طبعا كلام مش مقنع بس هاخد عليك بعض النقاط لانك نقلت من غير ما تقرا
يعنى ايه خد من غير ما تقرأ. مش عرفك ان كنت انا ولا الاستاذ العابد لله قرأ ولا لا. ثم اولا انا قعد فترة طويلة جدااا اقرأ فى الكلام اللى حضرتك نقلته نقل اعمى واصلا انا كنت عارفهم كلهم لان مفيش موقع فيه جدال مبيتكلمش عنهم وواخدينهم بالنص .زى ما يكون واحد الف شوية حاجات وهو مش فاهم الالف من كيس الدرة والكل بقى يفرح هيييى.هيييى .فيه غلطات بالقرأن .مش عايز اقولك كام مرة شوفت الاسئلة دى فى يوتيوب وغيره.ولو حد حاول يفهمكوا تقلبوا الموضوع وتتخترعوا اى حاجة كدة وخلاص.


اول حاجة يعنى ايه الخمر فى الجنة ليه صفات اخرى مبتغيبش الغقول ولا بتجرى البول الاحسن مكنش سماها خمرة كدة بينزل من قدر المشروب وغريبة قوى ان ربنا يغرينى بمشروب فى الجنة لا وكمان حريات يعنى فى علاقات نسائية فى الجنة اللى هى مكان مقدس غريب جدا فى حضرة الرب يادى البشاعة
موضوع الخمر فى الجنه خلينى انقلك مقال قريته .خد الفتوى جاهزة عندك
ا
فاعلم أن التحليل والتحريم إلى الله تعالى، وأنه ما من شرع إلا ووراءه حكمة، علمها من علمها وجهلها من جهلها. والابتلاء بالتحريم والتحليل يظهر العبودية والامتثال، فالعبد المؤمن يقول: سمعنا وأطعنا. والعبد الخاسر يقول: سمعنا وعصينا. وليس للمؤمن فيما قضى الله ورسوله خيرة، كما قال تعالى: ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالًا مبيناً. ) [الأحزاب:36 ] وليس للعبد أن يعترض على مولاه، ولا أن يتقدم بين يديه بالسؤال: لم حرم هذا ؟ ولم أبيح ذاك؟ فالله تعالى: ( لا يسأل عن ما يفعل وهم يسألون)[الأنبياء:23]
وإذا دخل أهل الجنة الجنة انقطع التكليف، وزال الابتلاء، وحل عليهم الرضوان، وأعطاهم الله ما يشتهون من ألوان النعيم، ومن ذلك أن يبيح لهم بعض ما حرم عليهم في الدنيا، جزاء صبرهم وامتثالهم، مع أنه لا مقارنة بين ما في الدنيا والآخرة، قال الله تعالى عن خمر الجنة: ( يتنازعون فيها كأساً لا لغو فيها ولا تأثيم) [الطور:23] وقال تعالى: ( بيضاء لذة للشاربين* لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون ) [الصافات: 46،47] وقال تعالى: (يطوف عليهم ولدان مخلدون* بأكواب وأباريق وكأس من معين*. لا يصدعون عنها ولا ينزفون ) [الواقعة: 17-19] قال القرطبي رحمه الله في تفسير آية الطور: ( لا لغو فيها ولا تأثيم): أي لا يتكلمون فيها بكلام لاغ، أي: هذيان، ولا إثم، أي: فحش كما يتكلم به الشربة من أهل الدنيا، قال ابن عباس: اللغو: الباطل، والتأثيم: الكذب. وقال مجاهد: لا يستبون ولا يؤثمون. وقال قتادة: كان ذلك في الدنيا مع الشيطان، فنزه الله خمر الآخرة عن قاذورات خمر الدنيا وأذاها، كما تقدم، فنفى عنها صداع الرأس ووجع البطن وإزالة العقل بالكلية، وأخبر أنها لا تحملهم على الكلام السيئ، الفارغ من الفائدة، المتضمن هذياناً وفحشاً، وأخبر بحسن مظهرها وطيب طعمها ومخبرها فقال: (بيضاء لذة للشاربين* لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون ). انتهى.
وقال في تفسير آية الصافات: قال زيد بن أسلم: خمر بيضاء، أي لونها مشرق حسن بهي لا كخمر الدنيا في منظرها البشع الرديء من حمرة أو سواد أو اصفرار أو كدرة إلى غير ذلك مما ينفر الطبع السليم. انتهى.
وقوله تعالى: ( ولا هم عنها ينزفون ) أي: لا تذهب عقولهم. قال ابن عباس: في الخمر أربع خصال: السكر، والصداع، والقيء ، والبول، فذكر الله خمر الجنة فنزهها عن هذه الخصال.
والله أعلم.
بالنسبة لموضوع حور العين والعلاقات النسائية
موضوع جميل جدا اتفضل.......
كان موضوع متاع أهل الجنة من أبرز الشبهات التي أثارها أعداء الإسلام.ولسوء الحظ فإن كثيرا من المسلمين كانوا يردون على مثيري هذه الشبهة بضرورة التسليم بما ورد..إلا أن هذه الإجابة لا يقبلها إلا المسلم بل المؤمن لا النصراني وضعاف الإيمان.
وفي هذه المقالة سيتم الرد على مثيري هذه الشبهة بشيء من التفصيل.
أولا : سنعرض بعض الشبهات التي تُثار حول هذا الموضوع :
1- النصارى : ينبغي أن يكون التمتع في الجنة بالحضور في الحضرة الإلهية وتسبيح الله وتعظيمه لا التنعم بسبعين من الحور العين..فلا همّ للمسلمين في الجنة إلا الغرق بإشباع الشهوات !!
2- تعجّب البعض لما ورد في صحيح بخاري أن ((...ولكل واحد منهم زوجتان يُرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن..)) .وقالوا : هل هذا المنظر حسن أساسا !!
3- شكك البعض بعدل الله بأن تشارك الحورُ العين المرأةَ في زوجها.. وقالوا :هل هذا من عدل الله؟
وقد يطرح المزيد من هذا النوع من الشبهات.. ونحن هنا لردها ودحرها جميعها بنفس الطريقة:
الرد :
1- إن القول بأن أهل الجنة في الإسلام لا همّ لهم إلا إشباع الشهوات لا أصل له ، فقد أجمع أهل العلم أن أعظم نعيم يتحقق لأهل الجنة هو النظر إلى الله تعالى ، والدليل من القرآن : قال الله تعالى : ((وجوه يومئذ ناضرة (23) إلى ربها ناظرة (24) ))(القيامة). أما الدليل من السنة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((إذا دخل أهل الجنةِ الجنةَ قال : يقول الله تعالى : تريدون شيئا أزيدكم؟ فيقولون ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة وتنجينا من النار؟ قال : فيكشف الحجاب فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم وهي الزيادة)). وهذا ينفي تماما ما يقوله أهل الشبهة بأنه لا يوجد غير إشباع الغرائز الحيوانية..بل هناك لذة روحية بالنظر إلى الله تعالى وهي أعظم النعيم على الإطلاق.
2- أن العلاقة بالحور العين هي علاقة زواج طاهر.. وليس فحشا وتفحشا كما يريد أهل الشبهة تصويرها..والدليل : قال الله تعالى : ((متكئين على سرر مصفوفة وزوجناهم بحور عين)) (الطور-آية 52). وقال : ((كذلك وزوجناهم بحور عين)) (الدخان-آية 54)..وهنا يتجلى إيحاء عميق في استخدام لفظة الزواج في هذه العلاقة فيربطنا بقوله تعالى : ((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليه وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون))(الروم-أية 21).فما تقدم يلفتنا إلى الطهر في هذه العلاقة وأنها ليست فحشا..بل يمتد المراد من هذه العلاقة لتشمل أهداف الزواج الأخرى من السكينة والمودة والمحبة وليس مجرد إشباع للرغبة الجنسية.
3- وهي النقطة الأهم في الموضوع..وهي : أن أهل الشبهة يقعون في خطأٍ فادح جدا دون أن يشعر الناس به..وهذا الخطأ هو أنهم يبنون أفكار وتصورات غير مقبولة عن متاع الآخرة بناء على مفاهيمهم الدنيوية؛ لذلك يجدون تصوراتهم منفرة عن الجنة..وهذا يعد خطأً فادحا لأن نصوص كل من القرآن والسنة تشير إلى حدوث تغيرات جذرية في جسم الإنسان ونفسيته في الآخرة تخالف تماما القوانين الدنيوية التي يقيس عليها هؤلاء ؛مما يجعل فكرة قياس المتاع في الآخرة بالمتاع الدنيوي مغالطة كبيرة..وإذا لم تتضح الصورة بعد، اقرأ الملاحظات التالية (كما أن النقاط التالية تعد أدلة على هذه التغيرات السالف ذكرها):
أهل الجنة يأكلون ويشربون...ولكن دونما تبول أو تغوط أو تعرق!!!
يقول تعالى : ((ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين )) (الحجر-آية 47)..مع أن الغل والشحناء والبغض كلها موجودة لأهل الدنيا!!!
قال رسول الله في وصف الجنة

ولا خطر على قلب بشر ) !!!
فمن الملاحظات السابقة يتضح وجود تغيرات يجريها الله على جسم الإنسان فيأكل ولكن دون تبول وتغوط...وكذلك بالنسبة لنفسيته إذ ينزع الله منها الغل..ومن هنا يمكن الإجابة على من تشعر بالغيرة بأن تشاركها في زوجها 72 من الحور العين بأن الله ينزع ما في الصدور من كل ما قد يعكر الرضا بمتاع الجنة. بالمثل، فإنه قد يُعجِب أهل الجنة ما يشعر أهل الدنيا -في تصوراتهم- أنه غريب ومبالغ في أمره...ونتيجة لما سبق ، فإن كل التصورات غير مرضية يطرحها هؤلاء المشككون ..ببساطة..هي مخالفة للحقيقة؛ لأنها دنيوية من ناحية، ولأنها غير مُرضية من ناحية أخرى.
وبقي لنا هنا أن نقول : أنه بغض النظر عما نتصوره أو نظنه حول الجنة ومتاعها، فإن المحصلة النهائية أن كل واحد من أهل الجنة سيكون راضيا يستوي في ذلك الرضا الذكر والأنثى..والدليل : قال الله تعالى : ((يا أيتها النفس المطمئنة (27) ارجعي إلى ربك راضية مرضية(28) )) (الفجر) .وكثيرا ما قال الله في القرآن الكريم : ((..رضي الله عنهم ورضوا عنه..)).
احضرتك ان شوفت دى فى الانترنت يا رييت تتأكد من الكتاب المقدس لعل اللى كتبه على الانترنت عمل فيه حاجة .وده كلام جد مش هزار
النسخة الأولى:

النسخة الثانية:
وعلى فكرة موضوع ابراهيم اللى انت بتحاول تقارنه بكم المهول من الادلة اللى ادتهالك انا قريت كل اللى انت ناقله انت واحمد وشكلكم بتنقله مش بتقروا
وايه العيب ان الواحد ينقل ما دام الكلام صحيح .واحنا اتأكدنا منه مفيش عيب ان الواحد ينقل عادى جدا . ثم ايه دليلك ان احنا مش بنقرأ اللى بننقله يا استاذ
انا اتأخرت فى الاجابة على اسئلتك لانى قريتها بالكامل ولو كنت كتبت الاجابة من عندى كنت عايز بتاع اسبوع علشان اكتبهم علشان كدة شوفت موضوع يكون جاهز ومع ذلك قريته كااااااااامل لعل يكون فيه حاجة كدة ولا كدة
واعتقد حضرتك اللى بتنقل نقل اعمى. والدليل انك المفروض تبحث الاول وتشوف ان كان فيه فعلا تناقضات فى القرأن ولالا.ولو مفهمتش الاف ممكن يفهموك عادى جدااااا لا عيب ولا حرام

من رايك اتبع المسيح اللى بلا خطية واللى كان بيسامح اى انسان يخطئ ولا عمره مسك سيف فى يده
طيب ليه يسامح اى انسان يخطىء. يخطىء مع التوبة ولا من غير التوبة؟؟؟؟؟
لومن غير التوبة يبقى اللى عذبوه هيدخله الجنه ومن نظريتكم ان المسلمين دينهم خطأ فى خطأ يدخلو الجنه والعالم كله يدخل الجنه.
هل (كان) تفيد الماضى فقط ام الماضى والمستقبل؟؟؟؟؟
وكمان ان عايز الرب يمسك سيف ولا ابنه اللى هيمسك سيف
ويمسكه ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ده الرب يعنى لو عايز يعمل حاجة هيعملها فى لمح البصر.
ويمكن ليك راى تانى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام اتبع عقيدة محمد الذى تزوج عدد كبير من النساء ومنهم ومن هى على زمة رجل يا راجل حرام عليك كانت البلد بتتخز السيدات غنيمة وتتوزع ممكن الكلام دا يرضى بعض الرجال الل شايفين المراة فريسة جنسية امال السيدات اللى ترضى بان يكون لها زوج وهى متزوجة من اخر ما شعورك وانت تنامين مع رجل قال انه رسول من الله وياخدك من وسط عيالك وجوزك منتهى البشاعة وان كان فى واح مسلم او مسلمة مؤيد كدة يبقى مش بعيد فى الجنة الرسول ياخدك من جوزك وعيالك هل يرضى الرجل او المراة بذلك
وهل ذلك يرضى الله
عدد زوجات الرسول
عدد زوجات وسراري الرسول
(1) ذكرت بنت الشاطئ في كتابها (نساء النبي ص 10) بعضا منهن 12 زوجة وسرية. إذ تقول: "إني أقتصر في هذا الكتاب على الأزواج اللائي شرُفْنَ بلقب أمهات المؤمنين ومعهن مريم القبطية"
(2) وتزيد قائلة: "ولم أتحدث عمن وهبن أنفسَهن للنبي (ص) ... ولا اللواتي عرضن عليه أن يتزوجهن ..." (ص 11)
(3) وتذكر في (ص 26) "إن أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث وهبت الرسول نفسها وفي بيته عشر نساء: ثمان زوجات واثنتان ملك يمينه" [فكان مجموع ما كان عنده 11 إمرأة من النساء والسراري]
(4) والواحدي يذكر 14 زوجة وسرية.
(5) وأبو جعفر يذكر 16 زوجة وسرية، ويضيف عليهن واحدةٌ ممن ذكرتهن بنت الشاطئ، وإثنتين ممن ذكرهم الواحدي، وثلاثة ممن ذكرتهن مراجع أخرى، فيكون المجموع 21 زوجة وسرية هن:
زوجات وسراري الرسول
رقم أبو جعفر مراجع أخرى ملاحظات
1 خديجة بنت خويلد ---> كانت متزوجة مرتين قبل محمد
2 سودة بنت زمعة العامرية ---> أرملة المهاجر السكران العامري
3 عائشة بنت أبي بكر الصديق ---> الزوجة المدللة
4 أم سلمة بنت أبي أمية المخزومية ---> ارملة المهاجر عبد الله المخزومي
5 حفصة بنت عمر بن الخطاب ---> أرملة المهاجر خنيس بن حذاقة القرشي
6 زينب بنت جحش ---> زوجة ابنه بالتبني (زيد بن محمد)
7 جويرية بنت الحارث الخزاعية ---> الأسيرة الحسناء (شابة في العشرين)
8 أم حبيبة بنت أبي سفيان --->
9 صفية بنت حيي الخيبرية ---> الأسيرة اليهودية
10 ميمونة بنت الحارث الهلالية ---> وهبت نفسها له
11 فاطمة بنت سريج ---> وهبت نفسها له
12 زينب بنت خزيْمة ---> أرملة شهيد
13 هند بنت زيد المخزومية خطبها ثم وافقت
14 أسماء بنت النعمان ---> لم يدخل بها
15 هبلة بنت قيس أخت الأشعث
16 أسماء بنت سبأ
17 ريحانة بنت زيد الواحدي
18 فاطمة بنت الضحاك الواحدي لم يدخل بها
19 مارية القبطية بنت الشاطئ سرية
20 أم شريك بنت جلبر مراجع أخرى
21 خولة بنت حكيم مراجع أخرى
والتساؤل هنا: كيف كان الرسول متفرغا لرسالة الله؟
لقد سجل عمر ابن عفرة ما ذاع عن النبي في زمانه "ما لمحمد شغل إلا التزوج" (دروس قرآنية الجزء2 ص 832) ويكمل قائلا: "فحسدوه على ذلك، فأنزل الله "أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله" (سورة النساء4: 54)
أسباب زواج الرسول:
إن زواج الرسول كان لسببين هما:
1ـ الشفقة بأرامل شهداء الإسلام.
2ـ خدمة للإسلام من أجل نشره بين القبائل.
1ـ الشفقة بأرامل شهداء الإسلام:
حقيقة من زوجات الرسول من كن أرامل لشهداء، ومنهن من تزوجهن بهدف نشر الإسلام، ولكن دعني أهمس في أذنك بالآتي:
1) ألم يكن من الأجدر بالنبي أن يزوج أرامل الشهداء والمهاجرين من بعض رجاله المجاهدين؟ فلماذا كان يستأثر بهن؟
2) كم كان عدد أرامل المهاجرين والشهداء؟ كن أربعة فقط من 21 زوجة.
2ـ خدمة للإسلام من أجل نشره بين القبائل:
إن غالبية اللائي تزوجهن من قبيلة واحدة والأخريات سبايا حرب، علاوة على من يمتون له بالقرابة.
وماذا عن زينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني؟ التي مال قلبه إليها، بشهادة النبي نفسه عندما رآها في خبائها غير مستكملة ثيابها، فاشتعل قلبه بها، وقال: "سبحان الله مصرف القلوب" وقالت بنت الشاطئ عن ذلك: "إن قصة إعجاب الرسول بزينب وحكاية الستر من الشعر الذي رفعه الريح، وانصراف الرسول عن بيت زيد وهو يقول: سبحان الله مقلب القلوب، قد حكاها لنا سلف صالح ... فهل فيها ما يريب؟ إن آية العظمة في شخصية نبينا أنه بشر ... أفينكر على بشر رسول، أن يرى مثل زينب فيعجب بها؟ "وأكملت بنت الشاطئ قائلة: "إن هذه القصة جديرة بأن تعد مفخرة لمحمد والإسلام!!!" (نساء الرسول ص 161).
وأريد أن أنقل لك يا عزيزي القاريء ما قالته الدكتورة بنت الشاطئ عن نفي أية حجة لزواج الرسول لتنزيهه عن بشريته وعواطفه البشرية إذ قالت: "إن أغلب الذين كتبوا عن حياة النبي (ص) في بيته، مالوا عن الحق، وقد زين لهم الإيمان والاجلال أن ينزهوا الرسول عن بشريته التي فطره الله عليها، وقررها القرآن والسنة أصلا في أصول العقيدة الإسلامية ..." (نساء النبي ص 10)
أفبعد هذا تعود فتقول أنه زواج رحمة ونشر للإسلام؟ أبهذه الأساليب تنشر دعوة يفترض أن تكون شريفة تدعو لعبادة الله بالحب وعمل الله في القلوب، لا بنكاح وحرب وسيف
وبكدة اى رسول يبعته الله لينا يقعد يتجوز على كدة لو فى رسول فى عصرنا ده الستات تتهافت عليه وتسيب جوازها
واللى يرد يقنعنا الردود اللى فاتت كانت بتحاول تتوه اللى بيقرأ لكن مش مقنعة رد يا حبيبى وشوف انت بتجيب ايه وانا جبتلك ايه من كتابك