|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
![]()
أتمني أن تصبح مدينة المستقبل بالإسماعيلية
مكان آمن وليس مكان يجمع عدد كبير من معتادي الانحراف بكل صوره وأن تنال اهتمام المسئولين بالإسماعيلية ![]() |
#62
|
|||
|
|||
![]() ![]() دى حتى فيها سوق الجملة وريحة المانجو ضربه فيها بقالها شهر ولا ايه ؟؟؟؟؟؟؟ |
#63
|
|||
|
|||
![]()
وكمان ريحة الأمان تضرب فيها
|
#64
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك يا أخي محروس وكل عام وانتم بخير
|
#65
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
نفسى فى البلد كلها
|
#66
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم لو سمحت يا مستر
يا ريت توضح غرضك من الموضوع لان الموضوع غير مفهوم بالمرة والردود اغرب من الموضوع وده نص الادارة اقتباس:
وانتظر رد حضرتك او اي شخص قام بالرد علي الموضوع او سيتم نقله للارشيف جزاكم الله خيرا
__________________
متغيبة لفترة ... برجاء الدخول لزائري قسم * بوابة محافظات مصر *
|
#67
|
|||
|
|||
![]()
مدينة المستقبل بالإسماعيلية حي جديد المفروض أنه مكان لحل مشكلة أزمة الإسكان والحمد لله هذه المشكلة ليست لها وجود في الإسماعيلية الآن فقد وفرت مدينة المستقبل الكثير من الشقق للشباب ويا للعجب من كثرة هذه الشقق أصبحت تأوي الكثير من المغتربين المنحرفين ونطلب أن تصبح هذه المدينة الجديدة مكان آمن فهل هذا مطلب صعب تحقيقه
|
#68
|
||||
|
||||
![]() شكرا للتوضيح يا مستر
انا حبيت افهم بس مش كنت فاهمة اي رد ربنا معاكم جزاكم الله خيرا
__________________
متغيبة لفترة ... برجاء الدخول لزائري قسم * بوابة محافظات مصر *
|
#69
|
|||
|
|||
![]()
عفواً ، ولا ننسي شعار مدينة الإسماعيلية "أبتسم أنت في الإسماعيلية"
|
#70
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() |
#71
|
||||
|
||||
![]()
التل الكبير
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة التل الكبيرمقر مركز التل الكبيرالتل الكبيرالمساحة4482.8 كم² (2)التعداد(2001)48400 (2)نسبة الأمية - فوق 15 سنة37%قائمة بمراكز مصرمركز التل الكبير به العديد من القرى والمدن ، يمتد المركز من قرية المحسمة بجوار مدينة ابوصوير التابعة لمركز الاساعيلية إلى قرية الظاهرية بجوار العباسة التابعة لمركز أبو حماد محافظة الشرقية. أهم ما تشتهر به مدينة التل الكبير هو المزارع السمكية الموجودة بقرية التل الصغير-)-مسجد محمد على وبه الاثر التاريخى لوالى مصر / محمد على وهو عبارة عن حجر اثرى من عهد محمد على باشا والحجر مبنى ضمن جدار المسجد ويحتوى مركز التل الكبير عل مناطق اثرية كثيرة بداية من عصر ما قبل الاسرات وحتى عصر محمد على فيوجد بة اثار ما قبل التاريخ في تل حسن داود وتل الكوع واثار من عهد الهكسوس في تل رطابى كذلك توجد اثار إسلامية واشهرها طابية محمد على وارتبط اسم التل الكبير بمعركة مشهورة وهي معركة التل الكبير بين أحمد عرابى والقوات الإنجليزية والت هزم فيها الجيش المصري بقيادة عرابى واحتل على اثرها الإنجليز مصر ومن أشهر قر التل الكبير البعالوة والنجع وتشتهر مدينة التل الكبير بحدائق المانجو والفراولة كما تشتمل على عديد من المناطق العسكرية في مصر وتصف أهلها بالطيبة والسماحة كما تشتهر بوجود مقابر الجنود الأنجليز الذين قضوا في معركة التل الكبير أو في الحربين العالميتين الأولى والثانية
__________________
قال الدكتور محمد عمارة، المفكر الإسلامي، عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف: إن بيان القوات المسلحة في 3 يوليو هو انقلاب عسكري على التحول الديمقراطي، الذي فتحت أبوابه ثورة 25 يناير، مؤكدًا أن عزل الدكتور محمد مرسي، باطل شرعًا وقانونًا، |
#72
|
||||
|
||||
![]() يعتبر يوم 13 يناير من كل عام هو العيد القومي لمدينة التل الكبير حيث شهد المركز يومي 12-13 يناير سنة 1952 معركة من أكبر المعارك التي دارت بين الفدائيين والقوات البريطانية لقد خرجت عن مفهوم حرب العصابات بل تحولت إلى ساحة قتال حقيقية واشترك فيها فصائل من طلبة جامعة القاهرة ومجموعة من الضباط الأحرار ومتطوعين من أهالي التل الكبير وقد بدأت المعركة بدخول قطار محمل بالجنود والذخيرة من محطة التل الكبير قادماً من الإسماعيلية تمهيداً لدخوله إلى منطقة المعسكرات الإنجليزية بالتل الكبير وعلى الخط الفرعي الذي وصل بين محطة التل الكبير ومنطقة المعسكرات كان الفدائيون قد أعدو كميناً لاصطياد هذا القطار بمن فيه وتم نسف الخط الحديدي لحظة مرور القطار وبدأت عملية الهجوم على القطار وحاول الإنجليز إنقاذ القوات المحصورة بالقطار فدفعوا بتعزيزات من القوات المدرعة واستمر القتال حتى حلول الظلام وانسحب الفدائيين إلى داخل التل الكبير كما قاموا بفتح كوبري التل الكبير لمنع الإنجليز من عبوره بقواتهم المدرعة وفي الصباح بدأ الهجوم على التل الكبير ومحاولة اقتحام الكوبري إلا أنهم فشلوا وبعد الخسائر الجسيمة التي منيت بها القوات البريطانية تراجعوا إلى معسكر اتهم الكائنة بمعسكر عزت شرف الموجود حالياً شرق مدينة التل الكبير وقد استشهد في هذه المعركة سبعة من الفدائيين منهم
![]() شهداء معركة التل الكبير 13/1/1952م وصف المعركة في صبيحة يوم 9/11/1951م وبعد أداء صلاة الفجر في كلية العلوم، اتخذ (30) شابًا من شباب الجامعة مكانهم في عربة كبيرة، وانطلقت العربة بهم إلى قرية تقع إلى جوار (فاقوس)، مملوكة للأخ "إبراهيم نجم"- رئيس (الإخوان) بفاقوس- حيث استمر التدريب تحت قيادة المجاهد "حسن عبد الغني" لمدة أسبوعين، وبعد استكمال التدريب تم توزيع القوة على عدة مواقع، أهمها (القرين) و(أبوحماد) و(التل الكبير). وكان هناك تركيز على معسكرات الإنجليز بالتل الكبير وبالذات طرق المواصلات المؤدية إليها، وأهمها القطارات، وجاءت هذه الفرصة في 12 يناير 1952م، هذا اليوم الذي شهد عمليةً واسعةً، بدأت عاديةً، ثم تطورت تطورًا لم يكن في الحسبان. في صباح ذلك اليوم 12 يناير 1952م كان هناك بعض الشباب يلبسون الملابس الزرقاء، التي يلبسها عمال السكك الحديدية، ويضعون على رؤوسهم قبعات ضخمة، ويحملون على أكتافهم (مقاطف) من الخوص، معلقة على أطراف رافعات حديدية من تلك التي يستعملها العمال لإصلاح القضبان، ثم توقَّفوا عند نقطة على الحدود، وأخذوا يصلحون القضبان في تلك المنطقة، وبعد نصف ساعة تفرَّقوا عائدين إلى البلدة. إلا أن أحدهم توقَّف على مقربة من المزارع، واختار نقطةً كثيرة الحفر وجلس فيها، وبعد أكثر من ساعتين ظهر قطار قادم على مهَلٍ، وحين أصبح مُحاذيًا للمنطقة- التي يجلس فيها صاحبنا -حرك هذا يده بقوة ضاغطًا على جهاز تفجير الألغام، فدوَّى انفجارٌ هائلٌ، وأخذت عربات القطار تنهار وتسقط على جانبيها، وأطلق حُرَّاس القطار النار في كل الاتجاهات، ولكن صاحبنا كان قد غادر المنطقة، وفي اليوم التالي جاءت مجموعةٌ من الجنود الإنجليز لإصلاح القضبان، وبينما هم منهمكون في العمل، إذا بالنيران تُطلق عليهم من بنادق الشباب الذي كان يختفي في الزروع المحيطة، فسقط منهم ثلاثة قتلى على الفور. ولم يبادر الشباب إلى الانسحاب- كما هي العادة- ولكنهم استمروا في إطلاق النار، وما لبثت سيارات المعسكرات الإنجليزية القريبة أن اندفعت إلى ساحة المعركة، وقامت بعملية تطويق للمنطقة بأكملها لتمنع الشباب من الانسحاب والفرار. ووصلت قوة العدو إلى كتيبة كاملة تؤازرها خمس دبابات وعدد من السيارات المصفَّحة، وبعد ساعات تمكن الإنجليز من محاصرة البلدة والمزارع المجاورة، ورغم أن الحصار قد ضاق على الشباب، واتضح أن لا نجاةَ لهم إلا بالتسليم، إلا أنهم استمروا في إطلاق النار واصطياد جنود العدو، حتى نَفِدت ذخيرتُهم تمامًا، واستُشهِد عددٌ منهم، ووقع الباقون في الأسر. واستُشهد في المعركة اثنان من شباب (الإخوان)، وهما الشهيد "أحمد المنيسي" والشهيد "عمر شاهين"، واستُشهد معهما عدد (6) من الفلاحين والخفراء النظاميين، وعلقت الصحف البريطانية على المعركة فقالت صحيفة (نيوز كرونيكل): "إن المعركة إحدى المعارك الكبيرة التي ثبت فيها المصريون ولم يركنوا إلى الفرار، وقالت جريدة (الديلي ميرو): ظل المصريون يحاربون لواء (الكاميرون) و(الهايلاندرز) باستماتةٍ عجيبة
__________________
قال الدكتور محمد عمارة، المفكر الإسلامي، عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف: إن بيان القوات المسلحة في 3 يوليو هو انقلاب عسكري على التحول الديمقراطي، الذي فتحت أبوابه ثورة 25 يناير، مؤكدًا أن عزل الدكتور محمد مرسي، باطل شرعًا وقانونًا، |
#73
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#74
|
|||
|
|||
![]()
الله يبارك فيكي
|
#75
|
|||
|
|||
![]()
ياياياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا كل ده عن الاسماعيلية محافظتى
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|