لنا كل الحق فى المطالبة بوزير تربوى مارس مهنة التعليم داخل المدرسة و تعامل مع كل مكونات المنظومة التعليمية
أما أن يأتى وزير لا يعرف عن جذور مشكلات التعليم شيئا و يكون جل عمله هو الاستماع إلى آراء نفس المستشارين الذين هم أصل كل المشكلات ..... فالوضع أبدا لن يتغير
أعتقد أن أول المطالب التى يجب أن يطالب بها المعلمون ( إن لم يكن خيار تغيير الوزير قائما ) هو محاسبة هؤلاء المستشاريين و المسئولين و ليس فقط إقالتهم .. فهولاء لا يختلفون عن فتحى سرور و صفوت الشريف و زكريا عزمى و غيرهم الذين حتى إذا تغير الرئيس كان لابد من تغيير هؤلاء و محاسبتهم
على فكرة ..... الثورة المصرية لم تصل إلى وزارة التربية و التعليم بعد