|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() مراد موافى يكشف أخر ساعات حكم مبارك.. شباب الثورة كانوا يعتبرون البرادعى أيقونتهم ولكن بعد هروبه تأكد لهم أنه باع البلد..المخابرات رصدت برنامجا أمريكيا لدعم الديمقراطية وتمويله لمخطط تقسيم مصر السبت، 8 مارس 2014 - 09:14 ![]() ![]() ◄للمرة الأولى.. رئيس جهاز المخابرات العامة الأسبق: عمر سليمان أكد لى أن حماس دخلت مصر وتعاونت مع الإخوان ◄موافى: الجماعة الإرهابية وراء الهجوم على أقسام الشرطة والسجون.. وبعد 30 يونيو تأكدت معلوماتى. ◄سألوه عن دور مبارك فى وقائع *** وإصابة المتظاهرين.. فأجاب: هو رئيس دولة ويتحمل المسؤولية السياسية ◄قطع الاتصالات فى ثورة يناير بلا جدوى والمتظاهرون تغلبوا عليه.. وعمر سليمان صاحب قرار العودة ![]() ◄قبل أن تقرأ القارئ العزيز لك الحق الكامل فى أن تخمن طبيعة المنشور بين يديك أهو حوار صحفى أم تسجيلات صوتية مسربة أم شهادة تاريخية أم حصيلة للقاءات سرية، مهما كان الأمر، لك أن تعلم أن ما نقدمه لك هو الحقيقة بعينها، نروى لك وقائع تاريخية موثقة بالمعلومات والأوراق والمستندات، نتحفظ عليها وسنكشف عنها فى الوقت المناسب. كما اعتدت من «اليوم السابع» فنحن نقدم كل هذه المادة ضمن انفراداتنا المتوالية، وهى مادة عليك أن تتأكد أنها تقوم على مستندات وحقائق ربما لن نعلن عن مصادرنا.. لكننا نؤكد لك أنها حقيقة نقدمها كاملة، لم نبدل منها حرفاً، واستندنا إلى معلومات مؤكدة ضمن جهودنا لإعادة كتابة تاريخ مصر الحديث خاصة تلك الفترة الحرجة التى شهدت ثورة يناير والمظاهرات وتحمل الكثير من أسرار وتفاصيل مهمة نقدمها للمرة الأولى ولن تجدها فى مكان أخر. ومن أجل حق القارئ فى المعرفة، نؤكد أن هذه الحقائق، التى ربما لا يريد أصحابها إعلانها سوف تؤكد الأيام صحتها لأنها تتضمن حقائق مازالت حية وتؤثر بشكل كبير على مستقبل شخصيات شاركت فى الأحداث وكانت أطرافاً فاعلة فيها. تلك الوقائع التاريخية تتضمن تفاصيل جديدة لم تذع من قبل عن حوارات الغرف المغلقة وكواليس الأيام الأخيرة فى نظام الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، تفاصيل ترتبط بالأساس برجال الدولة والمراكز الثلاثة لصنع القرار بمصر وقتها، «القصر الجمهورى والمجلس العسكرى والمخابرات العامة»، تفاصيل ترتبط كواليسها بـ7 قيادات تنوعت مراتبها ودرجاتها الوظيفية، وهم: المشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس العسكرى السابق، والفريق سامى عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة السابق، واللواء مصطفى عبدالنبى رئيس هيئة الأمن القومى، واللواء مراد موافى رئيس المخابرات العامة السابق، واللواء المرحوم عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية الأسبق، واللواء حسن الروينى قائد المنطقة المركزية وعضو المجلس العسكرى السابق، واللواء حمدى بدين الملحق العسكرى بسفارة مصر فى الصين وقائد الشرطة العسكرية الأسبق. الوقائع التاريخية تدور أحداثها فى الأيام الـ 18 لثورة يناير، وتحديداً منذ وصول أول متظاهر إلى ميدان التحرير، وحتى إعلان مبارك التنحى يوم 11 فبراير، وستنشر يومياً فى حلقات على موقع وجريدة «اليوم السابع»، وسيكون اللواء مراد موافى رئيس المخابرات العامة الأسبق هو بطل الحلقة الأولى. السؤال هنا، لماذا مراد موافى هو بطل الحلقة الأولى، والإجابة تكمن فى 3 نقاط جوهرية، البداية لأنه الرجل المخابراتى الأول فى السنوات العشر الأخيرة الذى جمع فى سجله الوظيفى رئاسة أكبر جهازين أمنيين تتعلق شؤونها بأعمال جمع المعلومات، وهما جهاز المخابرات العسكرية، وجهاز المخابرات العامة لفترة زمنية امتدت 8 سنوات، بواقع 6 سنوات كرئيس للمخابرات العسكرية وسنة و8 أشهر كرئيس للمخابرات العامة، وهو ما أضاف إلى شخصيته مزيداً من الأهمية باعتباره صندوقا تجتمع فيه كل المعلومات الأمنية المهمة بنوعيها العسكرية وغير العسكرية فى كل الشؤون العامة والمدنية، أما السبب الثانى فهو أن موافى تولى رئاسة جهاز المخابرات العامة فى وقت عصيب وتحديداً 30 يناير 2011 بعد 4 أيام من اندلاع الثورة، وفى قلب جوهر معركة متظاهرى يناير مع نظام مبارك، وجلس على كرسى المخابرات بترشيح من المرحوم اللواء عمر سليمان الذى ترأس وقتها منصب نائب الرئيس، والترشيح لهذا المنصب المخابراتى المهم يعكس كيف كانت ثقة سليمان وثقة مبارك أيضاً فى شخصية موافى فى أنه سيكون رجلاً وفياً يخدم مصر فى ظرف عصيب لم تمر به البلاد من قبل. ![]() http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1544662 يُــتــبــــــــــــــــــــــــــــــــع
|
العلامات المرجعية |
|
|