اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امنيه المصرى
يبدو ان الاخ القائد اثر عليك
الاخ القائد بتاعك بيقول: الليبيبن جرزان ومقملين. ياراجل حرام عليك ده ينفع يكون رئيس دوله؟
يارجل اتق الله القذافى اللى قتل الاف من شعبه تدافع عنه؟ ده مجرم ولابد ان يشنق فى ميدان عام بعد ما كل ليبى يبصق على وجهه ويضربه على قفاه هو واولاده المجانين.
|
يا ريت تسمعي خطاب القذافي !
ستجديه يقول ذلك في الذين استولو على السلاح وليس على كل الشعب !
كما قلنا في مصر أن البلطجية هاجموا المتظاهرين وأرهبوا الأهالي، فهل هذا معناه أن المصرين بلطجية؟! بالطبع لا
خبراء سياسيون روس : المؤامراة الإعلامية على الجماهيرية العظمى ، (هيروشيما الكترونية للولايات المتحدة في الشرق الاوسط )
نشرت صحيفة "ازفستيا" الروسية ؛ في عددها الصادر ، يوم أمس بموسكو ، تقريرا تحليلا بعنوان ( الخبراء يعتبرون أن الوضع في ليبيا هو إلى حد كبير من إختلاق الصحفيين).. وقالت "إزفيستيا" إن المستعريين الروس ، يعتبرون أن هناك حربا إعلامية ضد ليبيا و" القذافي" ، وإن العديد من صور ومشاهد الفيديو التى عرضتها قنوات "يورونيوز" ؛ و"سي .إن .إن " ؛ أو الـ "بي .بي .سي" لاتؤكد المزاعم بأن قتلا للمدنيين ؛ أو قصفا للمدن ، يجري في ليبيا. وإستشهدت الصحيفة بأراء بعض المستعربين ، ومنهم سفراء روس سابقون في ليبيا . فقال السفير الروسي السابق " أوليغ بير يسبيكين " ؛ وهو حاليا رئيس مركز أبحاث الشرق الأوسط في الاكاديمية الدبلوماسية لوزارة الخارجية الروسية ، ( لا توجد مطلقا أي أدلة على صحة هذه المزاعم ). وأضاف المحلل السياسي الروسي قائلا ( إن وكل القرارات الدولية بما فيها قرار مجلس الامن ، إتخذت بناء على المعلومات التي تلقاها العالم من وكالات الإعلام الغربية ). وعلى صعيد متصل ، قال " اناتولي يغورين" المستشار السابق للسفارة الروسية في ليبيا ، ( إن بعض المواطنين الروس بقوا في ليبيا ، وهم يشهدون بأن لم تحدث معارك طاحنة ؛ ولا إضطرابات ؛ أو مظاهرات ). وأضاف الدبلوماسي الروسي ؛ قائلا في هذا التحليل بصحيفة "إزفيستيا" ، ( إنا عشت في ليبيا ست سنوات ، وأؤكد أن ليس في بنغازي ؛ تلك الشوارع ولا العمارات ، التي يصورها تقرير قناة " يورونيوز " ). وشبه " أناتولي يغورين " هذه الحرب الإعلامية ضد الجماهيرية العظمى ، بالقنبلة النووية التي قصفت بها أمريكا مدينة هيروشيما اليابانية في الحرب العالمية الثانية . فقد وصف هذه الحرب الإعلامية على الجماهيرية العظمى ، بأنها ( هيروشيما إلكترونية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط ) . وكشف المستعرب الروسي " فيتشيسلاف ماتوزوف" رئيس جمعية الصداقة والتعاون العملي مع البلدان العربية ، عن أسماء عدد من وكالات الإعلام الغربية ، التي تم تجنيدها في تنفيذ هذه المؤامراة التي تستهدف إستقرار الشعب الليبي وأمنه ووحدته الوطنية . ونقلت صحيفة "إزفيستيا" قوله ، في هذا التقرير التحليلي ؛ الذي نشرته أمس بموسكو ، ( إن وسائل الإعلام الغربية ، قد تم تجنديها لهذا الغرض . وقد دعمتها وكالات عالمية ، مثل " دي. دي. بي " ؛ و" بي. بي. دي" ؛ و" ديوتي . بي دبليو.أيه " ، وعلى هذا الأساس ؛ تشن حملة كونية لصياغة الرأي العام العالمي ) ضد ليبيا.
منقول