تعليقات الليبراليين الاشتراكيين والعلمانيين على جمعه قندهار الجديده

[amrmosa]

استمرار لمسلسل استفزاز واستهزاء النخبه المضلله بالشعب المصرى وهويه الشعب المصرى

قاموا بشن حمله على القنوات الفضائيه العلمانيه الفلوليه وعلى راسه on tv بوصف المتظاهرين بالجهلاء والفقراء الممولين (ولكنهم نسوا ان يذكروا هل التمويل عينى ام مادى ام الزيت والسكر ).
-فقال احد اعضاء التيار الشعبى (اننا نبحث عن الارهابيون فى سيناء وهم موجودون بيننا فى العاصمه وفى ميدان التحرير .
-وقال اخر ان الشيخ عبدالله بدر هيوزع صور فاضحه مفبركه لالهام شاهين على الملتحون تعويضا عن غلق المواقع ال*****ه.



-وقال احد اعضاء حزب التجمع هل يقصدون شريعه القرون الوسطى

وفى مشاركة أخرى للصفحة،(معا ضد الاخوان ) سخر الأدمن من المليونية متمنيًا أن يحدث إعصار يطهر الميدان أو يخرج بركان من الصينية، على حد قوله.

ونشرت صفحة "قهوة الاشتراكيين" مشاركة من العضو محمد عبد الله نصر قال فيها: "عن أى دين وشريعة تتحدث الكائنات الفضائية التى جاءت من أيام الجاهلية والمتواجدة الآن بميدان التحرير، ألم ينزل هؤلاء البدو فى جمعة قندهار الأولى في يوليو قبل الماضي، وقالوا يا مشير يا مشير أنت الأمير، وألف تحية من التحرير، أى شريعة يتحدثون وبأي دين يدينون، وهل تكريم القتلة والجواسيس ومنحهم قلادة النيل جزء من شريعة الإسلام، (لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها) يسقط الوهابية الارهابيه المتواجدون الآن فى التحرير والذين يرفعون علم "آل تيوس" الصهاينة.. بس التمويل حلو بصراحة.
ونشرت صفحة "معًا ضد الإخوان المسلمين"، صورة يتهكمون فيها على اختلاف الإسلاميين حول الدستور وبها الداعية عمرو خالد فى لقطته الشهيرة أثناء حملته ضد المخدرات وهو يقول: "شفتم المخدرات بتعمل إيه"، فتم تحريفها والكتابة عليها "الإخوان: الموافقة على الدستور واجب شرعى، السلفيين: الموافقة على الدستور حرام شرعًا"، ثم صورة الداعية عمرو خالد وأسفلها تعليق "شايفين التجارة بالدين ممكن تعمل إيه".
وأضافت الصفحة: "بعد تفكير كبير في الموضوع قررت أن أنزل جمعة تطبيق الشريعة بكرة.. بيقولوا إن الشيخ عبد الله بدر هيوزع صور *** جديدة وبينى وبينكم محدش لاقي من بعد ما قفلوا المواقع".
فيما انتقدت صفحة "إيجيبت أون لاين" الشيخ محمد الصغير، خطيب الجمعة بميدان التحرير، ووصفه التيار الليبرالى والعلمانى بتجار الشنطة، ومن يبيعون مواقفهم مقابل المبالغ المادية.
واعتبرت الصفحة أن مثل هذا الكلام ليس من تعاليم الدين الإسلامى فى شيء، مؤكدة أن هؤلاء الشيوخ يفترون على الإسلام وينسبون إليه ظلمًا.

وتداول نشطاء على الفيس بوك صورة مكتوبًا عليها "الأقلية المسلمة تطالب بحقها فى التحاكم لشرع الله"، منتقدين تلك الصورة وعلقوا عليها قائلين: "ما إللي نازلين مليونية تطبيق الشريعة النهارده شايفين إن المسلمين في مصر أقلية وطبعًا بيتكلموا عن نفسهم.. يبقى شايفين الشعب المصري كله كافر.. ويبقى: نحن غرابا عك".
ورأت صفحة "رصد البرادعى" أن المشاركين فى المليونية يعتبرون أنهم هم الوحيدون على الساحة السياسية حيث نشرت فيديو للمؤيدين للتيار السلفى فى الميدان وهم يقولون إن" العزبة عزبتنا والكلمة كلمتنا وإللي مش عاجبه يمشي".
ونشرت صفحة "كلنا 6 إبريل" بعض تعليقات الشخصيات العامة على مليونية اليوم، مثل إنجى حمدى، المتحدث باسم 6 إبريل، عندما طالبت بقطع يد جماعة الإخوان المسلمين لسرقتهم الثورة وعلى خطيب الميدان عندما كفر المختلفين معه سياسيًا، وعلى نائب مجلس الشعب السابق المتهم فى قضية الفعل الفاضح.. وأضافت الصفحة تعليق حازم عبد العظيم، الناشط السياسى، عندما قال إن مليونية اليوم جزء من الثورة الإسلامية التى تهدف إلى اغتنام ثورة الشعب المصري