راجع معي

[عماد عبد الستار]

أولاً: في القصة: ــ
(كان رحمه الله أعظم ملوك عصره، وأوسعهم ملكاً، وأشدهم قوة، وكان لابد له من التوسع المطرد لئلا يعطل جحافل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل، فآثر أن يكون ذلك في بلاد لم يدخلها الإسلام بعد).
(أ) هات معني(المطرد) ومفرد(جحافل) ومرادف(آثر).
(ب) عمن تتحدث العبارة؟
(ج) ما أسباب الحزن البادي علي جلال الدين في هذا الفصل؟
(د) ما المصير التي آلت إليه نسوة قصر خوارزم شاه؟ وكيف تحقق ذلك؟
ثانياً: ــ في النصوص: ــ من نص(اختيار الصديق) لابن المقفع.
(اجعل غاية تشبثك في مؤاخاة من تؤاخي، ومواصلة من تواصل توطين نفسك علي أنه لاسبيل لك إليقطيعك أخيك، وإن ظهر لك منه ما تكره، فإنه ليس كالمملوك تعتقه متي شئت، ولكنه عرضك ومروءتك، فإنما مروءة الرجل إخوانه وأخدانه).
(أ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ــ
1ــ مضاد(تشبثك) (تهاونك ـ تساهلك ـ تفريطك ـ تخليك).
2ــ مرادف(توطين) (إخضاع ـ إجبار ـ إرغام ـ حمل).
3ــ جمع(عِرض ) (أعراض ـ عروض ـ عرائض ـ عوارض).
(ب) ما الفكرة الرئيسة التي تتحدث عنها الفقرة السابقة؟
(ج) هات من الفقرة: ــ
1ــ أسلوباً إنشائياً، وبين غرضه البلاغي.
2ـ محسناً بديعياً،واذكر قيمته الفنية.
3ـ (لكنه عرضك ومروءتك) وضح نوع الخيال، واذكر قيمته الفنية.
ثالثاً: في النحو: ــ
[أ] استخرج من فقرة النص السابق، لا النافية للجنس، واسمها، واضبطه.
[ب] أُلغي عمل(لا) فيما يلي فاذكر السبب: ـ
* لا صاحب الحق يتركه ولا يتخلي عنه.
* سوف يستمر الإنتاج بلا توقف.
* لا في بلادنا ظالمون، ولا غدارون.
[ج] (عاملون) استخدمها في جملتين مفيدتين بعد(لا) النافية للجنس، بحيث تكون مبنية مرة، ومعربة مرة أخري.
دعواتي بالنجاح والتفوق