|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() اعلن المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل ، عن خصومتة " للمجلس الأعلى للقوات المسلحة" فى حالة استمرار محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكرى ، وكذلك المجلس خصم له حتى يتم محاكمة المدنيين أمام محاكم مدنية ، متهمًا المجلس العسكرى بأنه لايزال يحمى أفرادًا من النظام السابق. حيث جاء فى بيان شديد اللهجة لأبو إسماعيل اليوم الثلاثاء عبر صفحتةة الرسمية على الفيسبوك ، بعنوان "كلنا أسماء محفوظ.. وسيكون لهذا الأمر ما بعده"للتضامن مع أسماء محفوظ الناشطة السياسية: إن إحالة أسماء محفوظ، للتحقيق أمام النيابة العسكرية، جعل الدماء يغلى فى عروقى، موضحا أن هذا الأمر "لن يمر كائنة ما كانت الظروف". وكان نص البيان كالتالى لقد هالنى ما طالعته من أنباء ما جرى للناشطة الأستاذة أسماء محفوظ من شأن إحالتها للنيابة العسكرية والقضاء العسكرى والمحاكمة العسكرية". هالنى وجعل الدماء تغلى فى عروقى، وما أظن هذا الأمر ليمر كائنة ما كانت الظروف. ولهذا الشأن أردت أن أشير إلى ما يلى بسرعة إلى أن يتسع المقام للقول الكافى:- أولًا: عار - ما بعده عار - يدنس اليوم شرف كل جماعة مصرية أن ترى من تستضعف من بين الأفراد والجماعات لتكون عبرة ونكالا لأن من معها لا يخشى جانبهم فتسكت كل الجماعات دون انتفاضة لا تبقى ولا تذر. ثانيًا: ها أنا ذا أكرر مع أسماء محفوظ ما قالته نصًا تضامنًا ومؤازرة لو أن النظام لم يُعد للناس حقوقهم فعليه أنه (ميزعلش) إذا خرج الناس يأخذون ثأرهم بأيديهم.. وإنها كلمة الحق وأفضل رد أن يكررها كل مصرى حتى تصم آذان الباطل بدوى الكلمة. ثالثًا: أما جهة القضاء العسكرى وما يتبعها من إدارة المدعى العام العسكرى(النيابة العسكرية) فإننى أعرفها حق المعرفة أعرفها جيدًا جدًا وعاملتهم وأعرف حقيقة أمرها وحقيقة تقييمها من كافة الجوانب الظاهرة والخفية والرأى فيها محسوم. رابعًا: طالما المجلس الأعلى للقوات المسلحة لا يزال مستخفًا بنداءات العدالة ولا يزال يحيل المدنيين والقضايا السياسية للقضاء العسكرى فأنا خصم له، وهو خصم لى حتى يرتدع عن هذه الإحالة ويعيد الناس إلى قاضيهم الطبيعى خاصة وهو يحمى أفراد نظام مبارك وغيرهم لهذه الإحالة. خامسًا: كفالة 20 ألف جنيه على أسماء محفوظ!!! كفى بها تنكيلًا ولولا الرفق بها لرأيت ألا تدفعها ولنرى كيف تحرك الأحداث هذا الشعب اليوم وغدًا. سادسًا: بالأمس شدوا أذن المذيعة ريم ماجد بالإحالة للقضاء العسكرى لما تجرأت وتكلمت عن المجلس العسكرى، واليوم أسماء محفوظ وبينهما فلان وفلان وها هى الشخصيات المصرية تضيع من جديد. سابعًا: على الشعب أن يستعد تمامًا. |
العلامات المرجعية |
|
|