وقوفك فى الصف الخلفى أستاذ زيزو و لو لم يكن هناك غيرك
فيكفينى وجودك و سحر إطلالتك و عبير شكرانك لموهبتى الضعيفة
التى طالما استمدت قوتها من تشجيعك و من ثناءك
استاذى حقا تبهرنى ردودك التى هى أبلغ و أبلغ من موضوعاتى
فاقف بكل بلاغة اللغة و معاجم ألفاظها عاجزا صامتا لا أجد بهما ما يعبر عن سعادتى
كلما رأيت تلك الكلمات التى ما أروعها كلمات فهى دوما تعطينى الشرف و العزة و تدفعنى للابداع
حقا موهبتى وليدة تشجيعك انت و كل أحبائى الغاليين فى منتدانا الجميل
فإذا أردتم لموهبتى البقاء فعليكم بتشجيعى حتى و ان كانت الكلمات هباء
|