|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
- في سبتمبر 2000 :
(رئيس الوزراء الإسرائيلي يقتحم المسجد الأقصى في حماية أكثر من 3000 جندي مدججين بالسلاح) فكانت النتيجة : - تصدر الخبر كافة شاشات الفضائيات - انتفض العالم العربي واشتعلت المظاهرات المنددة من المحيط إلى الخليج - دعوات لدعم الانتفاضة بالمال والعتاد وتفعيل سلاح النفط - استدعاء السفراء وإرسال إنذارات للقنصلية الإسرائيلية ودعوات لوقف التطبيع وقطع العلاقات مع المحتلين - عقد قمة عربية طارئة نددت بالحادث وأشادت بالانتفاضة ودعمتها بصندوق مالي قيمته مليار دولار - رفع قضايا على مجرمي الحرب من الإسرائيلين في المحاكم الدولية - مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية - في سبتمبر 2009 : (مئات الإسرائيليين من الجماعات اليهودية المتطرفة تدنس ساحات المسجد الأقصى تحت حراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية , بل وتمادت هذه القوات لتطلق النيران والغازات المسيلة للدموع على المصلين وتصيب 16 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء ومن بينهم حالات خطيرة) فكانت النتيجة : - تراجع الاهتمام بالأقصى ليحال المرتبة الأخيرة في الكثير من نشرات الأخبار - حالة الصمت المطبق تنتاب الشارع العربي والإسلامي - عدم إبداء أي استجابة لنداء الفلسطينيين وعلماء الأمة فمن الغضب والتحرك من أجل الأقصى - استمرار سياسة التطبيع والمفاوضات مع العدو - تناسي كل الدعوات لدعم المقاومة ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() لقد دربك اليهود على أن تكون فأراً
أجرى أحد العلماء تجرية على مجموعة من فئران التجارب - فقام بغلي الماء في إناء ثم وضع بداخله فأراً فأخذ الفأر يتحرك بشدة ويقاوم بعنف محاولا الخروج من الإناء حتى مات - ثم قام بوضع فأر آخر في إناء من الماء البارد ثم زاد من درجة الحرارة شيئا فشيئا والفأر لايبدي أي شيء والحرارة تزداد وعندما شعر الفأر بغليان الماء كان قد اخذ في الاحتضار حتى مات هكذا يعاملوننا اليهود لا يقومون بجرائمهم دفعة واحدة حتى لا يكون رد الفعل أقوى منهم ولكنهم يعودوننا عليه شيئا فشيئا فكل فترة يرتكبون خطوة نثور بعدعا قليلا ثم نهدأ أصبحنا نعتاد على أنه يحدث بالقدس حفر وهدم وأنه يحدث مصادمات ويسقط الشهداء دون أن نتحرك نجحوا في إصابتنا بشيء عجيب لن نفيق منه إلا وقد حدثت المصيبة الكبرى ووقتها لن نكون قادرين على أي شيء ولكننا لن نسمح لهم بذلك..ولن نبقى كذلك فالأقصى تختلف عن أي شيء في حياتنا وأحب إلينا من أي شيء في حياتنا بل ومن حياتنا الأقصى دائما ودائما في قلوبنا وسنقدم له كل ما في وسعنا - الدعاء للأقصى في كل صلاة إلى أن نموت - مقاطعة كل البضائع الأمريكية والإسرائيلية - المساهمة في التبرعات التي تقام من أجل فلسطين ولو بشئ قليل - متابعة ما يحدث في فلسطين والقدس من أحداث مؤسفة - التوبة إلى الله فعسى ان يكون كل ذلك بسببنا حتى إذا سألنا الله ماذا قدمت للأقصى نجيب
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|