نيابة أمن الدولة العليا، قد بدأت تحقيقاتها مع عكاشة

[any name]

ضد الضرب
وضد البلطجة
وقلة الأدب
لكننى كذلك
ضد هؤلاء الذين يدافعون عن توفيق عكاشة
وإغلاق قناته وهو الذى خاض فى الأعراض
وسب الناس
وروّج لشائعات
وبث تحريضات عبر قناته
التى كانت مديونة بنحو سبعة ملايين جنيه لمدينة الإنتاج الإعلامى
وكان يجب أن تغلق وفقا للقانون
لكنه لم يطبق عليه لحماية كثيرين له
وإذا بالديون قبل جولة الإعادة
وبعد حوار طويل مع أحمد شفيق يتم دفعها بالكامل.
وفقا للقانون يا سادة
فقناة توفيق عكاشة كان يجب أن تغلق من زمن
لكن هناك من (حمى) الرجل وتركه يواصل بث سمومه.
ولا غرابة
أن يكون قرار إغلاقها فى نفس يوم إقالة مراد موافى.