|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() -------------------------------------------------------------------------------- *·~-.¸¸,.-~*ورقــــة أخــــوة*·~-.¸¸,.-~* كـان لى أخاً لـمـ يــولــد منـ رحــمـ أمــى كــان لـى ســنداً إذا الزمان غدر إحتميت به ولكــنـه كــــان ..... وعدنى ســيظــل بجــانــبى ووقــت شــدتـى ,,, رحـــل لمـ يحــافـظ على قـلـبى مــثلـما وعــد فــ الأن لا أريده بحياتى وقد مزقــت مــعرفــتى بــه. *·~-.¸¸,.-~*ورقـــــة صـــداقـــة*·~-.¸¸,.-~* نتعــثر بــهمـ فـ الـطــريــق ربــما نـجدهـمـ بـجـانـبـنا وقــت الضــيق وربـما لا . ولـكـنى عـرفـتـهـمـ إنــاس كـنـتـ أعــتــز بـصـداقـتـهـمـ إلا أن كـذبـهـمـ وضــح وعــرفــت إنــهــمـ لا يــســتحــقــونـ ولذلكـ إلـى أوراقــى الــمــمــزقـة ســـيـــحـــرقــونـ . *·~-.¸¸,.-~*ذكـــريــات*·~-.¸¸,.-~* هى كـل مـابـقى صـفـحـة قــصيــرة فـ دفـتـر ذكــريــاتى كــتــبها يـومـاً فـ لـحـظـة عــشق مــنــســيه يـخـبـرنـى فـــيهـــا إنــــه يــريــد أنـ يـبـقـى مــعــى آبــد الــعــمر ويــصــفــنى بــ " عــــــمــــــرى " صـورة لــه أو ربـمـا صــورتــيــن عجــزتـ عــن تــمزيــقــهـما وفــ لــيــلــة حــبـٍ صــيــفيــه كــان قــد أعطـــانى وردتــيــن أخــبرنى إنــه من زرعهــما جــرحــت اليـــومـ بـأشــواكـهـمـا,,,, ســأحــرق أيــضــاً بــعــضــاً مـنـ مــلابــسى إلــتــصــقت بــهــما يـومـاً " رائــحــة عــطــرة " وبــقــايــا مــن " قــطــراتـ عــرقــة " *·~-.¸¸,.-~*حـــبـــى وضـــعـــفـــى*·~-.¸¸,.-~* كـنـتـ أحــبــه وقــد كـــان نــقــطــة ضــعــفى إلـــى الجــحــيمـ ســألـقــى بـــه ولــنـ أتــذكــره يـــومـــاً لــن أتذكـــر إحــتــمــالـى أمــــامـ جـــبـــروتــه ولا صــمــتــى أمـــــــامـ آلامـ ضـــربـــاته. *·~-.¸¸,.-~*إحــــتـــراق أخـــيـــر ...*·~-.¸¸,.-~* كـــان لــى مــعـــه حـــبــاً ... أجــهــضــتــه بـــدمـــوعــى وأحــرقــه هــو بـــعـــنـــادة
__________________
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ |
العلامات المرجعية |
|
|