(((___القدر,والعقل بين التخيير والاجبار___)))

[JusT DreaM]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرق ملاك

دى يا جماعة أدلة أن الانسان مسئول عن تصرفاته و ان ده مش ضد الايمان بالقضاء و القدر:

[
COLOR="magenta"]قال تعالى :"و قل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر " هذا اثبات لمشيئة العباد بنص القران :"فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر"[/COLOR]
و قال تعالى :"قل ما أسئلكم عليه من أجر الا من شاء أن يتخذ الى ربه سبيلا "
و قال تعالى "نذيرا للبشر ,لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر"
و قال تعالى :"و نفس و ما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها "
و قال تعالى :"و ماذا عليهم لو ءامنوا بالله و اليوم الاخر"
و قال تعالى :"لم تلبسون الحق بالباطل و تكتمون الحق و أنتم تعلمون "

هذه الايات و غيرها تدل و تنص ع أنهم هم الذين يؤمنون و يكفرون و يلبسون الحق بالباطل و يفعلون الكفر
و قال تعالى :"جزاء بما كانوا يعملون "
و قال تعالى :"جزاء بما كانوا يكسبون "
و قال تعالى :"هل جزاء الاحسان الا الاحسان"
و قال تعالى :"أم لم ينبأ بما فى صحف موسى , و ابراهيم الذى وفّى , ألا تذر وازرة وزر أخرى ,وأن ليس للانسان الا ما سعى , وأن سعيه سوف يُرى "
فلو لم يكن الجزاء ع أعمال العباد أصلاً لكان تعذيب الله للعباد ع فعل لم يفعلوه ظلماً و الله تبارك و تعالى منزه عن العيب و النقص و الظلم فله كل كمال و جلال -قال تعالى:"ربنا ظلمنا أنفسنا "

معلش طولت بس ليا كلام تانى باذن الله

بصي
انا اللي اعرفه ان ربنا بيكون خالق كل انسان وعارف هو هيفكر ازاي وهيعمل ايه في الموقف ده يعني هو ربنا برده مقدرله انه هيكون كده
"انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء"

قوله تعالى : ( من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليّاً مرشداً ) الكهف/17، بيَّن جل وعلا في هذه الآية الكريمة أن الهدى والإضلال بيده وحده جل وعلا فمَن هداه فلا مُضلَّ له ومن أضلَّه فلا هاديَ له ، وقد أوضح هذا المعنى في آياتٍ كثيرةٍ جدّاً كقوله تعالى : ( ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عُمياً وبكماً وصمّاً ) الإسراء/97 ، وقوله : ( من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون ) الأعراف/178 ، وقوله : ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء ) القصص/56 ، وقوله : ( ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا ) المائدة/41، وقوله : ( إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين ) النحل/37، وقوله تعالى : ( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيِّقاً حرجاً كأنَّما يصَّعَّد في السماء ) الأنعام/125 ، والآيات بمثل هذا كثيرة جدّاً .

ويؤخذ من هذه الآيات وأمثالها في القرآن بطلان مذهب القدرية : أن العبد مستقلٌّ بعمله من خيرٍ أو شرٍّ ، وأن ذلك ليس بمشيئة الله وإنما بمشيئة العبد ، سبحانه جل وعلا عن أن يقع في ملكه شئ بدون مشيئته ، وتعالى عن ذلك علوّاً كبيراً .

بس بصراحة كلامك ده ملخبطني جدا