|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
انا اكتر واحده مقتنعه ان السياسه مش بيتحكم فيها عاطفه وانا مش متحيزه للبرادعى ولاهقول عليه اوكى وبردو مش لما بلاقى نقد ناحيه حد بتعاطف معاه او بقف ضده انا بس بتكلم فى نقطه انه مره واحده طلع مش كويس وانه هيسمح للتوسع الشيعى وهيدخل امريكا فى سياستنا امريكا كده كده متدخله فى سياستنا وبتتحكم فى القرار السياسى ومحدش يقدر يقول فى دى لا نيجى لنقطه ايران هيبقى مع امريكا ومع ايران غريبه شويه النقطه دى لان اللى بياخد صف ايران استحاله استحاله امريكا هترضى عنه هى دى بس النقطه اللى غايظانى ان كل العيوب والمساوئ ظهرت مره واحده واشمعنى علاقه مصر بامريكا مادام الحكومه هى اللى متبنياها بنسميها علاقات خارجيه ضروريه مانقدرش نعيش من غيرها اشمعنى لما ايد الحكومه بتتمد وتسلم على اسرائيل بتبقى معاهده سلام ومصالح مشتركه اشمعنى لما الحكومه بتعمى عينها عن اللى بيحصل فى فلسطين بنقول هندخل ازاى وليه ومحدش هيسمعنا ودا ماشوفناش منه حاجه وبنقول هيعمل وهيعمل وهتبقى الدوله مش اسلاميه انا شايفه الدوله بسم الله ماشاء الله فعلا اسلاميه جدا بس بكرر انى مش منحازه للبرادعى وحتى لو ليا اختار دلوقتى مش هختاره بس اللى عارفاه انه لو مين رشح نفسه هيطلع فيه بردو نفس العبر دى واحتمال مامته تطلع امريكيه وهو مش عارف وابوه اسرائيلى وهو بردو مش عارف
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
عداء فى الظاهر وتعاون فى الباطن وأحيانا فقط تختلف المصالح العلاقة بين أمريكا وإيران..!! هذا المحور الذي لايزال الإعلام يصم به الأسماع فلا يكاد يمر يوم إلا وتسمع فيه خلاف أمريكا مع إيران بسبب برنامجها النووي أو بسبب تدخلاتها في شؤون العراق أو بسبب القبض على عناصر من المخابرات الإيرانية في العراق أو بسبب دعمها للميليشيات الشيعية في العراق أو بغيرها من الأسباب، وفي مقابل ذلك تهاجم إيران أمريكا وتصفها بـ "الشيطان الأكبر" وتحملها تردي الأوضاع الأمنية في منطقة الشرق الأسط. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل من مصلحة أمريكا معادة إيران؟!! إن أمريكا تعلم أن معتقدات أهل السنة تتضارب مع أطماعها التوسعية والإستعمارية خصوصاً قضية القدس، فمهما كانت التنازلات التي قدمت ومهما قدمت الإتفاقات والمعاهدات مع اليهود فإنها لن تستمر . أما الشيعة فإنهم ليس لهم أي معتقدات تعادي اليهود وإستعمارهم للقدس ولا حتى الغرب، إن كل مايهم الشيعة ودولتهم المتمثلة في إيران مصالحهم وحريتهم و نفوذهم في العتبات المقدسة عندهم في النجف وكربلاء و المدينة و مكة . إذا علمنا بذلك فإنه ليس لدى إيران أن عداء عقدي مع الغرب وإن كان هناك ثمة خلاف فهو خلاف نفوذي أو سياسي يمكن حله، بينما العداء مع السنة هو عداء عقدي في الدرجة الأولى والعداء العقدي مهما أخفي فلابد في يوم سينفجر . فليس من الحكمة بمكان أن نعتقد أن أمريكا لا تعرف ذلك فهي من مصلحتها أن يكون لها شريك إستراتيجي في المنطقة يتصف بالقوة ولايحمل ضدها أي معتقدات عدائية وحتى لو كان هناك خلافات سياسية فيمكن حلها من أجل ذلك، وقد وجدت أمريكا ذلك في إيران فهي دولة شيعية جل أطماعها هو سيطرتها على العتبات الشيعية المقدسة . إذا علمنا ذلك تكشفت لنا المؤامرات المحاكة تحت الطاولة بين أمريكا وإيران فقد خدمت أمريكا إيران بإبعاد الخطر الموجود شرق إيران والمتمثل في دولة سنية في أفغانستان، والخطر العسكري السني في الغرب والمتمثل في العراق وإهداء أمريكا لها تلك العتبات الموجودة فيها بعد حرمانها منه أكثر من ثلاثة عقود، وقد خدمت إيران أمريكا بمساعدتها في غزو تلك الدولتين وبإعتراف من "أبطحي" حين قال" لولا إيران لما سقطت طالبان والعراق" ، فمن هنا يتبين لنا مدى المؤامرة بينهما فهي الدولة الدينية الشيعية الوحيدة الموجودة في المنطقة بالإضافة لدولة الدين اليهودية بينما لا توجد دولة دينية سنية في المنطقة رغم أكثريتهم. قد يكون هناك نوع من الخلاف المصطنع بين أمريكا وإيران في العلن وما أظن ذلك إلا إستخفافاً بعقول السنة وإستدراجاً لهم ولتزيد نسبة تمسكهم بأمريكا وإنصياعهم لها مقابل حمايتهم من إيران والدفاع عنهم، ولكن في الواقع هناك إتفاق كامل على تقسيم المنطقة بين إيران وبين مصالح أمريكا النفطية مقابل حماية إيران لتلك المصالح .
__________________
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|