|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() طبعا الكل سمع عن كارثة منطقة الدويقة بس مين المسئول فين وزارة الاسكان فين الامان يا مصر فين حقوق الشعب منطقة شعبية تموت تحت الانقاض بس مين المسئول تفاصيل الموضوع كالاتى ::::::::::::::::::::::::: القاهرة - لقي 18 شخصا على الأقل حتفهم، وأصيب 22 آخرون اليوم السبت في انهيار بعض الكتل الصخرية الكبيرة من جبل المقطم على عشرات المنازل في منطقة الدويقة العشوائية شمال شرق القاهرة. وقالت مصادر أمنية إنه من المتوقع أن يزيد عدد القتلى حيث ما زال المئات مفقودين تحت أنقاض المنازل المدمرة بشكل كامل، والتي هي في معظمها "عشش سكنية" غير صالحة للسكن الآمن. ونقلت وكالة رويترز عن شهود عيان أن مبنى من ستة طوابق تحول إلى حطام من جراء الانهيار، بينما تشير التقديرات المبدئية إلى انهيار 35 منزلا فى الحادث تحت الأنقاض. وتعرف هذه المنطقة العشوائية بالاكتظاظ السكاني الكبير؛ حيث تعيش أسر فقيرة بأكملها أحيانا في غرفة واحدة في الكثير من مبانيها. ونقلت وسائل صور مئات من العائلات وهم يصرخون ويبكون، وتجمع الجيران حول مكان الدمار وهم ينتقدون السلطات المحلية؛ لما اعتبروه بطئا في التعامل مع الحادث، مشيرين إلى الأنقاض التي تداري مصير أقارب وأصدقاء لهم مختفين تحتها. أما جهود الإغاثة فقال الأهالي إنها تسير ببطء لمواجهة الكارثة التي بدأت في الساعات الاولى من صباح اليوم ، ولم تصل المعدات اللازمة في الوقت المناسب إلى موقع الحادث لإزالة الأنقاض وانتشال الناجين، ومعظم أعمال الحفر يقوم بها أقارب وجيران مكلومون يبحثون عن ناجين أو جثث تحت أكوم الصخر والحطام. خطر داهم وكان أهالي الدويقة نظموا على مدار الأعوام الثلاثة الماضية العديد من المظاهرات؛ احتجاجا على رفض وزارة الإسكان تسليمهم الشقق المقررة لهم، تعويضا عن مساكنهم التي تم هدمها، لوقوعها في حيز مشروع تطوير المنطقة، لكن الوزارة لم تستجب لمطالبهم بحجة أنهم "لا يتعرضون بمنازلهم الحالية لخطر داهم". من جانبه ألقى حيدر البغدادي -النائب عن منطقة الدويقة في مجلس الشعب- بالمسئولية عن الكارثة على الحكومة "لرفضها تسليم الأهالي الشقق التي يستحقونها". كما اتهم وزارة الإسكان بعدم العدالة في توزيع الشقق التي تخصصها الدولة لمحدودي الدخل، مؤكدا أنه توجد مئات الشقق الفارغة التابعة للجهاز على بعد مائتي متر فقط من المنطقة المنكوبة. وناشد القوات المسلحة التدخل بمعداتها المتطورة لانتشال من يمكن أن يكونوا ما زالوا أحياء تحت الأنقاض، وخاصة أن كثيرا من الضحايا اتصلوا بذويهم من تحت الانقاض عبر الهاتف المحمول يطلبون النجدة. وتعد هذه الكارثة تكرارا لعدد من كوارث الانهيارات المنزلية التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة، ففي يوليو الماضي قتل 5 أشخاص، بينهم طفلان يبلغان من العمر 7 أعوام، في انهيار مبنى سكني مكون من 3 طوابق في إحدى مدن الدلتا. :::::::::::::::::::::::::::::::::::::: نستنى بعد ما الناس تموت
ونرجع نقول ياريت اللى جرا ماكان فين الوزارات اكيد نايمة وعايشة مع ياميش رمضان وبعد اللى حصل مين المسئووووووووووووووول؟؟؟؟؟؟؟ كل اللى نقدر نقوله انا لله وانا ايه راجعون اللهم ارحم ضحايا هذه الكارثة |
العلامات المرجعية |
|
|