اننا الان فى حاله اشبه بصبيحة ١١ فبراير ٢٠١١ وفرحة تنحى المجرم مبارك ،، ووقتها وقف حازم فى الميدان وقال للجميع لاتغادورا الميدان انه الانقلاب العسكرى ،، ولم يصدقه الجميع ،، وهاهو الميدان تقل الاعداد فيه وكانهم قبلوا برئيس بلاصلاحيات واعلان دستور مكبل للرئيس ، ومجلس شعب مجهول المصير ، وضبطيه قضائيه هى اسوء من قانون الطؤارى ،، ومازالت مكائد العسكر واجهزتهم الامنيه تخطط لنا ،، ومازال حازم مرابط فى الميدان يحذر الشعب من التراخى فى استخلاص حريته ،، فهل سوف نخطاء مره اخرى ونخذل انفسنا ، ونخذل هذا الرجل التى اثبتت الايام انه كان صاحب الرؤيه الصائبه فى مدى الاحداث جميعها ،، اللهم احفظ مصر واهلها ...