اقتباس:
اما النوع الثانى وهى الدولة المدنية "الاسلامية" الخصها فى كلميتن اتنين بس
هى ان تكون دولة مدنية بحكم الشعب اى ان الشعب هو المصدر الرئيسى للسلطة يختار من يريدة ومن يمثلة فى الرئاسة وفى الوزارة وفى المجلسين وفى المحليات بحيث تكون مدنية لا عسكرية وتكفل جميع الاراء والحريات
ويكون الدين الاسلامى هو المصدر الرئيسى للتشريع نحكم بالسلام فى مجتمعنا وفى الاعلام وفى المعيشة وفى تعاملتنا ومعاملاتنا فى اقتصادنا
وكم نحتاج الى هذا لمنع الرشوة والفساد والوساطة لمنع القنوات الفاضحة والكليبات المخيبة الفاسدة وتسود العدالة على الجميع
|
هو ده الكلام السليم
شكررا لحضرتك على الموضوع المهم