ونسأل الله تعالى أن يُهيء لأمة حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم أمر رُشد يُعزُّ فيه أهلُ طاعتهِ ويُهدى فيه أهلُ معاصيه ، وإن لم يهتدوا بعلم الله السابق فيهم ،
فاللهُمَّ اكفنيهم بما شئت وكيف شئت
إنَّك على كل شيءٍ قدير وبالإجابة جدير وأنت حَسْبُنا وَنِِعْمَ الوكيل ، وأنت نِعْمَ الموْلى ونِعْمَ النَّصير وَحْدك لا شريك لك يا ربنا ،
آمييييين يا ذا الجلال والإكرام.
كلام من ذهب
لا اجد كلام ارد به عليك
بارك الله فييك