صدرت الأوامر بشن حملة تشويه إعلامية مسعورة ضد الأغلبية البرلمانية في محاولة لوأد أو تعطيل خارطة الطريق إلى الديموقراطية. قنوات أون تي في والنهار والعاصمة والتحرير والمحور ودريم ومصر اليوم، وصحف المصري اليوم والدستور واليوم السابع والتحرير ...إلخ تهاجم يشراسة الإسلاميين والبرلمان. وحملة قتل مادي ومعنوي على الأرض، تم تحفيز وتسخين البلطجية والمخبرين والشباب المضلَل والفوضويين ومرتزقة الجمعيات والاثتل...افات لرفع الأحذية والهتاف ضد الأغلبية البرلمانية ومحاولة تنكيس منصتهم وطردهم من التحرير، والترويج لشعارات خلط الأوراق مثل تسليم السلطة الآن للبرلمان ورئيس مؤقت والدستور أولا والمجلس الرئاسي... إلخ، ومحاولات بث الفوضى في عدة مواقع بالمدن بقميص عثمان:
مطالب لم تحقق أهدافها وحق الشهداء والمصابين لم يصل، وهو حق يراد به باطل. وهذا لشعورهم أن مصر الجديدة تولد، ولا مكان فيها للمرتزقة والفاسدين والمتلونين وأعداء هوية الأمة.
إنها حلاوة الروح لقوى مصطنعة كشفتها الجماهير الواعية والصناديق التي لا تكذب