أتصور أن أحمد أبو الغيط مازال وزير خارجية مصر و أن سامح فهمي مازال وزير البترول بعد جولاته المكوكية لإفتتاح مراكز الطفل خلف حرم الرئيس المخلوع و عائشة عبد الهادي التي كانت تقبل يدها و أسامة سرايا الذي أتحفنا يوما بمقال بعنوان "يوم ولدت مصر" في ذكرى ميلاد المخلوع الذي كان رمزاً لوجوده في مقال آخر و عبد المنعم سعيد مازال في الأهرام و باقي شلة الأخبار و الجمهورية ( لا أتذكر أسمائهم أو لا أريد) و بالطبع قائمة العار طويلة و تضم إبراهيم سليمان ( ما الفرق بينه و بين أحمد المغربي و إلا الزمن بينسي حزن و فرح ياما) و عاطف عبيد قائد حملة بيع مصر بيع و فتحي سرور و مفيد شهاب ترزية القوانيين. إن هؤلاء قوة تدميرية و عباقرة إفساد و الإبقاء عليهم هو دون حساب هو الخطر الحقيقي. أنا لا أدعو إلى محاسبة الراقصة التي خلعت وسطها في تشجيع العهد المخلوع و سب الثوار، ولكن هناك مئات من أمثال المذكوريين أعلاه يجب أن يتم القبض عليهم فوراً قبل أن يفيقوا و يستأنفوا بث سمومهم مرة أخرى
|
15-02-2011, 08:23 PM
العرض الشجري
