|
الجودة والإعتماد التربـوى كل ما يخص الجودة و الدراسات التربوية و كادر المعلم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#14
|
||||
|
||||
![]() التعصب 4 – التعصب تعريف المشكلة : التعصب ( هو التحيز بالقول أو بالفعل أو لفئة أو جهة معينة ينتمي إليها الشخص ) . مصادر اكتشاف المشكلة : 1) كم خلال التجمعات الطلابية في المدرسة ( الملاحظة ) . 2) المشاحنات والمشاجرات التي تحدث من الطلاب . 3) الهيئة التعليمية بالمدرسة . 4) الطلاب . 5) أولياء الأمور . أسباب المشكلة : 1) التنشئة الأسرية الخاطئة . 2) تحريض بعض الأسر لأبنائهم . 3) البيئة التي يعيش فيها الطالب . 4) قلة الوعي بأضرار التعصب ، والجهل بحكم الإسلام فيه . 5) نماذج سلبية من بعض التربويين تعزز جوانب التعصب . 6) عدم وجود برامج من بعض المدارس تساهم في توعية الطلاب بأخطار التعصب . الأساليب الخاطئة التي تمارس في التعامل مع المشكلة : 1) استعجال بعض المربين وعدم إدراكهم للسبب الحقيقي للمشكلة . 2) استخدام العقوبة في معالجة تلك الممارسات . 3) إهمال التعاون مع ولي الأمر في معالجة تلك الممارسات . الأساليب التربوية المناسبة للتعامل مع المشكلة : 1) التوعية الدينية بأنه لا فرق بين عربي وأعجمي ولا بين أبيض وأسود إلا بالتقوى . 2) الاستفادة من الجمعية العمومية للآباء والمعلمين في معالجة كثير من القضايا ومنها ( التعصب ) . 3) استثمار الإذاعة المدرسية في توعية الطلاب بأخطار وأضرار التعصب . 4) إجراء بعض البحوث والدراسة التي تقيس حجم هذه الظاهرة وأسلوب التعامل معها . 5) تكوين علاقة بين جماعات الطلاب على أساس الدين والجوار والمحبة لا على أساس العصبية . 6) إعداد نشرات ومطويات عن التعصب ونتائجه السيئة . 7) إعداد نشرات ومطويات للأسر عن المؤاخاة الإسلامية وآثارها الجيدة في الدنيا والآخرة . 8) تفعيل الأنشطة المدرسية الجماعية لتعزيز بناء العلاقات بين جميع الطلاب . 9) معرفة مصادر تعزيز التعصب لدى الطالب والتعامل معها قدر الإمكان . 10) حث المعلمين على الربط بين مواضيع المقررات الدراسية والمجتمع ، فمثلاً ( في مادة التاريخ يذكر المعلم الدول التي سقطت بسبب التعصب القبلي وعندئذٍ يقوم المعلم بربط موضوع التعصب القبلي وبين ما يحدث في المجتمع من تعصبات ) . 11) استخدام أسلوب لعب الأدوار بتكليف أولئك الذين يتعصبون لتقديم النصح للآخرين . 12) إقامة الندوات والمنتديات في الأنشطة داخل المدرسة . ز- التقمص والتقليد 12 – التقمص والتقليد السلبي تعريف المشكلة : هو سلوك يؤديه الطالب اكتسبه من الآخرين كقصات الشعر ، وطريقة الملبس ، وذلك بسبب تأثره سلبياً بالثقافات عن طريق الاختلاط ووسائل الإعلام المختلفة . مصادر اكتشاف المشكلة : 1) ملاحظات العاملين في المدرسة كالمدير والمرشد والوكيل والمعلمين . 2) التعاون مع أولياء الأمور لرصد هذه الظواهر والإبلاغ عنها . 3) ما يرد إلى المرشد من ملاحظات . 4) رصد هذه الظواهر عن طريق استبانه توزع على الطلاب وعلى أولياء الأمور لمعرفة مدى انتشار هذه المشكلات السلوكية ونوعها . 5) عن طريق ملاحظتها في خارج المدرسة ومدى انتشارها . أسباب المشكلة : 1) السمات الشخصية للطالب . 2) ضعف الوازع الديني عند بعض الطلاب وضعف التربية والتوجيه بالشكل المناسب . 3) الاختلاط بالثقافات الأجنبية عن طريق السفر إلى الخارج ، وقدوم العمالة من دول مختلفة الثقافات . 4) وسائل الإعلام وما تعرضه من مواد غريبة على مجتمعنا خاصة الفضائيات والإنترنت والصحف والمجلات وغيرها . 5) عدم التركيز على دور الخدمات الإرشادية والوقائية وتفعيلها . 6) عدم ربط المنهج والمادة العلمية بالتطبيق اليومي حتى تكتمل الفائدة للطالب . 7) عدم تمثل القدوة الحسنة من بعض التربويين في المدارس . الأساليب الخاطئة التي تمارس في التعامل مع المشكلة : 1) ال*** والقسوة على الطلاب الذين يمارسون هذه السلوكيات واستخدام الضرب أحياناً . 2) عدم دراسة الظاهرة دراسة متأنية ومعرفة أبعادها وإيجاد حلول جذرية لها . 3) عدم تحويل كثير من هذه المشاكل للمرشد الطلابي ومباشرتها من قبل المعلمين والإدارة . 4) التشهير ببعض الطلاب وإرغامهم على التخلي عن هذه الممارسات دون اقتناع . 5) عدم التركيز على تقوية الوازع الديني وصلة الطالب بالله وحثه على المحافظة على الصلاة والعناية بها . الأساليب التربوية المناسبة للتعامل مع المشكلة : 1) قيام المرشد الطلابي بعمل دراسة مسحية لمعرفة مدى انتشار هذه الظاهرة بالمدرسة بالتعاون مع رائد النشاط والمعلمين . 2) الابتعاد عن القسوة وال*** والضرب لعلاج مثل هذه الحالات . 3) التعامل مع الطلاب تعاملاً إنسانياً يراعي ما حوله من مؤثرات ، واستخدام وسائل الإقناع المختلفة . 4) الاستعانة ببعض الدعاة والمعلمين الذين يمتلكون تأثيراً على الطلاب . 5) تقوية الوازع الديني عموماً وبيان خطر هذه الظواهر على مجتمعنا . 6) ربط المادة العلمية بالتطبيق اليومي . 7) أهمية تمثيل القدوة الحسنة لجميع العاملين في المدرسة بدون استثناء . 8) التركيز على الرفقة الصالحة من خلال الجماعات والأنشط المدرسية والرحلات والزيارات . 9) الاستثمار الأمثل للطاقة عند الطلاب وفتح المجال لتصريفها تحت إشراف تربوي سليم . 10) تنمية وتعزيز الجوانب الإيجابية في شخصية الطالب وإهمال الجوانب السلبية . 11) استخدام أسلوب تعزيز السلوك المضاد . 12) تطبيق قواعد تنظيم السلوك والمواظبة . س-السرقة 6 – السرقة تعريف المشكلة : أخذ ما عند الغير بدون وجه حق بصور وأشكال مختلفة . مصادر اكتشاف المشكلة : 1) المعلمون وملاحظتهم سواءً داخل الفصل أو خارجه . 2) المرشد الطلابي وملاحظاته وما يرد إليه من شكاوى من بعض الطلاب . 3) مدير المدرسة أو الوكيل وما يرد إليهما من شكاوى سواء من الطلاب أو أولياء الأمور . أسباب المشكلة : 1) ضعف الوازع الديني ، والإهمال في التربية . 2) ضعف الحالة الاقتصادية لبعض الأسر . 3) التنافس بين الطلاب في بعض الأمور والكماليات . 4) تأثير وسائل الإعلام فيما يعرض من مواد غريبة على مجتمعنا مما يؤثر سلبياً على بعض الطلاب . 5) إفرازات النزعة العدوانية ضد الآخرين حيث تمثل السرقة إشباعاً لتلك النزعة . 6) الغيرة من زملاءه لأسباب متعددة . 7) اضطرابات نفسية واجتماعية . 8) انتقام من الآخرين بسبب فقدانه لأشياء يظن أنهم يسرقونها منه . الأساليب الخاطئة التي تمارس في التعامل مع المشكلة : 1) الشدة وال*** والضرب في علاج مثل هذه المخالفات . 2) عدم إشراك أولياء الأمور في استقصاء هذه الظاهرة وعلاجها . 3) عدم جدية بعض المدارس في التعامل مع هذه المشكلة . الأساليب التربوية المناسبة للتعامل مع المشكلة : 1) دراسة هذه الظاهرة دراسة متأنية من قبل المرشد الطلابي بالتعاون مع إدارة المدرسة والمعلين وأولياء الأمور ، وعمل استبانة خاصة لمعرفة حجم هذه الظاهرة وأسبابها ومدى انتشارها . 2) الابتعاد عن أساليب العقاب البدني لمعالجة هذه الظاهرة . 3) تقوية الوازع الديني عن طريق ربط المقررات المدرسية بالممارسة . 4) أهمية تمثل القدوة الحسنة لجميع العاملين في المدرسة . 5) عمل بعض الأنشطة التي تقوي أواصر العلاقة والمحبة بين الطلاب من خلال الأنشطة المدرسية . 6) تنظيم بعض المحاضرات والاستعانة ببعض الدعاة المؤثرين في هذا المجال . 7) الاستفادة من الجهات الرسمية في مساعدة الطلاب المحتاجين وأسرهم مادياً . 8) التعاون مع أولياء الأمور من خلال الجمعية العمومية في رصد هذه الظاهرة ومعرفة أسبابها والمساهمة في علاجها . 9) استخدام الأسلوب التوجيهي والإرشادي في المراحل المبكرة من التعليم عندما يبدأ ظهور هذا السلوك لدى الأطفال بسرقة الأقلام والمساحات وغيرها حتى لا تصبح عادة يكتسبها الطالب . 10) توجيه معلمي التربية البدنية بتخصيص مكان واضح مكشوف للطلبة والمعلم عند ارتداء الملابس الرياضية وخلعها . 11) توجيه الطلاب جماعياً إلى المحافظة على ممتلكاتهم حتى لا تتعرض للسرقة . 12) توجيه الطلاب إلى عدم إحضار ما يجلب أنظار الآخرين من نقود كثيرة وأمتعة خاصة لا علاقة لها بالمدرسة . 13) الاستعانة بوحدة الخدمات الإرشادية . 14) تطبيق قواعد تنظيم السلوك والمواظبة . ش- السلوك العدواني1 – السلوك العدواني تعريف المشكلة : تصرفات من الطالب توقع الأذى بالآخرين بقصد وبدون قصد ، وتكون على صورة بدنية مثل الضرب ، وصورة لفظية مثل الشتم ، وصورة تخريبية مثل إتلاف الأشياء . مصادر اكتشاف المشكلة : 1) إدارة المدرسة . 2) المعلمون . 3) بعض الطلاب . 4) المرشد الطلابي . 5) ولي الأمر . 6) الملاحظات المتكررة على الطالب . أسباب المشكلة : 1) استخدام بعض الأساليب الخاطئة من قبل الأسرة ومنها ما يلي : أ- استخدام الضرب غير المبرر من الأسرة . ب- التدليل الزائد . ج- الخلافات الأسرية . د- التشديد والتضييق على الابن . ه- التسامح مع الطفل عندما يعتدي على غيره ، وعدم التسامح معه عندما يعتدي عليه . 2) تكرر الرسوب أو الضعف الدراسي . 3) عدم القبول للطالب من الآخرين . 4) كبر سن الطالب وعدم مناسبته للصف الدراسي . 5) الإعاقة أو ضآلة حجم الطالب . 6) الرغبة في جذب الانتباه . 7) تقليد نماذج سلوكية عدوانية . 8) ضبط الطلاب عن طريق كسب ودهم واحترامهم . 9) مشاعر الإحباط الناتجة من سوء التعامل في المدرسة والمنزل . 10) مشاهدة الأفلام والمسلسلات ذات الطابع العدواني والتأثر بها . الأساليب الخاطئة التي تمارس في التعامل مع المشكلة : 1) استخدام العقاب البدني . 2) التوبيخ والإهانة من بعض المعلمين وإدارة المدرسة . 3) إهمال الطالب وعدم الاهتمام به . 4) الاهتمام بالخطأ والموقف دون معرفة الأسباب المؤدية لهذا الخطأ ومعالجته . 5) التشهير بالطالب وإهانته أمام زملائه . 6) افتقار الهيئة الإدارية للمعالجة التربوية السليمة ، وعدم احتواء المشكلة . الأساليب التربوية المناسبة للتعامل مع المشكلة : 1) التعامل مع السبب وليس مع الحدث أو الموقف مثل متابعة مستوى الطلاب دراسياً وإبعاد جميع المثيرات لهذا السلوك . 2) استخدام أسلوب النمذجة والقدوة في السلوك السوي والأخلاق الحميدة . 3) تعزيز السلوك المضاد مثل سلوك التعاون والتكاتف والمساعدة . 4) العقاب السلبي والحرمان من الأنشطة المحببة . 5) الإغفال والإهمال لبعض السلوكيات البسيطة . 6) تدريب المعتدى عليه عن طريق السلوك التوكيدي . 7) استخدام المنهج المدرسي في بناء السلوكيات الإيجابية مثل مواد التربية الإسلامية واللغة العربية . 8) إشراك الطالب في الأنشطة المدرسية . 9) الإرشاد بالقراءة من خلال القصص والأشرطة المسموعة والمرئية لعواقب السلوك العدواني وتبعاته . 10) العلاج العقلاني لدحض الأفكار الملتوية وغير العقلانية واستبدالها بأفكار سوية ومرغوبة بها . 11) تدريب الطالب على ضبط تصرفاته من خلال الحوار وفهمه وجهة نظر الآخرين . 12) أن يتحمل الطالب العدواني إصلاح ما نجم عن سلوكه والاعتذار عنه والتعهد بعدم تكراره . ص-الكذب 14 – الكذب تعريف المشكلة : سلوك مكتسب يتعلمه الفرد من ممارسات أفراد المجتمع وهو نقيض الصدق . مصادر اكتشاف المشكلة : 1) الإنكار رغم وجود الأدلة . 2) الأعذار غير الواقعية . 3) القسم دون طلب القسم منه . 4) القصور العقلي والنفسي للطالب . 5) استخدام الحيل الهروبية . 6) ظهور التناقض عند استثارة الطالب . 7) محاولة التدليل على كل صغيرة وكبيرة . 8) عدم تدعيم الصدق وتقديره عند حدوثه . أسباب المشكلة : 1) البيئة المحيطة والقدوة السيئة . 2) المعاملة القاسية في المنزل والمدرسة . 3) تعزيز الكذب عند الطلاب . 4) لمز الصدق والصادقين ونبذهم بالسذاجة . 5) قلة البرامج التوجيهية وضعفها . 6) القسوة والعقاب داخل وخارج المدرسة . الأساليب الخاطئة التي تمارس في التعامل مع المشكلة : 1) العقاب بأشكاله البدنية والنفسية . 2) عدم بحث الأسباب الحقيقية للكذب . 3) الاستدراج ( إن اعترفت بكذا . . نسمح لك – إن استعملت هذا الأسلوب تكون من الذين نثق بهم ونقربهم ) ثم نخرج جيلاً من المنافقين والنفعيين . الأساليب التربوية المناسبة للتعامل مع المشكلة : 1) التعرف على الأسباب الحقيقية للمشكلة . 2) تعزيز الصدق بجميع الوسائل . 3) ترك جميع الوسائل العقابية للحيل . 4) تربية الطالب بواقعية حتى لا يلجأ للوسائل الهروبية . 5) استخدام الوسائل المفيدة والجيدة في تعديل السلوك مثل النظريات العلمية المناسبة . 6) تكريم الطلاب المتميزين بالصدق . 7) السماح للطالب أن يتكلم عن واقع المدرسة بحرية تامة مع التزام الأدب . 8) تعزيز الوازع الديني في القول والفعل . 9) الاستفادة من وحدة الخدمات الإرشادية والنفسية لبعض الحالات . 10) الاهتمام ببرامج التوعية بخطورة هذه الظاهرة وبيان أثرها والتأكيد على دور الأسرة والمدرسة في معالجة هذه المشكلة . |
العلامات المرجعية |
|
|