم يقل المولى عز وجل { وسقاهم ربهم شرابا طهورا} صدق الله العظيم فمن يكون الساقى أعزك الله؟ وهل هناك اجتهاد مع النص؟ وبالنسبة لنظرية الحلول ألم يقل الله عز وجل فى الحديث القدسى : { عبدى أطعنى تكن عبدا ربانيا تقول للشىء كن فيكون } ألم يقل عز وجل { مازال عبدى يتقرب إلىَّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت عينه التى يبصر بها وسمعه الذى يسمع به ويده التى يبطش بها .........إلخ } أليس فى كلام الله عز وجل دليل حلول الله عز وجل فى العبد المؤمن ؟ وهل بعد النص من اجتهاد ؟ ومن نكون أنا وأنت أمام العظام { الشيخ الامام عبد الحليم محمود أو الأستاذ الدكتور عمر هاشم } ومن يكون الجميع أمام الإمام العظيم والعالم الكبير والموسوعى الفذ الذى كتب وألف ووضع نظريات فى كل العلوم الكونية {محى الدين بن عربى } قال تعالى :{ إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ} وابن عربى كان من أعلم أهل زمانه ، بل من أعلم أهل الأرض ، فكيف لا يخشى الله؟ وكيف يفترى على الله الكذب وهو يعلم؟ أرد عليك بطريقة علمية منهجية. أولا أنت لا تعرفني ولا تعرف دراستي حتى تقولك من أنا وأنت حتى نحرم ونحلل؟) فانت تعلم نفسك فقط أولا أنا درست بجامعة الأزهر ودراستي العليا بجامعة الأزهر ودرست المذهب المالكي وذهب أبي حنيفة وبتفصيل ومطالعة لمذهب أحمد بن حنبل وأحفظ القرآن ودرست القراءات العشر بمعاهد القراءات وعلماء القراءات بالإضافة لمكتبة ضخمة طالع فيها من كتب قيمة وكذلك ما سمعته من دروس علمية بالحرم المكي ومن علماء المملكة قبل عودتي لمصر وأنا لا أفخر بكل ذلك وإنما لتعلم أنني أعي ما أاقول. ثانيا أنا لم أحرم حلالا أو أحلل حرما ثم إن القضية ليست فتوى وإنما هي أمور ظاهرة ، وما أقوله هو رأي العلماء إلا إذا كنت غير مقتنع بـ الشيخ العز بن عبد السلام وابن تيمية وابن القيم والألباني والحويني والذهبي وهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية وفي مقدمتهم الشيخ العلامة الشيخ عبد الرزاق عفيفى رحمه الله ولقد كان نائبا لرئيس هيئة كبر العلماء وهو من علماء الأزهر الأفاضل وغيرهم في هذه الحالة يكون هناك كلام آخر ثالثا قلت عن قولي بعدم جواز تسمية الله بالساقي لقد قلت: وأرى أن ابن عربى لم يخطئ فى الإشارة إلى المولى بالساقى ألم يقل المولى عز وجل { وسقاهم ربهم شرابا طهورا} صدق الله العظيم فمن يكون الساقى أعزك الله؟ وهل هناك اجتهاد مع النص؟ أقول لك هناك فرق بين أسماء وصفات الله وبين أفعاله فنسمي الله بما سمى ووصف به نفسه مثل : غفور لطيف غفار ...........إلخ ، ولا يصح أن نسميه باسم مشتق من أفعاله فنقول: ( ساقي ) من ( وسقاهم ربهم شرابا طهور ) ولذلك كثير من العلماء لا يرون أن نجعل من أسماء الله الحسنى ( الضار والنافع ) لأنها مشتقه من أفعاله ويقولون بأن الأصح أن نجعل بدلا منها أسماء الله ( الأكرم الجميل الأعلى الستير ) لأنها وردت في القرآن أو السنة المطهرة. فأنت تقول لا اجتهاد مع النص إن كان كلامك صحيحا لصح أن نسمي الله عزوجل باسم فاعل من قوله ( ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين أو ويمكرون ويمكر الله ) تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. فمن هنا لا يصح تسمية الله بالساقي. ثم إنك قلت وبالنسبة لنظرية الحلول ألم يقل الله عز وجل فى الحديث القدسى : { عبدى أطعنى تكن عبدا ربانيا تقول للشىء كن فيكون }) يا أخي كيف يحل الله في جسد الإنسان ألا تعلم أن هذه أقوال غير المسلمين. فهذا قول الذين يقولون بحلول الله في المسيح عليه السلام وغيرهم من أصحاب المذاهب الهدامة. تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا. أما حديث (عبدى أطعنى تكن عبدا ربانيا تقول للشىء كن فيكون }) فهو من الاحاديث الموضوعة الباطلة. ورد إلى الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية السؤال التالي : ( سمعت من بعض الناس يقول حديثا قدسيا عبارته عبدي أطعني تكن عبدا ربانيا يقول للشيء كن فيكون . هل هذا حديث قدسي صحيح أم غير صحيح ) . وأجابت بما يلي : هذا الحديث لم نعثر عليه في شيء من كتب السنة ومعناه يدل على أنه موضوع إذ أنه ينزل العبد المخلوق الضعيف منزلة الخالق سبحانه ، أو يجعله شريكا له تعالى أن يكون له شريك في (الجزء رقم : 6، الصفحة رقم: 276) ورد إلى الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد السؤال التالي : ( سمعت من بعض الناس يقول حديثا قدسيا عبارته عبدي أطعني تكن عبدا ربانيا يقول للشيء كن فيكون . هل هذا حديث قدسي صحيح أم غير صحيح ) . وأجابت بما يلي : هذا الحديث لم نعثر عليه في شيء من كتب السنة ومعناه يدل على أنه موضوع إذ أنه ينزل العبد المخلوق الضعيف منزلة الخالق سبحانه ، أو يجعله شريكا له تعالى أن يكون له شريك في الجزء رقم : 6، الصفحة رقم: 276) فإذا كنت تعلم كتبا صحيحا فيه هذا الحديث دلنا عليه! ثم قلت( ومن نكون أنا وأنت أمام العظام { الشيخ الامام عبد الحليم محمود أو الأستاذ الدكتور عمر هاشم }) فإنني أقول لك أنا لم اذكر هؤلاء في كلامي؟ إلا إذا كنت تقصد الدفاع عن الصوفية والعلم لا يؤخذ الرجال إنما من الكتاب والسنة ومن وافقهما. أقول لك أقبل منهم ما يوافق السنة وأرفض ما يخالف السنة. قال تعالى ( يا ايها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله) ثم ادعيت أنه أعلم أهل الأرض. إنني أطالع الكتب فلا اجد له كتبا أفادت المسلمين ثم هو كان عالم في أي فرع من فروع الدين أو اللغة؟ وما الموسوعات التي الفها؟وما النظريات العلمية التي وضعها ولا تزال الإنسانية تنهل منها؟ وأخيرا أذكر لك رأي العلماء الثقات وأقول الثقات في ابن عربي. حقيقة ابن عربي نشر قبل أيام كلام عن ابن عربي وتم تمجيده وأنه طود شامخ و حتى جعل كأنه احد أئمة الدين الإسلامي ويستغرب الإنسان المسلم العاقل كيف يكون هذا عالم أو أنه طود شامخ خاصة و أنه قد تكلم الأئمة الإسلامية على ابن عربي وبينوا كفر كلامه ومنهم ابن العز عبد السلام وشيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم والذهبي وحتى خص بعض العلماء مؤلفات في بيان كفر هذا الرجل و منهم الإمام برهان الدين البقاعي حيث ألفه مؤلفه بعنوان (تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي) وصنف العلامة ابن نور الدين مجلدا كاملا في الرد على ابن عربي سماه ( كشف الظلمة عن هذه الأمة ) وكذلك كفره الإمام شهاب الدين أحمد بن يحي التلمساني الحنفي والإمام سيف الدين عبد اللطيف بن بلبان السعودي وابن الجزري والإمام بركة الإسلام قطب الدين ابن العسقلاني وغيرهم كثير . من هو ابن عربي ؟ هو محمد بن علي الحاتمي الظائي المرسي ولد بالأندلس سنة 560 هـ وتوفي سنة 638هـ ،بدأ حياته بطلب العلم في مدينة إشبيلة ، ثم سلك طريق التصوف ،فانقطع عن الدنيا ، واعتزل الناس ، ورحل للمشايخ التصوف ومن هنا بدأت مخالفته منهج النبي صلى الله عليه وسلم من عزلتة من الناس وترك الدنيا ، وله مؤلفات كثيرة ، وكان ممن دافع كثيرا عن عقيدة وحدة الوجود الكفرية التي لا ترى فرق بين الخالق والمخلوق بل كل موجود هو الخالق حتى الخنزير تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا . عقيدة وحدة الوجود الكفرية : يرى ابن عربي أن ( ما في الوجود إلا الله ) وأن جميع ما يدركون بالحواس هو مظهر لله تعالى ، وهذه عند حقيقة الحقائق التي تفرق بين العارف بالله والجاهل به . يقول ابن عربي : ( العارف من يرى الحق في كل شيء ، بل في كل شيء ، بل يراه عين كل شيء )في كتابه الفتوحات المكية ( 2 / 332 ) ولا شك أن هذا كلام كفر ورده عن الدين فكثير من الآيات أتت في بيان أن الله خالق كل شيء وأن الموجودات كلها مخلوقة قال تعال : (( يأيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض )) ولاشك بكفر هذا الكلام حيث يكذب كلام الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم . رب ابن عربي يعتريه النقص وصفات الذم : يقول ابن عربي : ( ألا ترى الحق يظهر بصفات المحدثات ، وأخبر بذلك عن نفسه ، وبصفات النقص وبصفات الذم ) فصوص الحكم بشرح القشاني ص 84 . فهو يدعي بأن الله تعالى عنده صفات نقص وذم تعالى الله عما يقول علواً كبيرا . يقول الله تعالى : (( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها )) فهل يليق من له الأسماء الحسنى والصفات الأعلى أن يعتريه نقص أو ذم ؟! . القول بسقوط التكاليف : إيمان ابن عربي بوحدة الوجود يقوده إلى اعتقاد سقوط العبادة عنه ، لأنه وصل للرأي بأن العابد هو المعبود ، والشاكر هو المشكور ، يقول ابن عربي في كتابه الفتوحات المكية ( 6/236 ): الرب حق والعبد حق ياليت شعري من المكلف إن قلت عبد فذاك ميت أو قلت رب أنى يكلف قوله بوحدة الأديان : كون ابن عربي يعتقد أن العالم كله هو عين ذات الله تعالى ، وهذه العقيدة استلزمت إيمانه بوحدة الأديان لذلك تجده يقول : (( إن الحق في كل معبود وجها يعرفه من عرفه ، ويجهله من جهله ) (فصوص الحكم بشرح القاشاني ص 67. وهذا الوجه هو أن يتجلى – بزعمهم – في صورة هذا المعبود ، فالصورة صورة مخلوق ، والحقيقة هو الله تعالى . فبهذا الاعتقاد الفاسد جعلوا كل معبود هو الله حتى البقر وكذلك يستلزم من قولهم صحة عبادة كفار قريش للأصنام تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا وقد قال الله تعالى : (( إن الدين عند الله الإسلام )) ولا أدري من هو الكافر ؟! ولماذا بعث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟! إنكار علماء الإسلام على ابن عربي : فقال عبد العز بن عبد السلام هو شيخ سوء كذاب وقال الإمام ابن الجزري هو أنجس من اليهود والنصارى انظر في كتاب الرد على القائلين بوحدة الوجود ص 34 لعلي القارئ وكذلك القاضي زيد الدين الكتاني قال : ( قوله –ابن عربي – الحق هو الخلق فهو قول معتقد الوحدة ، وهو قول كأقوال المجانين ، ... )العقد الثمين للفاسي (2/174 ) وقال القاضي سعد الدين الحارثي –الحنبلي - : ( ما ذكر من كلام المنسوب إلى الكتاب المذكور – فصوف الحكم – يتضمن الكفر .... وكل هذه التمويهات ضلالة وزندقة ) العقد الثمين للفاسي ( 2/172 ) وقال إمام الذهبي : ( ومن أمعن النظر في فصوص الحكم ، أو أنعم التأمل لاح له العجب ، فإن الذكي إذا تأمل من ذلك الأقوال والنظائر والأشباه ، فهو أحد رجلين : أما من الاتحادية في الباطن ، وإما من المؤمنين بالله الذين يعدون أن هذه النحلة من أكفر ، نسأل الله العفو ... إلى أن قال : فوالله لأن يعيش المسلم جاهلا خلف البقر ، لا يعرف من العلم شيئا سوى سورة من القرآن ، يصلي بها الصلوات ، ويؤمن بالله واليوم الآخر – خير له بكثير من هذا العرفان ... )ميزان الاعتدال (3/660) وغيرهم كثير ممن أنكر على ابن عربي واعتقاده الفاسد ، فلذا لزم على كل مسلم أن يحذر من مثل هذه الاعتقادات الباطنية التي لا تمس بالدين بصلة البتة فعليك بالكتاب والسنة وما فهمه سلف هذه الأمة فقد قال الله تعالى : (( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوليه ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا )) . فابن عربي هذا كفره خمسمائة عالم ، فلا تقل لنا بأنهم واهمون ..!! يقول الحافظ ابن حجر في ترجمة الحلاج ما نصه : " ولا أرى أحداً يتعصب للحلاج إلا أهل الوحدة المطلقة ولهذا ترى ابن عربي يعظّمه" ( لسان الميزان ج2 ص 384 ترجمة الحلاج رقم 647 / 2808 ) وقال أبو حيان النحوي بإلحاده لأنه يقول بوحدة الوجود . ( تفسير البحر المحيط ج3 ص 449 ) وذكر الذهبي بأنه : " قدوة العالمين في القول بوحدة الوجود " ( العبر في خبر من غبر ج3 ص 233 ، وميزان الإعتدال ج3 ص 108 ) وقال شمس الدين ابن الجزري الشافعي بكفره ، وأنشد يقول: دعا ابن العُـرَيبيَّ الأنام ليقتدوا .......... بأعورة الدجال في بعض كتبه وفرعون أسماه لكل محـقـق .......... إمـامـاً ألا تـَّّبـاً له ولحزبه ( العقد الثمين للفاسي ص 173 - 174 ، وذكر العلامة القاري في الرد على القائلين بوحدة الوجود ص 138 وانظر ص 130 ) وحكم تقي الدين السبكي بكفره ، حكاه الشيخ ملا علي قاري. ( العقد الثمين ج2 ص 187 - 188 الرد على القائلين بوحدة الوجود ص 135 ) وحكم القاضي زين الدين الكتاني بكفره. ( العقد الثمين للفاسي ج2 ص 174 - 175 ) والشيخ نور الدين البكري بكفره. ( العقد الثمين للفاسي ج2 ص 175 ) والشيخ ابن خلدون في مقدمته. ( مقدمة ابن خلدون ص 323 ، ص 472 ، والعقد الأمين ج2 ص 178 ) وقد صنف الشيخ برهان الدين البقاعي كتاب " تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي " ونص ابن الملقن في طبقاته أن العز بن عبد السلام ( أحد معاصريه ) كان يحط عليه ، وسأله ابن دقيق العيد عنه فقال: " هو شيخ سوء كذاب ، يقول بقدم العالم ولا يحرم فرجاً " ( سير الأعلام ج23 ص 48 - 49 ، طبقات ابن الملقن ( 153 ) ص 469 ، ميزان الإعتدال للذهبي ج3 ص 659 ، الرد على القائلين بوحدة الوجود ص 34 ) وذكر ابن طولون الحنفي أن غالب فقهاء العرب وجميع المحدثين بلغوا نحواً من خمسمائة إلى تكفيره. وذكر منهم : علامة زمانه تقي الدين ابن تيمية . وكمال الدين الأدفوني. وأبو زرعة . والعيني . وحافظ العصر شهاب الدين ابن حجر. وابن الصلاح. وابن دقيق العيد. وبدر الدين بن جماعة. وشيخ الإسلام تقي الدين السبكي. ( القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية ج3 ص 538 - 539 ) وشنّع عليه السعد التفتازاني في كتاب " فاضحة الملحدين" ( مخطوطة محفوظة بمكتبة برلين 2891 جسب بروكلمان ج2 ص 35) ويقول الشيخ عبد الرحمن دمشقية جزاه الله كل خير : ولعله بعنوان آخر " الرد والتشنيع على كتاب الفصوص " والذي قال عنه الذهبي :" فإن كان لا كفر فيه فما في الدنيا كفر " ( سير أعلام النبلاء ج23 ص 28 ) من كتاب : موسوعة أهل السنة للشيخ عبد الرحمن دمشقية ج2 ص 1156 - 1157 ) هل تريد شيئا آخر عن ابن عربي ملاحظة مهمة هناك عالم من علماء السنة والجماعة وهو ابن العربي غير ابن عربي الصوفي حتى لا يلتبث الأمر على أحد هذا والله الموفق
|
العلامات المرجعية |
|
|