رسائل إلى ........ من مواطن مصرى

[أ/رضا عطيه]

أسماء محفوظ لنواب البرلمان الأوروبى: النضال مستمر فى مصر

الثلاثاء، 13 ديسمبر 2011 - 08:00

أسماء محفوظ
ستراسبورج (د ب أ)

أكدت الناشطة أسماء محفوظ أمس الاثنين لنواب البرلمان الأوروبى أن النضال من أجل الديمقراطية لم ينته بعد، بالرغم من الإطاحة بمبارك فى ثورة 25 يناير.

وستمنح أسماء محفوظ من مصر وأحمد السنوسى من ليبيا غدا، الأربعاء، جائزة "سخاروف" العالمية لحرية الفكر والتعبير وحقوق الإنسان والديمقراطية لعام 2011 التى يقدمها الاتحاد الأوروبى، بالإضافة إلى الناشطين السوريين على فرزات ورزان زيتونة والمواطن التونسى الراحل محمد البوعزيزى، الذى توفى بعد أن أضرم النار فى نفسه، لتنطلق شرارة الانتفاضة التونسية التى أطاحت بالرئيس السابق زين العابدين بن على.

وقالت محفوظ، العضو المؤسس فى "حركة 6 أبريل"، التى ساعدت فى إشعال الثورة التى أطاحت بمبارك إن "الثورة المصرية قد بدأت، لكنها لم تصل بعد لمقصدها النهائى".

وأشارت إلى الاحتجاجات ضد المجلس العسكرى الذى يدير شئون البلاد، وقالت إن العديد من رفاقها لم يعد بإمكانهم الثقة بأن المجلس "يقاتل من أجل قضيتنا". وأضافت "سنواصل نضالنا ومعركتنا من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية".

وردد الموقف ذاته أحمد السنوسى الذى قضى فى السجن 31 عاما بعد محاولة انقلاب ضد الزعيم الليبى الراحل معمر القذافى، وهو الآن عضو فى المجلس الوطنى الانتقالى الحاكم فى البلاد.

وقال لنواب البرلمان الأوروبى على هامش جلسة عامة فى ستراسبورج بفرنسا "سنواصل نضالنا حتى نصل للنهاية الأخيرة، وهى وجود دولة يعيش فيها الناس بديمقراطية وكرامة فى بلدهم".

وأضاف "أنا شخص واحد فقط من عشرات الآلاف الذين فعلوا كل ما بوسعهم من أجل نيل حريتنا وكرامتنا". حث كل منهما الأوروبيين على عدم الخوف من الإسلام.

وقالت محفوظ "رأيت أن العلاقة بين الغرب والإسلام ليست جيدة، الإسلام ليس إرهابا، وليس ملكية لحزب واحد. إننى أفخر بكونى مسلمة، إننى أفخر بأنى تربيت فى الإسلام ووفقا للشريعة الإسلامية".

وأضاف السنوسى "الشعب الليبى هو شعب مسلم، شعب متدين باعتدال، لذا لا يجب أن تكون هناك أية مخاوف. وكما تعلمون، فالتطرف فى كل مكان، وفى كل الأديان وفى كل الأحزاب وفى كل أجزاء المجتمع، وهؤلاء المتطرفون لا يمثلون الأغلبية".

ولم تحضر زيتونة وفرزات اجتماع البرلمان الأوروبى أمس الاثنين حيث أنهما مختبئان ويواجهان مشاكل فى السفر خارج البلاد.

هاهم الرفقاء

أحدهم قضى 31عاما فى السجن

والأخيرتان هاربتان وممنوعتان من السفر

فما ذا أصابك أنت يامصرية ؟

تتحركين كما تشاءين وتنقدي ما تشائين

ويوم حجز واحد لكى

قامت الدنيا ولم تقعد

رغم خطورة ماتدعون له من اغتيالات

وبعد هذه الجائزة وضحت تماما من يحرضك ومن يساندك ومن يمنحك الجوائز على أفعالك المريبة

كنا ظالمين ماما أمريكا !!

طلعت خالتى فرنسا ورفاقها!!

لك الله يامصر

هتلاحقيها منين ولامنين

من أولادك ولا من أعدائك

[aymaan noor]

هذه هى الكلمات التى وردت فى الموضوع

أسماء محفوظ

- "الثورة المصرية قد بدأت، لكنها لم تصل بعد لمقصدها النهائى".

- "سنواصل نضالنا ومعركتنا من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية".

- "رأيت أن العلاقة بين الغرب والإسلام ليست جيدة، الإسلام ليس إرهابا، وليس ملكية لحزب واحد. إننى أفخر بكونى مسلمة، إننى أفخر بأنى تربيت فى الإسلام ووفقا للشريعة الإسلامية".

أحمد السنوسى

- سنواصل نضالنا حتى نصل للنهاية الأخيرة، وهى وجود دولة يعيش فيها الناس بديمقراطية وكرامة فى بلدهم".

- "أنا شخص واحد فقط من عشرات الآلاف الذين فعلوا كل ما بوسعهم من أجل نيل حريتنا وكرامتنا"

- "الشعب الليبى هو شعب مسلم، شعب متدين باعتدال، لذا لا يجب أن تكون هناك أية مخاوف. وكما تعلمون، فالتطرف فى كل مكان، وفى كل الأديان وفى كل الأحزاب وفى كل أجزاء المجتمع، وهؤلاء المتطرفون لا يمثلون الأغلبية".

- بصرف النظر عمن قائل هذه العبارات وبصرف النظر عن التعليفات ، فان هذه العبارات عبارات محترمة جدا و تستحق التقدير ممن قالوها .
- ليتنا نتوقف عن الهجوم الغير مبرر للجميع ونزن هذه الكلمات بميزان الحق والعدل ، و نكون أكثر اعتدالا وتوازنا فى تقييمنا للأمور .
- لم أرى فى التعليقات الا مجموعة من الجهلاء يرددون كلاما فارغا مثل من أنتى حتى تتحدثين ، أو أنا مأعرفكيش أو ربنا ينتقم منك ، و لا أعتقد أن هذه التعليقات ذات قيمة أو اهمية .

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

هذه هى الكلمات التى وردت فى الموضوع

- بصرف النظر عمن قائل هذه العبارات وبصرف النظر عن التعليفات ، فان هذه العبارات عبارات محترمة جدا و تستحق التقدير ممن قالوها .
- ليتنا نتوقف عن الهجوم الغير مبرر للجميع ونزن هذه الكلمات بميزان الحق والعدل ، و نكون أكثر اعتدالا وتوازنا فى تقييمنا للأمور .

- لم أرى فى التعليقات الا مجموعة من الجهلاء يرددون كلاما فارغا مثل من أنتى حتى تتحدثين ، أو أنا مأعرفكيش أو ربنا ينتقم منك ، و لا أعتقد أن هذه التعليقات ذات قيمة أو اهمية .

أولا يجب على أن أرحب بأستاذنا الكريم بضيافته لموضوعنا المتواضع

زيارة لا أخفيك سرا انتظرتها طويلا بل كنت أمل أن تشاركنى فيه

ثانيا أخى الكريم ألا ترى أننا بكلمة مثل الجهلاء نظلم قطاعا عريضا من أهالينا

هل يجب علينا إن نلجأ لمرجع قانونى حين نحتاج لفتوى قانونية بسيطةمن ذات النخب بعينهم

ومرجع اقتصادى حين نحتاج لفتوى اقتصادية بسيطةمن ذات النخب بعينهم

ومرجع دينى حين نحتاج لفتوى دينية بسيطةمن ذات النخب بعينهم

أتريد للشعب أن يعود للتثاؤب والنعاس مرة أخرى

أخى الكريم

لاينشغل بحال البلاد إلا سوى هؤلاء البسطاء

لا مأوى لهم إلا هنا ولاديار لهم إلا هنا

ونعلم جميعا أن عددا كبيرا من النخب لهم مأوى بديل وديار بديلة

وحين تقع الكارثة ستجد طائرتهم تقلع من مطار مصر فى لمح البصر

فلندع الفرصة لهؤلاء دون حكم مسبق

فما أدراك أستاذنا أن يكون منهم من عاصر برودة وغليان شهورالثورة

وعاش فى رعب الصدام مع الغازات والطلقات

هذا مايخص من علق على الحدث

أما بالنسبة للحدث

فكم شاب مصرى رشح لنوبل ؟

وكم شاب نال الجوائز من كل بقاع الأرض ؟

سوى مجموعة بعينها !

يؤسفنى يا أخى أن ألمح فى كلام البعض للدفاع عن البعض

أن هذا البعض لديهم أغلى من الوطن

رجاء يا أخى أن تقارن بين أسماء محفوظ ومن معها

لوتأملت جيدا ستعلنها دويا تحيا مصر

تحيا مصر التى لم تتعدى على حرية ناشطة سياسية

دعت لاغتيالات

اتهمت الشعب بأبشع التهم لا أريد تذكير الناس بها

بل واتهمت من خرجوا لإنجاح الثورة بأنهم لا يستحقونها

من يستحق الإحترام لايختلف عليه اثنان

تخيل لو أعلنت هذا الكلام أمام جمع من المصريين

أتدرى ماذا سيكون مصيرها

لماذا تطالبنا بأن نقدر من ينظر دائما للخارج

ويتكبر على المشاركة فى الداخل

هل سنعيد إدارة البلاد من الخارج مرة أخرى

ألا يكفينا

ألا يكفينا

أكرر شكرى وتقديرى لمرورك ومشاركتك الطيبة