|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بكلمات بسيطه وسهله
هل هذا الشيخ هو المنهج السلفي؟؟ بالطبع لا هل هو وحده الذي كفر الليبرالي والعلماني ؟؟ بالطبع لا بدليل الفيديوهات الخاصه بمفتي الديار المصرية و فيديوهات الشيخ الشعراوي والإمام محمد الغزالي يبقي فاضل مين؟؟؟؟؟ هل قال بكفر كل ليبرالي وعلماني؟؟ بالطبع لا أنا لا أحتاج لمبررات بدليل رأي الشخصي الذي وضعته في نهاية المشاركة أسفل الفيديوهات والشيخ لا يحتاج لتبرير لقد قال بحكم شرعي أدلته تخرج علينا يوم بعد يوم من أفواه العلمانيين والليبراليين أنفسهم أما موضوع ضحية من عدمه فصراعاتك السابقة معنا بل ومع نفسك تثبت ذلك فأنت لم تتحمل كونك موقوف من المنتدي وغير مرغوب فيك لكثرة مخالفاتك لتعود لنا بعد كل فترة بعضوية جديده وأسم جديد وكأننا لن نعرفك ونعرف فكرك الهدام تطالب برفع عضويتك من المنتدي لتدخل علينا بعضويات أخري لتمثل دور الضحية البريئة مرة تلو الأخري |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ارجو من حضرتك عدم الاستفزاز قابل الحجة بالحجة والفكر بالفكر المنتدى للجميع الا من يخالف قوانينه فالحرية مكفوله للجميع دون تجريج ولتكن النقاشات هادئه ومقنعدة للراي المخالف تحياتي وتقديري |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
إن ما أسعي إليه ليس إستفزاز هاني الشرقاوي ولا حتي إستفزاز آسر الصمت أو h______h أو ..... أو .......... فأنا لا أهتم لهذا الأمر مطلقاً بل إن ما أسعي إليه هو إستفزاز الإدارة نفسها لعلها تقوم بدورها و تقوم بوقف العضو الذي كان موقوفاً وقفاً نهائي لمخلفته القوانين وإنكاره جملة من حدود الله ثم عاد متحدياً الجميع ضارباً بالوقف والمخالفات السابقة عرض الحائط فهل سأنجح في إستفزاز إدارة المنتدي لتقوم بدورها؟؟؟ أم سيتم وضع عضويتي في القائمة السوداء لالا إنها في القائمة السوداء بالفعل من الممكن نقلها إلي قائمة أكثر سواداً وسيتم تتبع مواضيعي ونقل وحذف البعض منها لإستفزازي؟؟؟؟؟؟ كما أني لا أسعي لمقابلة الحجة بالحجه فالحق في هذا الأمر واضح كالشمس كما أن تجاربنا السابقة في المناقشة معه بالحجة و البرهان لم يكن لها ثمار عليه والحمد لله كان لها ثمار علي بعض من تابعوها وعادو للحق كما كان في موضوع الرده الذي تم دفنه بعيداً عن عيون الأعضاء وأدي لإقالة مشرفين عموم كان لهم أيادي علي المنتدي وأعضائه كما إستقال بسببه مشرفين أخرين وترك المنتدي أعضاء أخرين ومن هنا أنادي بنقل موضوع هاني الشرقاوي الخاص بالرده إلي مكان يستطيع الأعضاء قراءته ومتابعته وهذا طلب مني وأعتقد أن الأستاذ هاني أيضاً قد سعي لمثل هذا من قبل اقتباس:
اقتباس:
كما أطالب بوقف الـ IP الخاص بكافة عضويات هاني الشرقاوي |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يسعدنى مرورك دائما أستاذ خالد
و بالنسبة لى لا أجد أى غضاضة فى نقل ذاك الموضوع للنور ... بالعكس هذه الخطوة لو حدثت هى موضوع ترحيب منى
__________________
سأكتم الدمع .. ولن أنوح
وسأقتل الأهات .. ولن أبوح |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لننتظر ترحيب الإدارة وأرجوا من السادة المشرفين نقل رغبتنا هذه ورغباتي السابقة لإدارة المنتدي
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أتامرون الناس وتنسون أنفسكم نعم الرجل لا يمثل المذهب السلفى ككل وإن كان ما قاله ليس غريبا ولا بعيدا عن التيار السلفى وكرره كثيرون غيره لكن هنا يحق لى سؤال .. ألا يقتضى منى نفس منطق حضرتكم ( وهو عدم شخصنة الفكر .. ) .. ان أسئلك نفس السؤال لكن بصيغة عكسية ... هل بلال فضل يمثل الليبرالية والليبراليون ؟؟!! ![]() ما هذا يا رجل انا لم احاول التخفى .. لكى تقوموا حضراتكم بإكتشافى فى أول قصيدة نشرتها بهذه العضوية وقعت عليها ب Hany وأنا لست ضحية كما تقول ولم أكن ولن أكون إن شاء الله ... وتذكر أنى أنا الذى طلبت حذف العضوية .. وأكثرت من الإلحاح فى ذلك .. ( لظروف وقتية خاصة )... لا لأنى ليس شخصا غير مرغوبا فيه كما تقول حضرتكم ... وحتى لو كان البعض يفضل عدم تواجدى فأنا لا أكترث لهذا كثيرا ...وحضرتكم عضو مثل بقية الأعضاء .. ولا يحق لكم أن تخط بقلمك من يبقى ومن يرحل .. وتذكر أننا جميعا نعبر عن أنفسنا فى الفراغ الألكترونى لا أحاول تمثيل دور البرئ .. فانا إنسان عادى جدا .. أخطئ وأصيب .. وأخطائى وعثراتى كثيرة للغاية .. أرجو من الله يسامحنى عليها .. لكن ما شأن حضرتكم وهذا ؟؟ ... هذا لا يحق لكم فضلا .. لا داعى للاستفزاز ... فلن تنجح مجددا فى استفزازى دمتم بخير الله وجزاكم الله خيرا على مروركم الكريم
__________________
سأكتم الدمع .. ولن أنوح
وسأقتل الأهات .. ولن أبوح |
#7
|
|||
|
|||
![]()
الي المتشدقين بالعلمانية
اتمني قراءة هذا الموضوع تعريف العلمانية الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي من كتاب: العلمانية نشأتها وتطورها وآثارها في الحياة الإسلامية المعاصرة لفظ العلمانية ترجمة خاطئة لكلمة (Secularism) في الإنجليزية، أو (secularity) بالفرنسية[1] وهي كلمة لا صلة لها بلفظ "العلم" ومشتقاته على الإطلاق . فالعلم في الإنجليزية والفرنسية معناه (Science)، والمذهب العلمي نطلق عليه كلمة (Scientism)[2] والنسبة إلى العلم هي (Scientific) أو (Scientifique) في الفرنسية . ثم إن زيادة الألف والنون غير قياسية في اللغة العربية، أي في الاسم المنسوب، وإنما جاءت سماعاً ثم كثرت في كلام المتأخرين كقولهم: (روحاني، وجسماني، ونوراني... ). والترجمة الصحيحة للكلمة هي (اللادينية) أو (الدنيوية) لا بمعنى ما يقابل الأخروية فحسب، بل بمعنى أخص هو ما لا صلة له بالدين، أو ما كانت علاقته بالدين علاقة تضاد. وتتضح الترجمة الصحيحة من التعريف الذي تورده المعاجم ودوائر المعارف الأجنبية للكلمة: تقول دائرة المعارف البريطانية مادة (secularism): (هي حركة اجتماعية تهدف إلى صرف الناس وتوجيههم من الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بهذه الدنيا وحدها). ذلك أنه كان لدى الناس في العصور الوسطى رغبة شديدة في العزوف عن الدنيا والتأمل في الله واليوم الآخر، وفي مقاومة هذه الرغبة طفقت الـ(Secularism) تعرض نفسها من خلال تنمية النـزعة الإنسانية، حيث بدأ الناس في عصر النهضة يظهرون تعلقهم الشديد بالإنجازات الثقافية والبشرية وبإمكانية تحقيق مطامحهم في هذه الدنيا القريبة. وظل الاتجاه إلى الـ(Secularism) يتطور باستمرار خلال التاريخ الحديث كله، باعتبارها حركة مضادة للدين ومضادة للمسيحية [3] . ويقول قاموس العالم الجديدلوبستر ، شرحاً للمادة نفسها: 1- الروح الدنيوية، أو الاتجاهات الدنيوية، ونحو ذلك، وعلى الخصوص: نظام من المبادئ والتطبيقات (Practices) يرفض أي شكل من أشكال الإيمان والعبادة . 2- الاعتقاد بأن الدين والشئون الكنسية لا دخل لها في شئون الدولة وخاصة التربية العامة.[4] ويقول معجم أكسفورد شرحاً لكلمة (secular): 1- دنيوي، أو مادي، ليس دينيا ولا روحياً: مثل التربية اللادينية، الفن أو الموسيقى اللادينية، السلطة اللادينية، الحكومة المناقضة للكنيسة. 2- الرأي الذي يقول: إنه لا ينبغي أن يكون الدين أساساً للأخلاق والتربية [5] . ويقول "المعجم الدولي الثالث الجديد " مادة: (Secularism). "اتجاه في الحياة أو في أي شأن خاص يقوم على مبدأ أن الدين أو الاعتبارات الدينية يجب ألاَّ تتدخل في الحكومة، أو استبعاد هذه الاعتبارات استبعاداً مقصوداً، فهي تعني مثلاً السياسة اللادينية البحتة في الحكومة . وهي نظام اجتماعي في الأخلاق مؤسس على فكرة وجوب قيام القيم السلوكية والخلقية على اعتبارات الحياة المعاصرة والتضامن الاجتماعي دون النظر إلى الدين"[6] . ويقول المستشرق أربري في كتابه "الدين في الشرق الأوسط " عن الكلمة نفسها: "إن المادية العلمية والإنسانية والمذهب الطبيعي والوضعية كلها أشكال للادينية، واللادينية صفة مميزة لـأوروبا وأمريكا ، ومع أن مظاهرها موجودة في الشرق الأوسط، فإنها لم تتخذ أي صيغة فلسفية أو أدبية محددة، والنموذج الرئيسي لها هو فصل الدين على الدولة في الجمهورية التركية[7] . والتعبير الشائع في الكتب الإسلامية المعاصرة هو "فصل الدين عن الدولة" وهو في الحقيقة لا يعطي المدلول الكامل للعلمانية الذي ينطبق على الأفراد وعلى السلوك الذي قد لا يكون له صلة بالدولة، ولو قيل: إنها فصل الدين عن الحياة لكان أصوب، ولذلك فإن المدلول الصحيح للعلمانية إقامة الحياة على غير الدين، سواء بالنسبة للأمة أو للفرد، ثم تختلف الدول أو الأفراد في موقفها من الدين بمفهومه الضيق المحدود، فبعضها تسمح به، كالمجتمعات الديمقراطية الليبرالية، وتسمي منهجها (العلمانية المعتدلة -Non Religious) أي: أنها مجتمعات لادينية ولكنها غير معادية للدين وذلك مقابل ما يسمى (العلمانية المتطرفة-antireligious)، أي: المضادة للدين، ويعنون بها المجتمعات الشيوعية وما شاكلها. وبديهي أنه بالنسبة للإسلام لا فرق بين المسميين، فكل ما ليس دينياً من المبادئ والتطبيقات فهو في حقيقته مضاد للدين، فالإسلام واللادينية نقيضان لا يجتمعان ولا واسطة بينهما[8] . في هذا الرابط كل شئ عن العلمانية http://www.alhawali.com/index.cfm?me...nt&contentid=1
__________________
فكري إبراهيم الكفافي
مدير التعليم الابتدائي بإدارة الجمالية التعليمية دقهلية أمين اللجنة النقابية للمعلمين |
#8
|
|||
|
|||
![]()
المسلم يفتخر بإسلامه .ويفتخر أنه مسلم ..
المسلم مسلم .. لاعلماني ولاليبرالي ولاغيرها من المذاهب الباطلة ![]()
__________________
فكري إبراهيم الكفافي
مدير التعليم الابتدائي بإدارة الجمالية التعليمية دقهلية أمين اللجنة النقابية للمعلمين |
#9
|
|||
|
|||
![]()
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
(نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فإذا ابتغينا العزة في غيره .أذلنا الله) اللهم اهدنا جميعا إلي الحق وإلي طريق الصواب
__________________
فكري إبراهيم الكفافي
مدير التعليم الابتدائي بإدارة الجمالية التعليمية دقهلية أمين اللجنة النقابية للمعلمين |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
مصطلحات الديمقراطية والليبرالية والعلمانية والوطنية والمدنية ، كل دول العالم تعرف معناها، وينصون على قصد واحد في دساتيرهم لها، ولا يعرفون غير هذه المقاصد.. حتى الدول العربية تنص في دساتيرها على معاني هذه المصطلحات بالتفصيل، هذا كله يجعلنا نقول أن تفريغ هذه المصلحات من معانيها ومفاهيمها أمرٌ باطل عقلًا وشرعًا..
فمثلًا الديمقراطية، الديمقراطية يجب أن تكون السيادة المطلقة فيها للشعب لو قيدت فليست سيادة الشعب بل سيادة المقيد، تأمل معي أنه لابد من واحد يعلو على الآخر أما حكم الإسلام هو المقيد لحكم الشعب فكل حكم يخالف الإسلام فهو باطل !! وبهذا لا تصبح ديمقراطية بل تكون إسلاموقراطية !! وإما أن تكون السيادة للشعب وحده كما تنص دساتير جميع الدول الديمقراطية !! فهي الديمقراطية، فلا يصح أن أقول أن الديمقراطية تعني حكم الإسلام هكذا من رأسي !! أو أنزع عن الديمقراطية أهم صفاتها ولوازمها ثم اصنع لها تعريفاً خاص بي !! إذا نزعت منها هذه الأمور فلن تكون ديمقراطية حتى أرسطو وأفلاطون ورسو لم يخطر ببالهم هذا، هم على طرفي نقيض إما إسلام وإما ديمقراطية إما سيادة الشعب أو سيادة الرب، إما حكم الله أو حكم الشعب إما أن يكون (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)، أو يكون إلى الشعب والبرلمان، إما أن يكون (إن الحكم إلا لله) أو يكون للشعب، وانظر إلى الليبرالية.. وإطلاقها للحريات بلا تقييد.. يعني لا أمر بالمعروف ولا نهي عن المنكر ولا حد للزنا ولا حرمة للواط طالما في الأطر الخصوصية، لا حد للخمر، لا، لا، لا، لأمور شتى من أصول الشريعة.. وفي المجتمع لا لذكورية المجتمع، ولا فضل لمسلم على غيره طالما في قطر واحد للجميع أن يتولى أي ولاية وهم في الحقوق متساوون، ولا لحكم الدين والأعراف في المجتمع فمرجعيتنا هو ما اخترناه لأنفسنا كما قال روسو، هذه هي الليبرالية حقيقة كيف يمكن الجمع بينها وبين الإسلام!! أو تقيدها بالإسلام!! إن هذا يقتضي إلغاء أحد الطرفين إما أن يكون إسلامًا أو ليبرالية ويستحيل عقلًا الجمع بينهم، يقول الدكتور عبدالعزيز مصطفى كامل (( لكن الولايات المتحدة وهي تشن حربها على الأمة الإسلامية من خلال هذه المحاور؛ لا تغفل عن شن حربها " النظرية " على الإسلام نفسه بوصفه دينًا، وتريد تغييره وتبديله، كما غير النصارى وبدلوا في دينهم ** {وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً } [ النساء: 89 ] ولذلك صرنا نسمع عن " الإسلام المعتدل "، ونقرأ عن " الإسلام المدني الديمقراطي " ونتابع الخطط عن نشر " الإسلام الليبرالي " وأخيرًا تجرؤوا وقالوا " الإسلام العلماني " !!
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|