اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #4  
قديم 01-11-2014, 11:37 PM
الصورة الرمزية حمدى حسام
حمدى حسام حمدى حسام غير متواجد حالياً
الفائز بالمركز الأول لأحسن موضوع فى ركن الأقسام المميزة ( مارس 2015 )
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3,718
معدل تقييم المستوى: 16
حمدى حسام is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده مشاهدة المشاركة
اأبدع نجيب محفوظ فأنتج لنا الثلاثية (قصر الشوق - السكرية - بين السرايات )

وأبدع بلال هريدى النجار فأنتج ( تبول - تسلخات - البصاصين )

هى وصلت إلى اللات والعزى ياصبى الكبير

فعلا كل إناء ينضح بم فيه

لو بتتعلم من غيرك كنت بقيت واحد من العاقلين المتعقلين

ولو لديك ذرة من الثقة فى النفس نتمنى أن نراك فى الانتخابات القادمة

لترى بأم عينك قدرك عند فريق من الشعب والذين حولتهم لعبيد أصنام

تعلم النقد أيها المدعى ولاتحتقر من أعطوك صوتهم يوما ما لتكون نائبا لهم

فعندما يفتضح أمرك تنقلب عليهم وتصفهم بالعبيد واللات والعزة كمان

لاتخجل وتعلم النقد ممن هم أفضل منك ثقافة وتعقل أيها الصبى











لماذا علينا أن نعارض «السيسى»؟

معتز بالله عبد الفتاح
الجمعة 24-10-2014 22:08





لا أعلم لماذا لا نتعلم من دروس التاريخ، بما فى ذلك تاريخنا نحن.

فى آخر مكالمة تليفونية لى مع الرئيس «السيسى» منذ أقل من أسبوع لم أجد نفسى فى حضرة ديكتاتور يعطى أوامر. «لا والله» على حد تعبيره. هو رجل يحاول أن يبحث لمصر والمصريين عن مكان أفضل. ولا يقدم نفسه باعتباره شخصاً فوق النقد أو المساءلة بل هو شخص طالب للنصيحة والمشورة والمساعدة فى «شيل» هم البلد.



هل «السيسى» نبى؟

أسأل. لأجيب هو قطعاً ليس كذلك، وحتى الأنبياء ما كان الله ليتركهم بلا توجيه. ونتذكر المواضع المختلفة التى عاتب فيها رب العزة، سبحانه وتعالى، رسوله بتلطف وبكلمات فى موضعها تفيد الإرشاد كقوله تعالى: «يَا أَيّهَا النّبِىّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلّ الله لَكَ تَبْتَغِى مَرْضَات أَزْوَاجِكَ».

هل «السيسى» فرعون؟

أسأل. لأجيب أننى لم أرَ أمامى رجلاً يقول «أنا ربكم الأعلى» وحتى حين قالها فرعون كان التوجيه القرآنى لموسى وهارون عليهما السلام: «اذْهَبَا إلى فرْعَوْنَ إنّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً لّعَلّهُ يَتَذَكّرُ أَوْ يَخْشَى (44) قَالَا رَبّنَا إِنّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى (45)».

إذن هو ليس «نبياً» وليس «فرعوناً».

هو مواطن مصرى، «زى حالتنا» فيه ما فينا من مميزات وعيوب، ولكن الله جعله أكثر حملاً بأن أصبح فى موضع يتخذ فيه قرارات تمس حياتنا جميعاً. وهذه هى وظيفة رئيس الدولة.

علينا أن نعارض الرجل تلك المعارضة العاقلة التى تعرف مواضع الخطأ فتوضحها ومواضع الصواب فتدعمها؛ لأن المبالغة فى المعارضة تجعل من هو فى موضع المسئولية يفقد اهتمامه بالاستماع لرأى من يعارضه لأنه سيقتنع أن المعارض حباً فى المعارضة سيعارضه سواء أخطأ أم أصاب.

ومع ذلك لا بد من معارضة هؤلاء الذين فى موضع المسئولية لأن أخطاءهم تكون كارثية عادةً ويدفع ثمنها أجيال من بعدهم. وهذا ما يجعلنى أطالب بوضوح ألا تتحول أى كلمة نقد للرئيس أو للحكومة وكأنها عمل لا أخلاقى أو غير وطنى. تعالوا نعُد إلى بعض النماذج التاريخية التى تستحق التأمل:

-
لا يريد وطنى محب لهذا البلد أن نرتكب أخطاء أو خطايا تردنا إلى الماضى أكثر من ذلك.

لا يريد وطنى محب لهذا البلد أن نسبح بحمد الرئيس، أياً كان اسمه، على حساب مصلحة البلد.

عارضوا الرئيس بوطنية من يريد بمصر خيراً. اختلفوا مع الحكومة بعقلية من يريد لها أن تحسن وليس من يتمنى لها أن تخطئ.

ولهذا نحن بحاجة لاستكمال مؤسساتنا الديمقراطية بسرعة نسبية، وبحاجة لأن تتعدد مراكز صنع القرار من خلال برلمان قادر على مراقبة ومحاسبة بل وردع الحكومة إن أخطأت. ولا بد أن تكون حرية الرأى والتعبير مكفولة بما يحقق هذا التوازن وهذا التعدد.

أحسنوا حتى يحسن الله إلينا.

لن تكون هناك مصر جديدة إلا بإنسان مصرى جديد.

وختاما: «فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِى إِلَى اللَّهِ، إِنّ الله بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ».








http://www.elwatannews.com/news/details/583392





هكذا يكون النقد يا أحفاد إبرهه وأتباع أسود الأبيض ---
تسيئون لمن يؤيد بلده وجيشه وتنهالوا عليهم بأبشع الصفات والإساءات

وتتباهون بعداوتكم للدولة والجيش وتكرهون حتى من ينتقدكم

يالها من بجاحة

فلتخسأوا أيها المدعون للحريات فلن تنالوا من هذا الشعب إلا المزيد من الاحتقار والتهميش واللعنات
جمال مبارك رئيسًا لمصر: هل يريد؟ هل يستطيع؟ هل يصلح؟ معتز بالله عبد الفتاح


وأخيرا، هل يصلح جمال مبارك لحكم مصر؟ وهذا هو السؤال المعضل. وله شقان: على المستوى الشخصى، أعتقد أنه متعلم بشكل جيد ولا شك أنه طرف مباشر فى عملية صنع القرار السياسى فى مصر فى معظم القضايا الداخلية والخارجية بحكم منصبيه الرسمى وغير الرسمى. إذن، هو ليس مبتدئا فى شئون الحكم. أما على المستوى السياسى فإن تولى جمال مبارك لحكم مصر يعنى أن الغد لن يختلف كثيرا عن اليوم لأن أجندته لا تختلف عن أجندة الرئيس مبارك على الإطلاق؛ لكن هناك مكاسب محتملة لتطور الحياة السياسية المصرية؛ فهو أولا: «ليس صاحب أول ضربة جوية فتحت باب الحرية»، فلا شرعية عسكرية تقف وراءه.
وهذا مكسب كبير لأنصار التحول الديمقراطى لأن الانتقال إلى الحكم المدنى من أكبر المعضلات التى تواجه مجتمعات الجنوب. ثانيا: تاريخ جمال مبارك السياسى يجعله منافسا متقاربا فى المستوى والأداء مع قيادات المعارضة سواء الحزبية أو الشعبية، بحكم أن تقارب الرءوس وتناطحها سيوجد منافسة حقيقية لا ضمان فى أن يكون جمال مبارك الحصان الرابح فيها دائما، عكس الوضع لو حكم مصر شخصية عسكرية تقف وراءه المؤسسة الأهم والأقوى فى مصر بما يعنى أن فرصة التحول إلى الحكم المدنى ستكون مؤجلة فى المستقبل المنظور. يبقى أخيرا، على مستوى التنافس الانتخابى، فما هى الفرصة البديلة؟ بمعنى من مستعد لأن ينزل لساحة العراك السياسى على هذا المنصب الرفيع؟ مع الأسف، فإن الأحزاب هشة تنظيميا.
والإخوان مضطربون أيديولوجيا، وأيمن نور ممنوع قانونا، ومحمد البرادعى تعلل بالتأخر عمريا، واللواء عمر سليمان غير حاضر جماهيريا. أما بقية الشعب المصرى فقد أقاله الرئيس عبدالناصر من المشاركة السياسية فاستمرأ الإقالة فاستقال، ولم ينجح أحد بعد فى إقناعه بالعدول عن استقالته.

اقرأ المزيد هنا: http://www.shorouknews.com/columns/v...6-535e026e59db

هذا رايه فى المؤسسة العسكرية
__________________


رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:57 PM.