|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() عشرة اماكن اماكن لا يجوز الصلاة فيها ![]() من نعم الله علينا أن جعل لنا الأرض مسجداً لكن حرّم سبحانه و تعالى علينا الصلاة في عشرة أماكن لابد و أن ننتبه إليها . هذه الأماكن هي كالآتي:- الأول : المقبرة وهي الموضع الذي دفن فيه إنسان واحد( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) رواه البخاري ومسلم الثاني : المساجد المبنية على القبور ( إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة ) أخرجه البخاري ومسلم الثالث : معاطن الإبل ومباركها ( صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل ) الراوي: المحدث: الألباني الرابع: الحمام للحديث ( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام) . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى الخامس : كل موضع يأوي إليه الشيطان كأماكن الفسق والفجور.. وكالكنائس والبيع"هي أماكن صلاة اليهود" لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :عرسنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم فلم نستيقظ حتى طلعت الشمس فقال النبي ( ليأخذ كل رجل برأس رحلته فإن هذامنزل حضرنا فيه الشيطان فلم يصل فيه) الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم السادس : الأرض المغصوبة روى البخاري ومسلم وأحمد وغيرهم من حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال صلى الله عليه وسلم: من ظلم قيد شبر طوقه الله من سبع أرضين. وفي رواية: من أخذ شبرا من الأرض بغير حق طوقه الله في سبع أرضين يوم القيامة. فالأرض المغصوبة حراما بالإجماع كما نقله النووي السابع : مسجد الضرار الذي بقرب قباء وكل مسجد بني ضرارا وتفريقا بين المسلمين لقوله تعالى : { والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل } الثامن :مواضع الخسف والعذاب فإنه لا يجوز دخولها مطلقا إلا مع البكاء والخوف من الله تعالى لقوله عليه الصلاة والسلام [ لما مر بالحجر ] : ( لا تدخلوا البيوت على هؤلاء القوم الذي عذبوا[ أصحاب الحجر ] إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم فإني أخاف أن يصيبكم مثل ما أصابهم ) [ ثم قنع (غطى)رسول الله رأسه [ بردائه وهو على الرحل ] وأسرع السير حتى أجاز الوادي ] الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - التاسع : المكان المرتفع يقف فيه الإمام وهو أعلى من مكان المأمومين ( نهى رسول الله أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه - ) أخرجه الدارقطني وأخرجه الحاكم العاشر : المكان بين السواري(الأعمدة) يصف فيه المؤتمون صلينا خلف أمير من الأمراء فأضطرنا الناس فصلينا بين الساريتين [ فجعل أنس بن مالك يتأخر ] فلما صلينا قال أنس : ( كنا نتقي هذا على عهد رسول الله) الحديث أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي والحاكم وأحمد ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|