اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor
ماجاء فى المقال عن تجنيد سعاد حسنى للعمل فى المخابرات تحت قيادة صفوت الشريف معروف من فترة طويلة ، و نيتها كتابة مذكراتها أيضا ، اما عنوان المقال لايوجد أى دليل أو سند عليه حتى الآن ولم يوضح لنا المقال أى دليل يؤكد ذلك . فهو كما يقول المقال قام بنشر وثائق توضح تورط صفوت الشريف وآخرون فى قتلها ، و لكنه لم يقدم أى وثيقة تثبت تورط الرئيس المخلوع حسنى مبارك فى عملية القتل .
هذا ليس دفاعا عن أحد و لكنى لا أحب الأخبار المغلوطة والتى تقال بلا سند أو دليل ن وكلامى هذا خاص بجريدة الوفد
و لكنى فى الحقيقة لا أفهم ما علاقة المقال بعنوان ( كانت هذه مصر العلمانية )
ولكن كل الشكر لصاحب الموضوع وجزاه الله خيرا
|
لا أعتقد أن حضرتك لم تقرأ المقال كاملاً ولكن يبدوا أن هذا الجزء مر عليكم مرور الكرام
اقتباس:
كشف مصدر وثيق الصلة بالعمل المخابراتي ان مجلس الدفاع الوطني هو الجهة الوحيدة في مصر التي يمكنها إصدار قرار تصفية سعاد حسني.. قال المصدر لا يمكن قتل أحد المتعاونين مع جهاز المخابرات إلا بعد موافقة مجلس الدفاع الوطني الذي كان يرأسه حسني مبارك ويضم في عضويته زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية ووزراء الداخلية والخارجية والإعلام والدفاع والعدل ورئيس جهاز المخابرات ورئيس جهاز أمن الدولة ورئيسي مجلسي الشعب والشوري.
|
اقتباس:
وأضاف المصدر: قد يعترض أحد الأعضاء علي العملية ويبقي القرار النهائي في يد الرئيس لأنه هو الذي سيصدر القرار في النهاية بعد ان يستمع إلي آراء جميع أعضاء المجلس الوطني.
|
كما لا يستطيع أحد أن ينكر أن التوجه العام في مصر كان علماني