|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله
![]() ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله ![]() ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله ![]() رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة كما في حديث عقبة بن عامر ![]() ![]() ![]() خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله ![]() سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله ![]() سابعاً: أن الله يدفع بالصدقة أنواعاً من البلاء كما في وصية يحيى عليه السلام لبني إسرائيل: ( وآمركم بالصدقة، فإن مثل ذلك رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه، وقدموه ليضربوا عنقه فقال: أنا أفتدي منكم بالقليل والكثير، ففدى نفسه منهم ) [صحيح الجامع] فالصدقة لها تأثير عجيب في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجرٍ أو ظالمٍ بل من كافر فإن الله تعالى يدفع بها أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم وأهل الأرض مقرون به لأنهم قد جربوه. ثامناً: أن العبد إنما يصل حقيقة البر بالصدقة كما جاء في قوله تعالى: ![]() ![]() تاسعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك يقول ![]() عاشراً: أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي ![]()
__________________
تعلّمــوا العطاء حتّى في ظروفكم الخانقة ، تعلّموا كيف تهدون النّور لمن حولكم وإن كانت خفاياكم حالكة. . جداً ! تعلّموا أن تهبوا لأحبابكم ابتسامة . . وإن كنتم تبكون ! ابذلوا ، فثواب العطاء سيمسح متاعبكم ، ويخبئ لكم فرجاً من حيث لاتحتسبونْ . . ” ولأجر الآخرة أكبرْ
|
العلامات المرجعية |
|
|