|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#10
|
||||
|
||||
![]() ودي الفوائد والعبر منها
الفوائد والعبر : 1- جواز الاستتار عن طلائع المشركين ومفاجأتهم بالجيش طلبا لغرتهم . 2- جواز السفر وحده للحاجة . 3- جواز التنكيب عن الطريق السهلة إلى الوعرة للمصلحة . 4- جواز الحكم على الشيء بما عرف من عادته ، وإن جاز أن يطرأ عليه غيره ، فإذا وقع من شخص هفوة لا يعهد منه مثلها لا ينسب إليها ويرد على من نسبه إليها ، ومعذرة من نسبة إليها ممن لا يعرف صورة حالة . 5- جواز التصرف في ملك الغير بالمصلحة بغير إذنه الصريح إذا كان سبق منه ما يدل على الرضا بذلك ، لأنهم قالوا حل حل فزجروها بغير إذن ولم يعاتبهم عليه . 6- دفع الظلم حتى لم كان على بهيمة ،فانظر كيف يدافع النبي صلى الله عليه وسلم عن القصواء عندما قيل عنها ما ليس فيها . 7- ضرب المثل واعتبار من بقي بمن مضى . 8- جواز استنصاح بعض ملوك العدو الاستظهارا على غيرهم ، ولا يعد ذلك من موالاة أعداء الله بل من قبيل استخدامهم ، وتقليل شوكة جمعهم ونكاء بعضهم ببعض . ولا يلزم من ذلك الاستعانة بالمشركين على الإطلاق . 9- جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك . 10- جواز القيام على رأس الأمير بالسيف بقصد الحراسة ونحوها من ترهيب العدو ، ولا يعارضه النهي عن القيام على رأس الجالس لأن محله ما إذا كان على وجه العظمة والكبر . 11- لا يحل أموال الكفار في الحال الأمن عذراً لأن الرفقة يصطحبون على الأمانة ،والأمانة تؤدي إلى أهلها مسلما كان أو كافرا ، وأن أموال الكفار إنما تحل بالمحاربة والمغالبة ، ولعل النبي صلى الله عليه وسلم ترك المال في يده [ أي المغيرة بن شعبة ] لا مكان أن يسلم قومه فيرد إليهم أموالهم . 12- إن الحربي إذا أتلف مال الحربى لم يكن عليه ضمان ، وهذا أحد الوجهين للشافعية. 13- فيه طهارة النخامة والشعر المنفصل . 14- جواز التواصل إلى المقصود بكل طريق سائغ . 15- وفي قصة عروة بن مسعود من الفوائد ما يدل على جودة عقله ويقظته ، وما كان عليه الصحابة من المبالغة في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره . 16- جواز المخادعة في الحرب وإظهار إرادة الشيء والمقصود غيره ، وفيه أن كثيرا من المشركين كانوا يعظمون حرمات الاحرام والحرم ، وينكرون على من يصد عن ذلك تمسكا منهم ببقايا من دين إبراهيم عليه السلام . 17- جواز كتابة [ هذا ما قاضى ] مثل ذلك في المعاهدات والرد على من منعه معتلا بخشة أن يظن فيها أن نافية ، نبه عليه الخطابي . 18- إن الاعتبار في العقود بالقول ولو تأخرت الكتابة والإشهاد ، ولأحل ذلك أمضى النبي صلى الله عليه وسلم لسهيل الأمر في رد ابنه إليه لسه في جزء تاني هنزله كمان يومين تكونوا قرأتم
__________________
![]() يااااااااااااااااااااااااااارب ارحم موتانا وموتي المسلمين يارب ارحمهم وثبتهم عند السؤال
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|