#11
|
||||
|
||||
![]()
نماذج من الإعراب
1 ـ قال تعالى { والله واسع عليم } 261 البقرة . والله : الواو حرف عطف ، الله لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة . واسع : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة . عليم : خبر ثان مرفوع بالضمة الظاهرة . والجملة معطوفة على ما قبلها . 2 ــ قال تعالى : ( أ راغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم ) 26 مريم أ راغب : الهمزة للاستفهام حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، راغب مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره . أنت : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل سد مسد الخبر ، ويجوز فيه أن يكون مبتدأ وراغب خبر مقدم . عن آلهتي : جار ومجرور متعلقان براغب ، وآلهة مضاف ، والياء ضمير متصل مبنى على السكون في محل جر مضاف إليه . يا إبراهيم : يا حرف نداء ، إبراهيم منادى علم مبني على الضم في محل نصب . 3 ـ قال تعالى : { وما من إله إلا الله } 62 آل عمران . وما : الواو استئنافية ، وما نافية لا عمل لها . من إله : من حرف جر زائد ، إله اسم مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ . إلا : أداة حصر لا عمل لها . الله : لفظ الجلالة خبر مرفوع بالضمة . والجملة لا محل لها من الإعراب مستأنفة . ويجوز أن نعتبر الخبر محذوفا تقديره : لنا ، أي : وما من إله لنا . ويكون " الله " في هذه الحالة بدل من " إله " مرفوع على المحل . وهذا ليس موضعه وذكرناه للفائدة . 4 ـ قال تعالى { وأن تصوموا خير لكم }184 البقرة . وأن : الواو للاستئناف بغرض تقرير الأفضلية ، أن حرف مصدري ونصب . تصوموا : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون ؛ لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل . والمصدر المؤول بالصريح في محل رفع مبتدأ تقديره : صيامكم . خير : خبر مرفوع بالضمة . لكم : جار ومجرور متعلقان بخير . 5 ـ قال تعالى : { ولعبد مؤمن خير من مشرك } 221 البقرة . ولعبد : اللام لام الابتداء حرف مني لا محل له من الإعراب ، وعبد مبتدأ مرفوع بالضمة . مؤمن : صفة مرفوعة بالضمة . خير : خبر مرفوع بالضمة . من مشرك : جار ومجرور متعلقان بخير .
__________________
![]() تهانينا لقد تم تحميل السرطان بنجاح
|
العلامات المرجعية |
|
|