ماجاء فى المقال عن تجنيد سعاد حسنى للعمل فى المخابرات تحت قيادة صفوت الشريف معروف من فترة طويلة ، و نيتها كتابة مذكراتها أيضا ، اما عنوان المقال لايوجد أى دليل أو سند عليه حتى الآن ولم يوضح لنا المقال أى دليل يؤكد ذلك . فهو كما يقول المقال قام بنشر وثائق توضح تورط صفوت الشريف وآخرون فى قتلها ، و لكنه لم يقدم أى وثيقة تثبت تورط الرئيس المخلوع حسنى مبارك فى عملية القتل .
هذا ليس دفاعا عن أحد و لكنى لا أحب الأخبار المغلوطة والتى تقال بلا سند أو دليل ن وكلامى هذا خاص بجريدة الوفد
و لكنى فى الحقيقة لا أفهم ما علاقة المقال بعنوان ( كانت هذه مصر العلمانية )
ولكن كل الشكر لصاحب الموضوع وجزاه الله خيرا