ياليتنا جميعا كمسلمين نعتاد احترام علمائنا ، وان نتوقف عن التشكيك فى نواياهم ، لمجرد ان آرائهم تتعارض مع آراء البعض منا ، فالمفتى اذا أفتى بشئ فان اخطا فله أجر و ان أصاب فله أجران ، أما نواياه فعلمها عند الله ولا يصح لنا التشكيك فيه ، اما المسلمون العاديون فعليهم اطاعة اولى الأمر فهذا أفضل لنا جميعا ، اما ان تكون هناك فئة ترفض دائما ولا ترى الا وجهة نظرها هى ، اذن لتحولت مصرنا الى طوائف عديدة واختلط الحابل بالنابل ، و تاه منا صحيح الدين ، كفانا الحديث فى مظاهر الدين وياليتنا ندرك عظمة ديننا الحقيقية ونتحول الى العمل والانتاج والابداع فهو ايضا من صميم الدين ، و ليطمئن كل مسلم ومسلمة انه اذا اطاع اولى الأمر فليس عليه سيئات وانما الحساب سيكون على من أفتى
|