اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13-01-2009, 05:43 PM
هيما مجاهد هيما مجاهد غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 250
معدل تقييم المستوى: 18
هيما مجاهد is on a distinguished road
افتراضي

هل لديك اية معلومات عن الهدافين
1- علي محسن
2-علي خليل ؟؟
  #2  
قديم 13-01-2009, 09:09 PM
الصورة الرمزية mr.osama
mr.osama mr.osama غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
العمر: 56
المشاركات: 1,381
معدل تقييم المستوى: 19
mr.osama is on a distinguished road
افتراضي

[quote=هيما مجاهد;1022897]الظاهر يا مستر سمسم المراقبين قرايبك
تجاوب ع اسئلة الاهلوية فقط وتتعصب لهم وهذا واضح جدا ولا حذف ولا شجب ولا ايقاف
لكم الله يا جمهور مصر مادام فيه القطب الواحد [/quote]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيما مجاهد مشاهدة المشاركة
هل لديك اية معلومات عن الهدافين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيما مجاهد مشاهدة المشاركة
1- علي محسن
2-علي خليل ؟؟
أولاً .. هيما ..
طريقه كلامك بها سخريه وعصبية واضحة وأسلوب غير لائق في التحدث ومش عارف أيه حكايه سمسم دي .. وأرجو منك عندما تتهم أحد بشيء أن توضح بالدليل على صدق ما تقول .. يعني ياريت توضح لي أين التعصب الأهلاوي الذي تتحدث عنه وأين المشاركات التي تستحق الحذف والشجب والايقاف .. ياريت لا تلقى التهم جزافاً وظلماً .. عموماً لك عذرك الوحيد وهو ما يحدث للزمالك طوال الخمس سنوات السابقة .. وهذا كلام ليس به تجني أو سخرية ولكنه أمر واقعي وحقيقي وظاهر


وعلى الرغم من كل ذلك فسأقدم لك بعض المعلومات عن اللاعبين اليمني علي محسن المريسي .. بعد مرور 15 سنة على وفاته
, واللاعب المظلوم علي خليل ..
اللاعبان من لاعبي الزمن الجميل للزملكاوية ..
علي محسن


يقول علي محسن عن ذكرياته: منقول/ الايام.

"الذكريات التي أعتز بها كثيرة ومن أبرزها أنني لعبت أمام أشهر لاعبي العالم أمثال: بيليه وديستفانو وزاجالو وبوشكاش وديدي وجارنيشيا وسانتوس وسانتا ماريا وبوبي مور وهيرست كما لعبت مع أشهر نجوم العرب أمثال عمو بابا من العراق وصديق منزول وبرعي عبدالخير من السودان وشيشا من المغرب وحسن الامير من الجزائر وغيرهم وكل هؤلاء سعدت باللعب معهم".

"كما أتذكر باعتزاز حادثا مؤثرا وقع لي عام 1958م وعمري وقتها 18 سنة عندما لم يضم إسمي إلى قائمة الفريق في مباراة كأس مصر بين الزمالك والأهلي، ولكن المدرب أصر على مشاركتي في اللعب في هذه المباراة، ويوم المباراة جاءني المدرب وطلب مني المشاركة وكان موقفا صعبا بالنسبة لي تغلبت عليه بفضل تشجيع الكابتن محمود قنديل الذي اكتشفني من شوارع مصر وهو لاعب قديم أتاني أثناء تناول وجبة الغداء وكنت في حالة ذهول بسبب أهمية المباراة نظرا لمكانة وسمعة الفريقين الكبيرين الأهلي والزمالك حيث يعتبر مكسبا هاما لأي لاعب يحقق من خلاله الشهرة والأضواء وقال لي الكابتن محمود قنديل أنت تلعب طوال الموسم وتسجل الأهداف وأنت لاعب جيد والمستقبل أمامك كبير وهذه فرصتك لإثبات نفسك كلاعب حتى وإن اعتقدت الإدارة بأنك صغير فإنك في نظري كبير.. هذه الكلمات أراحتني كثيرا ولعبت المباراة وكنت من أحسن اللاعبين وسجلت هدف الفوز لفريق الزمالك حيث فزنا على الاهلي 2/1 وقد حققت هذا كله بفضل التشجيع والكلام الحلو وعادة فإن الكلمة الحلوة تسعد الإنسان والكلمة السيئة تشقي الإنسان".


المريسي مع منتخب عدن في السبعينات


"لقد جاءت زيارة فريق وست هام الانجليزي إلى مصر بعد فوز انجلترا ببطولة كأس العالم عام 1966م ويضم هذا الفريق ستة من لاعبي منتخب انجلترا ومنهم الكابتن بوبي مور قائد منتخب انجلترا وهيرست الهداف بينما ضم فريق الزمالك لاعبين كبار أمثال يكن وعلي محسن وحمادة أمام ورأفت وفاروق السيد وطه بصري وقد فزنا على فريق وست هام 5/1 بعد مباراة تعتبر من أروع مباريات الزمالك التي لعبها أمام الفرق الاجنبية رغم شهرة الزمالك بأنه فريق الخواجات أي الفريق الذي باستمرار يلعب مع الفرق الاجنبية، كما لعبت أمام فريق بوتوفاجو البرازيلي الذي ضم بين صفوفه زاجالو وديدي اللذان شاركا ضمن منتخب البرازيل في كأس العالم لعامي 1958 و1962م".

"لقد سجلت أهدافا كثيرة وحصلت على لقب هداف الدوري لثلاثة مواسم متتالية 1960 و1961 و1962م والاهداف التي لازالت عالقة بذاكرتي هي الهدف الذي سجلته في مرمى الفريق المصري من بورسعيد وذلك عندما أتت الكرة من خارج خط الـ 18 وصلحتها بصدري ولفيت أي درت على الطاير والكرة في الهواء لم تنزل على الارض بعد وأنا مازلت دائرا بها وأودعتها المرمى وكذلك الهدف الذي سجلته في مرمى فريق ود مدني في السودان من لعبة مزدوجة لكرة أرسلها الجناح الايسر فتمكنت منها وأودعتها في مرمى الفريق السوداني، كما أتذكر موقفا طريفا حدث لي أثناء مباراة الزمالك وفريق طنطا والذي سجلت في مرماه هدفين كانا السبب في هبوطه إلى الدرجة الثانية وظل جمهور الزمالك يهتف ويردد (ليه يا علي ليه .. نزلت طنطا ليه)".

"ذكرياتي مع الفنان الكبير أحمد قاسم اثناء فترة الدراسة في مصر كثيرة منها أنه جاءني الفنان أحمد قاسم ذات مرة وقال لي أريد أن ألعب معكم وكنت وقتها ألعب مع فريق الأشبال وأخذته معي واستعد للمباراة بملابس اللعب الكاملة بما فيها الحذاء ولكن وبعد دقيقتين من بدء اللعب خلع الحذاء ولعب حافيا وطبعا أصيب ولم يذهب إلى معهد الموسيقى في اليوم التالي نتيجة لإصابته ولم يعد يرغب في اللعب معنا مرة أخرى".

"وفي رأيي كل إنسان يعزف ويلحن ويغني أغنية هادفة ذات لحن جميل فيه المتعة فإنني أعتبره فناني المفضل".

"تجربتي مع التمثيل والسينما بدأت وأنا طالب في المرحلة الابتدائية في عدن قبل الذهاب إلى مصر ولقد شجعني في هذا الجانب كل من الأستاذين محمد عبده نعمان وأبوبكر سالم عقبه وقد مثلت دور البطولة في مسرحية (صقر قريش) في الحفل الفني في نهاية العام الدراسي وعند ذهابي إلى مصر تم إجراء امتحان لي مع مجموعة من اللاعبين الكبار لأمثل في السينما ونجحت في الامتحان ومثلت فيلم (حديث المدينة) مع سميرة أحمد وشويكار في عام 1963 وكان شعوري عاديا أثناء التمثيل وذلك لأن أغلب الممثلين كانوا إما مشجعي الاهلي أو الزمالك وتربطنا بهم علاقات صداقة ولهذا لم أشعر بالهالة أو الرهبة ولأنني أمثل مع ممثلين زملكاوية وبعد ذلك أتيحت لي الفرصة لأمثل 3 أفلام أخرى ولكن للأسف لم أتمكن من ذلك لأنني كنت في ذلك الوقت أدرس في الكلية الحربية ولذا كان يجب أن أستقيل من الكلية الحربية لأمثل في السينما لأن اللوائح لا تسمح بالجمع بين السينما والدراسة في الكلية الحربية ولقد فضلت الدراسة على السينما وفي الحقيقة كنت أتمنى أن أمثل مع شكري سرحان وفاتن حمامه وأمينة رزق ومن أبرز الممثلين الذين ارتبطت بهم بصداقات شخصية هم فريد الاطرش وعبدالحليم حافظ وشكري سرحان ورشدي أباظه وفريد شوقي الذي كان يردد دائما أثناء لقائي به قائلا أنا با احبك على طول يا علي محسن بس بااكرهك90 دقيقة عندما تلعب ضد الأهلي)".

"أنا أكثر من صريح ولو لم أكن صريحا لما كنت معذبا هكذا».
بهذه الكلمات المعبرة والمؤثرة يختم علي محسن شريط ذكرياته".
رحم الله أبو الكباتن علي محسن المريسي وتغمده بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وجزاه خير الجزاء على ما قدمه للكرة اليمنية والعربية.
كذلك قد خاض تجربة التدريب حيث درب المنتخب الوطني لليمن وقد سمي باسمه اكبر ملعب بالعاصمة صنعاء (ملعب المريسي)
فعلا نجم لا ينسى من الذاكرة الرياضية اليمنية والمصرية لان امثالة لهم سجل خالد يحفظ لهم كل انجازاتهم وابداعاتهم
===================================
علي خليل

كانت بدايه علي خليل مع الكرة في بني سويف ولعب فيها مع فريقي 14 و 18 سنة .. وكان حليم ثالوث وقتها مدرباً للفريق الأول وطلب منه الانتقال للزمالك وتم ذلك في عام 1969م وكان وقتها نشاط الكرة متوقف فاشترك مع فريق 20 سنة ..
وعرفته الجماهير في مباراته مع الأهلي 2/1 حينما سجل هدف الفوز للزمالك.
انضم علي خليل للمنتخب القومي عام 1970 م .. قبل أن يلعب للزمالك حينما شارك مع لاعبي المنتخب في تقسيمة طلبوا منه أن ينضم لها ليكتمل العدد فالمنتخب كان يتدرب لاعبوه في ملعب الزمالك.

عرف عن علي خليل أنه انطوائي ومقل في كلامه وصاحب خلق رفيع .. كاد زملائه أن يتسببوا في ابتعاده عن الكرة نهائياً بعد عودته من لبنان حينما قاطعوه في مباراة للزمالك ضد الاوليمبي السكندري فلم يمرروا له كرة واحدة .. فطلب تغييره وتم بالفعل تغييره فقالوا أنه معمول له عمل وآخرون قالوا أنه يحتاج لطبيب نفسي والبعض قال أنه تعرض لإغراء .. هكذا كان علي خليل فهو من أكثر اللاعبين الذين قست عليهم الجماهير وكذلك النقاد الذين لقبوه عندما يجيد بـ "علي حديد" وحين يجيد في مباريات موسميه يسمونه "علي خريف" وحينما تهتز شباك الخصوم بكراته فهو "علي خطير" ..

وكان علي خليل اللاعب الموهوب هو الغنوة التي تتغني بها جماهير الزمالك وكان يسجل أصعب الاهداف في حين يضيع العديد من الفرص السهلة جدا وهو منفرد بالمرمي .. الخلاصة كان هو الهداف وبعبع حراس المرمي أنذاك.. وفي احد السنوات حدث موقف مشهود له ..
في مباراة مصيرية بين الزمالك والسويس .. وفوز الزمالك ضروري ومهم .. وفي اللحظات الحرجة للمباراة يصوب علي خليل قذيفة تسكن شباك السويس .. ويطلق الحكم صافرته ويشير لمنتصف الملعب محتسبا هدفا للزمالك .. وتشتعل المدرجات حماسا وتلتهب الاكف بالتصفيق .. ويتدافع لاعبو الزمالك يحتضن بعضهم بعضا .. وينكس لاعبو السويس رؤسهم حزنا .. وهنا يتقدم اللاعب الخطير علي خليل من حكم المباراة ويهمس في اذنه بكلمة واحدة .. فيطلق الحكم صافرة أخري ويستلم الكرة ويقوم بالغاء الهدف الغالي ويحتسب الكرة ( أوت) خارج الملعب .. فماذا قال اللاعب الفذ للحكم .. لقد صارحه بأن الكرة قد دخلت فعلا المرمي ولكن من خارج الملعب وليس من داخله لأنه لاحظ وجود تمزق في الشباك سمح بمرور الكرة من خلالها .. وقامت الدنيا ولم تقعد في الصحف والجرائد بعد ذلك .. البعض قال ان علي خليل تصرف بفروسية وخلق نبيل وهذا هو هدف الرياضة .. وكونه خسر مباراة لا يمنع انه كسب نفسه ومصداقيته امام الشباب الذي يري فيه قدوة .. وتسلم علي خليل كأسا اسمها كأس الخلق الرياضي ( أو ما شابه) .. ولكن هناك فريق يبرع في تشويه كل معني جميل في بلادنا .. ادعوا أن علي خليل اراد الكيد للزمالك لانه لم يستجب لمطالبه المادية ..

ساهم علي خليل مع الزمالك في احراز بطولة الدوري عام 1978م وكأس مصر أعوام 75 و 77 و 1979م .. ونال لقب هداف الدوري موسمي 1976/1977 برصيد 18 هدف و 1978/1979 برصيد 12 هدف كما يذكر التاريخ أحرازه خمسة أهداف بمفرده في مباراة واحدة في مرمى فريق دمياط عام 1973

بعد معاناه مع المشاكل المادية والشائعات فضل الابتعاد وتوجه إلى قطر ولعب ودرب هناك ..
__________________

آخر تعديل بواسطة mr.osama ، 13-01-2009 الساعة 09:16 PM
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:55 PM.