|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
هناك شروط للاخذ بالحديث الضعيف يا ابنى الكريم يامن انخدعت بتيار الصوفيه ورموزهم وانا ادعوك بكل صدق لاتباع منهج الحق الذى لاعوج فيه منهج رسول الله وصحابته الكرام وليس منهج البدوى الشيعى الرافضى وابن عربى وغبره من المبتدعه
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ثانيا : ليس للبدوي وابن عربي منهج غير منهج رسول الله (صلى الله عليه وسلم) . ثالثا : هل أفدتنا حضرتك عن شروط الأخذ بالحديث الضعيف ؟
__________________
قُم في فَمِ الدُنيا وَحَيِّ الأَزهَرا** وَانثُرعَلى سَمعِ الزَمانِ الجَوهَرا
آخر تعديل بواسطة مستر/ عصام الجاويش ، 02-08-2010 الساعة 12:20 AM |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اولا شروط العمل بالحديث الضعيف حسب فتوى العلماء السؤال ما حكم العمل بالحديث الضعيف وما شروط العمل به ؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالراجح جواز العمل بالحديث الضعيف بشروط هي: الأول: أن يكون ذلك في فضائل الأعمال. الثاني: أن يكون العمل مندرجاً تحت أصل معمول به. الثالث: أن لا يكون الحديث شديد الضعف. الرابع: أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته بل يعتقد صاحبه الاحتياط، مع التنبه للمراد من العمل بالحديث الضعيف كما بينه شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى حيث قال: ما عليه العلماء من العمل بالحديث الضعيف ليس معناه إثبات الاستحباب بالحديث الذي لا يحتج به، فإن الاستحباب حكم شرعي فلا يثبت إلا بدليل شرعي، ومن أخبر عن الله أنه يحب عملاً من الأعمال من غير دليل شرعي فقد شرع من الدين ما لم يأذن به الله، كما لو أثبت الإيجاب والتحريم...... وإنما مرادهم بذلك: أن يكون العمل مما قد ثبت أنه مما يحبه الله أو مما يكرهه بنص أو إجماع، كتلاوة القرآن والتسبيح والدعاء والصدقة والعتق والإحسان إلى الناس وكراهة الكذب والخيانة ونحو ذلك. فإذا روي حديث في فضل بعض الأعمال المستحبة وثوابها وكراهة بعض الأعمال وعقابها فمقادير الثواب والعقاب وأنواعه إذا روي فيها حديث لا نعلم أنه موضوع جازت روايته والعمل به، بمعنى أن النفس ترجو ذلك الثواب أو تخاف ذلك العقاب، كرجل يعلم أن التجارة تربح لكن بلغه أنها تربح ربحاً كثيراً، فهذا إن صدق نفعه وإن كذب لم يضره، ومثال ذلك الترغيب والترهيب بالإسرائيليات والمنامات وكلمات السلف والعلماء ووقائع العلماء ونحو ذلك مما لا يجوز بمجرده إثبات حكم شرعي لا استحباب ولا غيره، ولكن يجوز أن يذكر في الترغيب والترهيب والترجية والتخويف. فإذا تضمنت أحاديث الفضائل الضعيفة تقديراً وتحديداً مثل صلاة في وقت معين بقراءة معينة أوعلى صفة معينة لم يجز ذلك لأن استحباب هذا الوصف المعين لم يثبت بدليل شرعي، بخلاف ما لو روي فيه من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله... كان له كذا وكذا، فإن ذكر الله في السوق مستحب لما فيه من ذكر الله بين الغافلين... فأما تقدير الثواب المروي فيه فلا يضر ثبوته ولا عدم ثبوته. فالحاصل أن هذا الباب يروى ويعمل به في الترغيب والترهيب لا في الاستحباب، ثم اعتقاد موجبه وهو مقادير الثواب والعقاب يتوقف على الدليل الشرعي. انتهى فتأمل هذا الكلام فإنه نفيس جداً. والله أعلم. =========================== اما عن سيدكم البدوى فهو ليس سيدنا بل نبغضه فى الله وذلك للاسباب التاليه: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أحمد البدوي يقول الشيخ سعد صادق محمد في كتابه " صراع بين الحق والباطل " صفحة: (26) وما بعدها ، تحت عنوان: ولي ضال عن سبيل الرسول صلى الله عليه وسلم: يقول الشيخ الصاوي في حاشيته على الخريدة البهية ـ وهي من كتب العقائد المشهورة التي تدرس في المعاهد الدينية ـ قال في ترجمة أحمد البدوي وهو يتكلم عن "التصوف والأقطاب الأربعة" قال المناوي: أصله من بني بري قبيلة من عربان الشام ، وعرف بالبدوي للزومه اللثام ولم يتزوج ، واشتهر بالعطاب لكثرة عطبه من يؤذيه. - و سبب لبسه هذا اللثام خوفه على مريديه أن يرو وجه لأن من يرى وجهه يخر صعقاً في الحال ، ولا ضرورة أن أربط بين قصة موسي عليه السلام وطلبه رؤية الله وخروره صعقاً وصعق من أراد أن يرى البدوي - ثم لزم الصمت فكان لا يتكلم إلا بالإشارة . وكان يمكث أربعين يوماً لا يأكل ولا يشرب ولا ينام. وأكثر أوقاته شاخصاً بصره نحو السماء ، وعيناه كالجمرتين .. - أين هذا من قول النبي صلى الله عليه وسلم إن لبدنك عليك حقاً ، ومن قال إن شخوص البصر نحو السماء عبادة هل فعلها النبي صلى الله عليه وسلم هل فعلها صحابته رضوان الله عليهم - إلى أن يقول: " وكان رضي الله عنه إذا لبس ثوباً أو عمامة لا يخلعها لا لغسل ولا لغيره حتى تبلى " - أين هذا من الإسلام الذي أمر بالطهارة و التطهر و لكن حتى تتنزل الشياطين على أمثاله لابد من المكوث على هذه النجاسة أطول فترة ممكنه - ويمضي الشيخ الصاوي في ترجمته عن البدوي فيقول: " واجتمع به ابن دقيق العيد فقال له: إنك لا تصلي ..ما هذا سنن الصالحين ؟؟ فقال له: أسكت و إلا طيرت دقيقك !! ودفعه فإذا هو بجزيرة متسعة جداً ، فضاق ذرعاً حتى كاد أن يهلك ، فرأى الخضر فقال له: لا بأس عليك ، إن مثل البدوي لا يُعترض عليه. اذهب إلى هذه القبة وقف ببابها فإنه سيأتيك العصر ليصلي بالناس. فتعلق بأذياله لعل أن يعفو عنك ففعل فإذا هو ببابه . مات سنة 655 هـ رضي الله عنه وعنا به " ويعلق الشيخ سعد صادق على قصته مع ابن دقيق العيد بأنه لو كان لها أساس من الصحة لذكرها الشيخ ابن دقيق العيد في أحد مؤلفاته الكثيرة .. - بل هنالك من القصة ما هو صحيح فقد وردت كثير من الأشعار التي يتغنى بها أصحاب الطريقة الأحمدية تثبت انه كان لا يصلي في طنطا ويدعي أنه يصلي في مكة - ويكمل الشيخ سعد صادق في كتابه صراع بين الحق والباطل فيقول: تقول كتب التاريخ: أن العلويين عندما أرادوا أن ينتزعوا الحكم ليعيدوا مجدهم الذاهب ، وتستمر الخلافة علوية قرشية اعتمدوا على دعوة التصوف ليصلوا لهدفهم المنشود ، إذ كان الفاطميون قد حكموا البلاد وبفعلهم وضح نفوذ التصوف في ذلك الوقت ، وفي المجتمع الإسلامي كظاهرة اجتماعية. وأصبح لشيوخ الصوفية قوة في الهيمنة على النفوس والتأثير فيها لتسير في اتجاهاتها .. استغل العلويون دعوة التصوف فكونوا العصبيات من الدراويش والمجاذيب والأسرات العلوية ، وخرج هؤلاء وأولئك يجوبون الأقطار العربية رسلاً للعلويين. وممن اعتمد عليهم العلويون في دعوتهم: أبو الفتوح الواسطي الذي كان من تلاميذ أحمد الرفاعي صاحب الطريقة الرفاعية في العراق ، فتوسم فيه العلويون ذكاء وخبرة لحمل راية الطريق ، فندبوه للسفر إلى مصر لينهض بأعباء تلك الدعوة تحت ستار التصوف والدروشة. فنزح الواسطي من واسط عام 620 هـ إلى مصر ، لكنه آثر البقاء بالإسكندرية ليكون بعيداً عن عيون الحاكمين. ثم توفي وفجع العلويين بخادمهم الأمين ، ومن ثم كان عليهم أن يبحثوا عن داعية آخر غير الواسطي ليتسلم راية الطريق ، فكلفوا أحمد البدوي للسفر إلى مصر ، إذ توسموا فيه البراعة والقدرة كسابقه الواسطي وخاصة أن له خبرة سابقة في مصر. كان أحمد البدوي ذكياً لماحاً ، فبعد أن هاجر إلى مصر ، عرف أن الأيوبيين الذين يحكمون البلاد يترصدون لكل حركة مضادة لهم ، كما أن الإسكندرية - كغيرها من الثغور- كانت موضع مراقبتهم الشديدة احتياطاً لما قد يقع من الصليبيين عليها من غارات. لهذا كله كان البدوي حذراً بعيد النظر ، فآثر أن يتخذ طنطا داراً لمقامه الدائم بعيداً عن عيون السلطان وليكون في مكان وسط البلاد ( ويقال أن طنطا قد عينت له من قبل العلويين ليتخذها مقراً لنشر دعوته - راجع كتاب السيد البدوي أو دولة الدراويش في مصر للأستاذ محمد فهمي عبد اللطيف ). وفي طنطا أقام البدوي في سطح ما يسمى بأبي شحيط ، وفي هذه الدار كان البدوي يمارس أعمال التصوف من قراءة أوراد ورياضيات وشطحات ، ويجتمع بمريديه وأتباعه ويزودهم بتعاليمه ودعوته ، ثم يتفرقون في أنحاء البلاد ، يحدثون الناس بمناقب السيد وينشرون تعاليمه ويرددون كراماته.. وعلى مر الأيام صار البدوي ملء السمع والأفواه ، وبهذا تمكن البدوي من أن يصرف أنظار الحاكم عن مركزه كداعية للعلويين. لأنه في الحقيقة لم يكن دجالاً ولا مشعوذاً ولم يكن شخصية خرافية أسطورية. كما صوره أتباعه الدراويش من أنه كان يشرب ماء البحر كله ، ويمد يده فيأتي بالأسرى من وراء البحر. وغير ذلك من الخرافات والأساطير التي هوّل بها الدراويش للتضليل والتمويه.. ولم يكن البدوي كذلك ملازماً للخلوة بالسطح للاستغراق في الوجد والوجود والحياة والزهد والتعبد والمكاشفة - كما تحكي عن ذلك كتب المناقب - لم يكن البدوي حقيقة كذلك. بل كان رجلاً حاذقاً ماهراً لاعباً لأدوار سياسية كبيرة. لهذا كان مكلفاً بوضع نظام دقيق محكم تتمثل في التصوف ليغلف بها نطاق دعوته في كل أنحاء البلاد والأقطار العربية لصالح العلويين. لكن البدوي وافته منيته قبل أن يستكمل دوره السياسي في عودة العلويين إلى الحكم . وقد ترجمه البدوي أبو علي الحسن بن محمد بن القسام الكوهن الفاسي المغربي في كتابه طبقات الشاذلية الكبرى ص 66- 67 ، وقال : (( وحج أبوه وهو صحبته ، فتوفي في مكة، فبقي سيدي احمد وإخوته، فنشأ بمكة وتربي بها ، وعرض عليه أخوه التزويج فامتنع ، ثم حدث له حال في نفسه ، فتغيرت أحواله ، واعتزل الناس ، ولزم الصمت ، وكان لا يتكلم إلا بالإشارة )) فأقول : إذا كان انسان سويا ثم حدث له حال غريبة ، اعتزل الناس ، ولزم الصمت ، ولا يتكلم إلا بالاشارة ،، اليس يجد به أن يذهب به إلى الطبيب ( الحكيم ) بدلا أن يصبح ولي ،، وأقول : إذا حدث نفسه هذا الامر لأي شخص في هذه الايام ماذا يفعل به ؟؟؟ ،، ألا يقال أن به مرض ؟؟ ثم قال : (( ثم قيل له في منامه: أن سر إلي طندتا وبشر بحال يكون له . فسار هو وأخوه الشريف حسن رحمه الله تعالي ، فدخلا العراق وبغداد ، وعاد الشريف حسن إلى مكة )) قلت : وفي هذه الفقرة يبين لنا أمرا خطيرة عند الصوفية ، هو المنامات وأثرها عندهم فيه من مصادر التلقي عند الصوفية وإلا كيف بمنام يترك مجاورة مكة المكرمة ؟؟!!! ثم قال : (( وتخلف سيدي احمد ، وسار إلى طندتا مسرعا إلى دار سيد البلد ، وصعد إلى السطوح ، وصار يصيح، ويكثر في الصياح . )) قلت : من كان هذا فعله ، وقد مر بنا أنه حصل له أمر غريب وهو اعتزال الناس ، ولزم الصمت ، ولا يتكلم إلا بالاشارة ، ومن ثم يصيح على الصطوح ويكثر الصياح ، ماذا يكون ، هل هذا انسان سوي فضلا أن يكون ولي معظما كما عند الصوفية ؟؟؟!!! ثم قال : (( وكان يطوي أربعين يوما لا يتناول فيها طعاما ولا شربا ، وهو شاخص ببصره إلى السماء. )) قلت : ويستفاد منه هذا الكلام أن البدوي لم يصل صلاة الجماعة ، ولا الجمعة اربيعن يوما ، و لا حول ولا قوة إلا بالله . فهذا حال الرجل من كتب الصوفية والعجيب اننا سمعنا اتباعه يقول في مولده المزعوم اننا اليوم علي موعد مع مولد احمد البدوي المهاب الذي اذا دعي في البر والبحر اجاب بالله عليكم ماذا تركوا لله عزوجل حتي يقال مثل هذا الكلام في رجل لا يملك لنفسه حياة ولا نشورا
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه آخر تعديل بواسطة مستر/ عصام الجاويش ، 02-08-2010 الساعة 12:26 AM |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|