اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #21  
قديم 18-06-2013, 07:10 AM
علي أزهر علي أزهر غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 2,451
معدل تقييم المستوى: 16
علي أزهر will become famous soon enough
افتراضي

هذه بعض الأيات والأحاديث الواردة في الفتن وكيفية التعامل معها
ال تعالى :{الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ}(1-3) سورة العنكبوت.

قال تعالى :{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}(217) سورة البقرة.

قال تعالى :{إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ}(15) سورة التغابن.

قال تعالى: {وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً}(25) سورة الأنفال.

وجاء في الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حذر الناس، وقال: (هَلْ تَرَوْنَ مَا أَرَى؟ إِنِّي لَأَرَى مَوَاقِعَ الْفِتَنِ خِلَالَ بُيُوتِكُمْ كَمَوَاقِعِ الْقَطْرِ)

عن حُذَيْفَة قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ عُودًا عُودًا ، فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ ، وَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضَاءُ ، حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ : عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا فَلَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتْ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ ، وَالْآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ مُجَخِّيًا لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ )

قال -صلى الله عليه وسلم-: (بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم. يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً . أو يمسي مؤمناً ويصبح كافراً . يبيع دينه بعرض من الدنيا

يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إنها ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم خير من الماشي، والماشي خير من الساعي، من يستشرف لها تستشرفه، فمن استطاع أن يعوذ بملجأ أو معاذ فليفعل

قوله - صلى الله عليه وسلم -: (يوشك أن يكون خير مال المرء المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال، ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن

قال: (تعوذوا بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن

وجاء في الحديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: (إن هذه الأمة جعلت عافيتها في أولها، وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها؛ فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأتيه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذين يحب أن يأتوه إليه(7)
و عن زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ رضي الله عنها : « أَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمًا فَزِعًا, مُحْمَرًّا وَجْهُهُ, يَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اَللَّهُ, وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدْ اِقْتَرَبَ. فُتِحَ اَلْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ. وَحَلَّقَ بِإِصْبَعَيْهِ اَلْإِبْهَامِ وَاَلَّتِي تَلِيهَا. قَالَتْ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ: أَنَهْلِكُ وَفِينَا اَلصَّالِحُونَ؟ قَالَ: نَعَمْ, إِذَا كَثُرَ اَلْخَبَثُ »

وَلِمُسْلِمٍ: عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: يَا أَهْلَ اَلْعِرَاقِ! مَا أَسْأَلُكُمْ اَلصَّغِيرَةَ, وَمَا أُرَكِّبُكُمْ اَلْكَبِيرَةَ. قَالَ سَمِعْتُ أَبِي عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: « إِنَّ اَلْفِتْنَةَ تَجِيءُ مِنْ هَهُنَا -وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ نَحْوَ اَلْمَشْرِقِ- مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ اَلشَّيْطَانِ, وَأَنْتُمْ يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ, وَإِنَّمَا قَتَلَ مُوسَى اَلَّذِي قَتَلَ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ خَطَأً فَقَالَ اَللَّهُ لَهُ: وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ اَلْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا »

وَلَهُ: عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « اَلْعِبَادَةُ فِي اَلْهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ »


و عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيِّ: أَنَّهُ سَمِعَ حُذَيْفَةَ رضي الله عنه يَقُولُ: « كَانَ اَلنَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ اَلْخَيْرِ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنْ اَلشَّرِّ، مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ، فَجَاءَنَا اَللَّهُ بِهَذَا اَلْخَيْرِ، فَهَلْ أَبَعْدَ اَلْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: نَعَمْ، فَقُلْت: هَلْ بَعْدَ هَذَا اَلشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟ قَالَ: نَعَمْ، وَفِيهِ دَخَنٌ، قَالَ: قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟ قَالَ: قَوْمٌ يَسْتَنُّونَ بِغَيْرِ سُنَّتِي، وَيَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ فَقُلْت: هَلْ بَعْدَ ذَاكَ اَلْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ قَالَ: نَعَمْ، فِتْنَةٌ عَمْيَاءُ، دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ: صِفْهُمْ لَنَا قَالَ: نَعَمْ قَوْمٌ مِنْ جَلَدَتِنَا، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ: وَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟ قَالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ اَلْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ قُلْت: فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ؟ قَالَ: فَاعْتَزِلْ تِلْكَ اَلْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ عَلَى أَصْلِ اَلشَّجَرَةِ، حَتَّى يُدْرِكَكَ اَلْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ »
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:06 AM.