|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولكن ما قولك إذا كان مبدأ تسفيه الغير هو مبدأ عمرو حمزاوي وحاصة الاسلام والاسلامين المتمسكين بدينهم هل صار التمسك بالدين عيبا وإذا لم نتمسك بالدين الذي هو سبيل النجاه في الدنيا والآخرة فبماذا نتمسك ؟؟؟ نتمسك بنظريات مستوردة دخيلة علينا وعلي حضارتنا وقيمنا من إقصاء للدين وشيوع لكل ناعق يجري وراء الغرب تارة ووراء الهوي تارة سيدي الفاضل لقد سمعنا عن مصطلحات لا تتفق معنا نعم لا للدولة الدينية التي سقطت في أوروبا نعم للدولة الاسلامية التي أنارت الدنيا عدلا ونورا وعلما وأدبا وحدث ولا حرج الله أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابة وأكرر شكري لسيادتك وأسلوبك في الحوار |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
فهي الآن حضارة لاأخلاقية إلي زوال ولا شك ومع ذلك فهناك من يقتات من بقايا موائدها العفنة ؟! وصدق القائل إنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا والله إن أوروبا لتصرخ الآن من تلك المادية التي تعيشها والله إن المرأة هناك أصبحت سلعة تباع وتشتري وتتزين بها المجلات والقنوات وهذا ما يريدون بنا ولكن هيهات هيهات لقد فطن الشعب وقام من رقدته قام يعلنها ثورة أخلاقية علمت وتعلم وستعلم الدنيا كيف يجمع الانسان بين سعادة الدارين الدنيا والآخرة فهما والحمد لله في ديننا طريق واحد ومن لا يعرف فيكفيه دقائق معدودة مع علمائنا من رجال الأزهر ليتعرف علي دينه ولا حرج في ذلك فعدم العلم ليس عيبا ولكن العيب هو الاصرار والعناد والكبر
__________________
![]() آخر تعديل بواسطة أ / طارق عتمان ، 02-04-2011 الساعة 01:27 PM |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ما شآء الله لا قُوَّة إلاَّ بالله ،
ربنا يُبارك لك ، كلامك في الصميم ، اللهُ المُستعان وعليه وحدهُ التُكلان
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ربنا يحفظكم ويُبارك فيكم ،
كلامك عينُ الحق والعدل ، ونسأل الله تعالى بكُلِّ أسمائهِ الحُسْنى وبِكُلِّ صفاتهِ العُلى ما علمنا منها وما لم نعلم أن يُمكِّن لدينهِ في الأرض على الوجهِ الذي يُحِبُهُ ويرضاه إنهُ على كُلِّ شيءٍ قدير وهُوَ وحدهُ لا شريك له الفعَّالُ لما يُريد ، الملكُ الحقُّ المُبين ، ربُّ الأرباب وملكُ المُلوك وإلهُ الآلهة ، وقُدُس الأقداس وحدهُ لا شريك له ، (اللهُ الواحدُ القهَّار) ، الحمدُ لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكُن لهُ شريكٌ في المُلك ولم يكن لهُ وليٌ من الذُّل وكبِّرهُ تكبيراً ، فـ اللهُ أكبرُ كبيراً والحمدُ للهِ كثيراً ، مِلىء السماواتِ وملىء الأرض ومِلىء ما بينهما ومِلىء ما شآء ربُّنا من شيءٍ بعد ، الحمدُ لله كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيمِ سُلطانك.
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ثورة, حمزاوي, عمرو |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|