يحث ( تجربة مدرسة طه حسين مع وحدة التدريب

[جمال سراج]

ليس للحقد أو الغل وطن ولا مكان ولا جنسية ولا هوية
حاجة كدا من عند ربنا
نحن جميعا نعرف قدر أختنا الفاضلة الأستاذة آمال عبد الهادى ودورها الرائد فى تعليمنا وتثقيفنا
ونحن على يقين من صدقها وإخلاصها وكفاءتها واتقانها لعملها وحبها للخير وعملها لوجه الله تعالى
وأيضا نحن ندرك أن كل أو معظم من يؤدى عمله باخلاص او يتقن عمله ويجد من الناس حبا وألفة يقابل أيضا بكثير من الأحقاد
لذلك كله
لا نعبأ براى الحاقدين على أستاذتنا الفاضلة آمال عبد الهادى
ولا ولن نلقى لكلامكم بالا عملا بمدأ
الذئاب تعوى والقافلة تسير
وأيضا عملا بمدأ
الكلاب النباحة ... نادرا ما تعض

أما عن أختنا وأستاذتنا الفاضلة نقول لها
بارك الله لكى وفيكى - ومتعكم الله بالصحة
من تألق إلى تألق
ومن ثمرة إلى ثمرات من الخير بإذن الله
كل عام حضرتك بألف خير
وننتظر دائما جديدك حيث تمتعينا وتثرى ثقافتنا التربوية والتعليمية
فى أمان الله