|
كليات المجموعة العلمية (الطب البشري - طب الأسنان - الطب البيطري - العلوم الطبية التطبيقية - العلاج الطبيعي - الصيدلة - التمريض - العلوم - الزراعة) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
عزازى يفوز بجائزة التفوق فى العلوم التكنولوجية المتقدمة لابتكاره طريقه للتشخيص المعملي لفيرس سي
حصل الدكتور حسن عزازي، العميد المشارك للدراسات العليا والأبحاث وأستاذ الكيمياء بالجامعة الأمريكية بالقاهرة على جائزة التفوق في العلوم التكنولوجية المتقدمة وهي ضمن جوائز الدولة في العلوم والعلوم التكنولوجية المتقدمة. الجائزة، التي تمنحها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، يتم منحها للعلماء الذين لديهم أنشطة استثنائية في الأبحاث التطبيقية. وصرح الدكتور عزازي تعليقا على فوزه بالجائزة، بأن لهذه الجائزة أهمية خاصة لأنها تكريم لجهوده البحثية التي تجمع بين مفاهيم وأدوات تكنولوجيا النانو والتكنولوجيا الحيوية لتطوير حلول تشخصية وعلاجية مبتكرة للأمراض المعدية. وأضاف: " توقيت الجائزة أيضاً له خصوصية لدي حيث إنه جاء في حقبة ما بعد الثورة عندما تم الإعلان عن البحث العلمي كأولوية وطنية. كما أنه من دواعي سروري أن هذه الجائزة تعترف أيضاً بجهود طلابي من الدراسات العليا النابهين في مجموعتي البحثية." وفي تقييمها لمدى أهلية المرشحين النهائيين للجائزة، فإن الوزارة تضع في الإعتبار عدة معايير، منها عدد و أثر ما نشره العالم خلال خمس سنوات، والأنشطة المهنية للمرشح بما في ذلك أنشطة التوعية المجتمعية، وتنظيم ورش العمل المهنية، والمؤتمرات، والأعمال الإدارية، و مساهمته للبنية التحتية للعلوم والتكنولوجيا. جدير بالذكر أن الدكتور عزازي قد نشر، خلال خمس سنوات أكثر من 16 مقالا في دوريات علمية دولية. هو أيضاً مؤسس ورئيس مجموعة "التشخيص والعلاج المبتكر" البحثية التابعة لمركز يوسف جميل لأبحاث العلوم والتكنولوجيا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. بالإضافة إلى ذلك، فقد شغل الدكتور عزازي منصب رئيس قسم الكيمياء بالجامعة لمدة ثلاث سنوات وعمل مديراً لبرنامج الدراسات العليا في كيمياء الطعام. وهو حالياً العميد المشارك للدراسات العليا والأبحاث. وعن مجموعته البحثية يقول الدكتور عزازي: " مجموعتي البحثية قامت بتطوير اختبارات تشخيصية عن طريق استخدام جزيئيات الذهب النانومترية للتعرف المباشر على فيروس الكبد الوبائي سي في الدم. وقد تم نشر هذا الإنجاز في العديد من المجلات العلمية الدولية والمؤتمرات وتم التنويه عنه مرتين في مجلة "نيتشر" المرموقة عام 2011. كما تقدمت لمكتب البراءات والعلامات التجارية بالولايات المتحدة الأمريكية بثلاث براءات منفصلة متعلقة بهذه التكنولوجيا. http://gate.ahram.org.eg/NewsContent...%84%D9%85.aspx
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#2
|
|||
|
|||
![]()
عزازي: جزئيات الذهب أسمهت فى علاج مرضي الكبد الوبائي والصحة غير مهتمة
حصل الدكتور حسن عزازى على جائزة الدولة فى العلوم والتكنولوجيا تقديرا لمجهوداته فى اختراع جزيئات الذهب واستخدامها فى علاج مرضى الكبد الوبائى.. " حقوق دوت كوم" حاورته لمعرفة رايه فى الاحداث التى تمر بها مصر ورؤيته لاصلاح منظومة الصحة فى مصر *حدثنا عن فريقك البحثى الموجود فى الجامعة الامريكية؟ هى مجموعة بحثية تكونت منذ ثلاث سنوات ومكونة من 12 طالبا من طلبة الماجستير والدكتوراة وهذه المجموعة تعمل على 3 مشاريع المشروع الاول هو تطوير جزيئات الذهب لاستخدامها فى علاج مرضى الكبد من خلا ل تقليل حجم الذهب وبالتالى الخواص الفيزيائية له هذا الاختراع سيساعد على اكتشاف المرض فى مرحلة مبكرة يمكن علاجها بالاضافة الى الوقاية منه فى المستقبل مع العلم ان مصر بها 10 ملايين مصاب والعدد فى ازدياد مستمر والجديد اننا حاليا نستخدم جزيئات الذهب لمرضى السل من خلال تحويل الضوء الى حرارة فى جزيئات الذهب والمشروع الثانى هو تطوير المركبات الكيمائية لاستخدمها فى علاج المرضى من خلال الخلية المصابة فقط وبدون اثار جانبية ونحن نتعاون مع كبرى الجامعات فى هذا المجال منها جامعة كاليفورنيا ديفيس ومايو كلينيك بامريكا وقد أجريت ابحاث فى هذا المجال من خلال برامج تكنولوجية لعلاج المنطقة المصابة فقط ,والان تحدث نموذج محاكاة والمشروع الثالث هو حاملات ادوية نانومترية من خلال تقليل الجرعة لاستخدامها فى علاج مرض السل . * وماذا عن مجال الكيمياء التغذية ؟ وهل مصر مهتمة بهذا المجال؟ هو برنامج ماجستير يدرس على مدار عام كامل واعتقد ان مصر محتاجة لهذا المجال خاصة مع كثرة المنتجات الموجودة فى السوق المصرى تحتاج لكوادر فاهمة ما بداخل السوق المصرى * ماذا ينقص مصر لكى تكون دولة متقدمة فى مجال الطب والصحة؟ اولا يجب ان تكون هناك كوادر مدربة من العاملين فى المجال الطبى بالاضافة الى عقليات متفتحة بكون لديها استراتيجية ايضا موضوع تحاليل الطبية نحن نحتاج ان يكون هناك رخصة لمن يعمل فى التحاليل بالاضافة الى تدريب العاملين فى هذا المجال لانهم يقدمون خدمة للمريض لان الاخصائى لو اخطا فى التحليل سيتسبب فى كارثة *هل حدث تنسيق بينكم وبين وزراة الصحة للاستفادة من كل هذه الابتكارات؟ قمت بتوجيه خطاب رسمى لرئيس الادارة المركزية للمعامل للتعاون مع الوزارة وتدريب اطباء من الوزارة مجانا وحتى الان لم اتلق الرد عل خطابى ولا اعلم ماذا يحدث بوزارة الصحة واعتقد ان الوزارة مشغولة بالمشاكل التى لديها ولكن ينبغي ان يكون لدى الوزارة استراتيجية لتحسين اداء المستشفيات ولابد ان تكون قادرة على اتخاذ قرارات تساهم فى علاج المشاكل الصحية. *فى رأيك ما الدور الذى يجب أن يقوم به الإعلام لتطوير اداء الصحة ؟ اعتقد ان دور الاعلام مهم جدا من خلال عمل حملات فى وسائل الاعلام للتوعية بمخاطر الامراض ويجب ان يكون دور لشبا ب الثورة والتنسيق مع الاولاد فى المدارس لانهم هو شباب مصر فى المستقبل *ما الذى ينقص مصر فى البحث العلمى لتحقيق نهضة شاملة؟ اعتقد ان مصر مليئة بالعلماء ومليئة بالعديد من الاختراعات سواء فى الجامعات او المركز القومى للبحوث ولكن المشكلة تكمن فى التمويل فيجب على رجال الاعمال المخلصين لهذا البلد ان يغامروا باموالهم من اجل ضخ منتجات جديدة تفيد المواطن المصرى هل يعقل ان الانترفيرون حتى الان نستورده وكذلك الانسولين فالمشكلة فى الامكانيات المادية *هل ترى ان البحث العلمى انجز مهمته فى مصر؟ الحكومة اعلنت بعد الثورة عن اتجاهها للبحث العلمى فى المرحلة القادمة وهذا شىء ايجابى ولكن يجب فصل البحث العلمى عن التعليم العالى لان مشاكله كثيرة ولا مجال للبحث العلمى فى ظل المشاكل الموجودة فالفصل مهم جدا بالاضافة الى وجود عقليات مهمتها البحث العلمى كما اطالب بعودة كشافة البحث العلمى كما كان يوجد فى كرة القدم . *مارأيك فى مشرو ع زويل للعلوم؟ مشروع جيد ولكن نحن نريد مشروعا للعلوم فى كل محافظة فهل يعقل طالب يسافرمن الصعيد 800 كيلو متر للبحث العلمى فى القاهرة فمصر مليئة بالكوادر الشابة " اصحاب العقول الذكية" *فى رأيك ما سبب عدم دقة تشخيص الامراض فى مصر؟ . هناك مشكلة تتعلق بعملية تشخيص المرض، تتمثل في أن الأجهزة المستخدمة في مصر، لم يتم تطويرها، انطلاقا من التجربة على مرضى مصريين، ولكن الكثير من هذه الأجهزة تم استيرادها من الخارج، وتحديدا الولايات المتحدة الأميركية. مع مراعاة أن هناك أنواعا مختلفة من فيروس الكبد الوبائي، والنوع الموجود في الولايات المتحدة يختلف عن النوع الموجود في مصر، وهذا مشكلة كبيرة في دقة تشخيص المرض. لهذه الأسباب، جاءت جهود الفريق البحثي للعمل على التوصل إلى طريقة جديدة، وأكثر دقة، وأكثر رشادة اقتصادية “أرخص”، لتشخيص المرض. و اكد الدكتور حسن عزازي أن هذه الابحاث تقوم بتمويله المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، وهي مؤسسة إماراتية عربية، ومركز الشيخ يوسف جميل “سعودي” بالجامعة الأميركية، دون أن يفصح عن قيمة التمويل. موضحا أن البحث بدأ العمل فيه منذ حوالي 11 شهرا، ومن المخطط، إنطلاقا من النتائج الأولية، ووصولهم إلى مرحلة “النموذج” Prototype أن يتم الإعلان عن النتائج النهائية للبحث خلال شهر يوليو 2010. قائلا، أننا مازلنا في مرحلة استكشاف الآثار الجانبية للمواد الكيماوية المستخدمة في العلاج، للتعامل معها، والوصول إلى حدودها الدنيا حال اكتشاف آثار جانبية. *مارايك فى الاجهزة التى تعالج مرض فيروس سى؟. يجب ان اشير أيضا عن ضرورة إعادة النظر في أجهزة اختبار فيروس الكبد الوبائي في مصر، لأنها مصنعة في دول أخرى، وجرى اختبارها على مرضى وأشخاص يحملون أنواع مختلفة من الفيروس عن النوع المصري، إذ أن نوع الفيروس الموجود في مصر من “الفئة 4″، بينما في أميركا من الفئة “1″. مشددا على ضرورة توفر الطريقة الجديدة في تشخيص الفيروس في سيارات ومستشفيات التبرع بالدم، خاصة وأن هناك مشكلة كبيرة نعاني منها في حالات التبرع بالدم ونقله، تتعلق بالحساسية في الدم، بمعني أن هناك دم حساسيته 100، فهذا يعني أن كل الاختبارات التي لا تستطيع رصد حساسية أقل من 100، غير قادرة على تسشخيص المرض وتواجد الفيروس من عدمه. في ظل إمكانية انتشار مرض فيروس الكبد الوبائي “سي” داخل المنزل، بسبب السلوكيات الاجتماعية المختلفة، من هنا تبرز أهمية التوعية بسبل الوقاية والعلاج من هذا الفيروس المدمر. *ماذا عن حاملات الأدوية النانويةالموجهة والذكية؟ تم التعاون مع مجموعتين بحثيتين من جامعة كاليفورنيا الأميركية، لتطوير استيراتيجي لنوع جديد من المواد الكيماوية لعلاج فيروس الكبد الوبائي، تعرف باسم “استخدام الجزئيات النانوية”، وأطلقنا عليها مسمى “حاملات الأدوية النانوية”. إذ أنه في ظل الدواء الحالي، الغالي السعر، والمرتب لآثار جانبية خطيرة، فإن حتى الشخص القادرة ماليا على شراء الدواء، وتحمل آثاره الجانبية، فإن الدواء لا يشفى من الفيروس إلا 50% من الحالات التي تتعاطاه. هنا تبرز أهمية حاملات الأدوية النانوية، إذ أنها عبارة عن حاملات موجهة وذكية، موجهة لأنها لا تنتشر في كل أرجاء جسم الإنسان، شأن العلاج الحالي، ولكنها تتجه فقط إلى خلايا الكبد فقط. وذكية، لأنها لا تهاجم كل خلايا الكبد، لأن المادة الفعالة في الدواء لها آثار جانبية على الخلايا السلمية، لذا فإن هذه الحاملات تهاجم فقط الخلايا المصابة بالفيروس، ليعمل فيها الدواء، أما الخلايا السليمة فتتركها في سلام وأمان. وبهذا نضمن درجة أعلى من الكفاءة والفاعلية في علاج الفيروس. وهناك نوع من التعاون في هذا المجال مع جامعة فري Free الهولندية بأمستردام. http://www.hoqook.com/index.php/2010...07-10-13-52-14
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
#3
|
|||
|
|||
![]() د.ممدوح غنيم و علاج لمرض السرطان
__________________
https://www.tokiva.com/set_screen_name.html |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|