|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيكى
|
#2
|
||||
|
||||
![]() شكرااااااااا .. جزاكى الله خيرا .. اسعدنى مرورك العطر ..
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز..
الإسلاميون يفوزون فى مصر لأنهم وضعوا جذورهم فى المجتمع قبل ثورات الربيع العربى تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن أسباب تعاظم دور الإسلاميين بعد ثورات الربيع العربى التى اجتاحت المنطقة العربية، رغم أنهم لم يكونوا من قام بالثورة فى المقام الأول، وذهبت إلى أن ازدهار المد الإسلامى يعود إلى جذورهم المتأصلة فى المجتمع المصرى منذ عشرينيات القرن الماضى، بسبب محاولات جماعة الإخوان المسلمين التى رفع من شأنها فشل الناصرية والبعثية، التى قيل إنها تمول من السعودية وقطر. ومضت الصحيفة تقول فى مقالها المعنون "لماذا يفوز الإسلاميون؟"، والذى كتبه جون أوين، أستاذ العلوم السياسية فى جامعة فرجينيا، إن الربيع العربى زاد من مصداقية الإسلاميين، فهم فى نهاية الأمر لطالما أدانوا هذه الأنظمة الفاسدة التى كان مصيرها الفشل. وقال الكاتب إن الجولة الأخيرة من الانتخابات البرلمانية فى مصر لن تنتهى قبل نهاية الأسبوع، ولكن النتيجة باتت واضحة، فالإخوان المسلمون أغلب الظن سيحصلون على نصف البرلمان، بينما سيحصل حزب النور الأكثر تشددا على الربع، ولن يبقى للأحزاب العلمانية سوى 25% فقط من المقاعد، على الرغم من الإسلاميين لم يكونوا سبب الربيع العربى. ولكن هناك سبب لذلك، فالحكومات الاستبدادية فى المنطقة فشلت فى الوفاء بجميع تعهداتها، وتراجع الاقتصاد وتزايدت الديون، وتراجع مستوى التعليم وتأثر الجميع سواء العلمانيين أو الإسلاميين. غير أن الأسابيع القليلة الماضية كشفت أن نتائج الثورة لا تلبى دائما الأسباب التى قامت من أجلها، فبدلا من أن يحظى الثوار العلمانيون بالسلطة، منح الربيع العربى السلطة للإسلاميين، بل فاز الإسلاميون بنزاهة، سواء فى تونس أو المغرب أو مصر. ومضى الكاتب يقول إن تاريخ الغرب نفسه يقدم إجابة واضحة على تفضيل الشعوب العربية للإسلاميين، ففى الفترة من 1820-1850 كانت أوروبا تشبه العالم العربى اليوم بطريقتين، فقد شهدت المنطقتان الثورات التاريخية التى انتقلت من بلد لآخر، كما احتشد الناس المحبطون فى كثير من الدول حول عقيدة واحدة ليست من صنع أيديهم، ولكنها موروثة من الأجيال السابقة. وفى أوروبا خلال القرن 19، كانت تلك الإيديولوجية هى "الليبرالية"، التى ظهرت أواخر القرن 18 فى أمريكا، وانتقلت منها إلى هولندا وبولندا وفرنسا خصوصا، وأصبحت الليبرالية الهدف الرئيسى لأنظمة الاستبداد فى النمسا وروسيا وبروسيا بعد أن ساعدت فى هزيمة فرنسا عام 1815، وساعد هذا فى وضع الأسس الأيديولوجية للثورة ليبرالية فى أسبانيا عام 1820، ومن هناك امتدت الثورات إلى البرتغال ونابولى الإيطالية وبيدمونت واليونان، أخبار الثورة الإسبانية أدت لاعتماد دساتير ليبرالية فى الدول الناشئة مثل كولومبيا والأرجنتين وأوروجواى وبيرو والمكسيك. وذهب الكاتب إلى أن الناس يعانون فى المنطقة العربية فى ريفها وحضرها من الإحباط ويسعون للعيش حياة كريمة، وبما أن كافة الدول العربية يجمع بينها شىء واحد مشترك هو "الإسلام"، فقد عاد الناس إلى جذورهم الطبيعية، وإلى هويتهم الإسلامية، فالإسلام يقدم الحل لما تعانيه المجتمعات من مشاكل ويعرف أين يكمن العلاج".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() صحيفة هاآرتس
كاتب إسرائيلى: مصر أصبحت خطر داهم يهدد إسرائيل بعد أن تحولت شواطئ سيناء العامرة بالفنادق والأحلام إلى مقبرة.. والإسرائيليون عادوا إلى نقطة الصفر خائفين عدائين متعجرفين معزولين داخل قلاعهم.. ولن نستطيع السيطرة دائما بحد السيف شن الكاتب الإسرائيلى الكبير بصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية جدعون ليفى هجوما كبيرا فى مقال له اليوم، السبت، ضد السياسية الدبلوماسية الإسرائيلية، محملاً حكومة تل أبيب مسئولية أزمة العلاقات مع مصر وتركيا كقوة إقليمية متصاعدة. وأكد الكاتب المخضرم بالشئون العربية والشرق أوسطية بالصحيفة العبرية أن المتضررين الرئيسيين من تدهور تلك العلاقات هم الإسرائيليون أنفسهم بعد أن كشف الستار عن الوجه النهائية لمنطقة الشرق الأوسط. وأضاف ليفى أن مصر أصبحت تمثل خطرا كبيرا على إسرائيل بعد أن تحولت شواطئ سيناء العامرة بالفنادق والأحلام إلى مقبرة، على حد زعمه، مضيفا "بهذا الوضع عاد الإسرائيليون إلى نقطة الصفر خائفين عدائين متعجرفين وراء الحصون العسكرية الإسرائيلية معزولين داخل قلاعهم، وأننا لن نقابل مزيداً من العرب أو المسلمين، وسيعرف عنا الآن فقط من الصور المشوهة فى وسائل الإعلام". وتساءل ليفى خلال مقاله بهاآرتس، "هل نحن نريد حقيقة أن نحيا فى المنطقة بمثل هذه العزلة غير الحذرة والتى تهدد المنطقة، هل نحن حقيقة سنرضى بالعودة لنكون حصنا مغلقاً ومنعزلاً، هل نحن لا نفهم أن القلعة الإسرائيلية هذه لا تستطيع الوجود إلى الأبد ولا يمكن أن تحكم إلى النهاية بحد السيف". وأضاف الكاتب الإسرائيلى "فيما يتعلق بالعلاقات مع تركيا كان على تل أبيب بطريقة أو بأخرى أن تتصرف وفقاً لتصرف تركيا، وأن تعتذر منذ زمن على ضحايا سفينة مرمرة، ولكن الأمر لم يفت بعد، فالبدائل الأخرى أسوء بكثير لإسرائيل، فهى تفقد الحليف الأخير فى المنطقة، ولكن فى النهاية إسطنبول مذهلة ورائعة كما هو عليه الحال الآن وكما كانت علية فى السابق، بالرغم من عدم وجود السياح الإسرائيليين فهى لم تتأثر، والنظام وعلاقاته مع دول المنطقة يثبت أنه صورة عن الإسلام المعتدل والديمقراطى". وأشار ليفى إلى إن إحدى تداعيات هذه الأزمة التى تعتبر إسرائيل الخاسرة الوحيدة منها هو ازدهار العلاقات التركية مع حماس التى تكللت بزيارة رئيس وزراء حكومة غزة المقالة إسماعيل هنية لتركيا مؤخراً، داعياً إلى إصلاح العلاقات فوراً فى ضوء استمرار سقوط أنظمة الحكم العربية فى منطقة الشرق الأوسط كونها الملاذ الوحيد لإسرائيل، على حد تعبيره. وقال الكاتب الإسرائيلى "من الصعب المبالغة بحجم الضرر والخسارة إذا كنا قد فقدنا قصراً أحد أهم شركائنا"، مضيفاً "العزلة مع تركيا هو من فعل أيدينا، ومن الصعب أن نفهم كيف وصلت الحكومة الإسرائيلية إلى هاوية خطيرة فى العلاقات مع قوة إقليمية متصاعدة، هذا الأمر مثير لقد تركناهم من أجل لا شىء تقريباً، الطريق إلى تركيا ما زال مفتوحاً". وأضاف ليفى خلال مقاله "تركيا هى الملاذ الإسرائيلى الأخير فى المنطقة، وينبغى ألا نتخلى عنه ونتركه فى أيدى صفقة سياسية إسرائيلية متعجرفة ومتغطرسة". وعن تدهور الأزمة بين الجانبين قال الكاتب الإسرائيلى: "إن ناقلة الحقائب فى مطار بن جوريون على رحلة الخطوط الجوية التركية من تل أبيب كانت كاملة تماماً، ولكنها لم تحتوِ سوى على حقيبتين لإسرائيليين فقط وصلا إلى اسطنبول، فمازالت شركة الطيران التركية تنقل الإسرائيليين ولكن بشكل شبه منعدم، حيث يخاف السياح الإسرائيليين من السافر إلى تركيا وهم يقاطعونها". وتطرق الكاتب فى مقاله المطول إلى الجولة التى يجريها رئيس الوزراء الفلسطينى فى قطاع غزة إلى دول المنطقة، قائلاً: "هنية زار هذا الأسبوع وأمام الكاميرات سفينة مرمرة التى ترسو كنصب تذكارى على ضفاف نهر البوسفور، لضحايا المواطنين الأتراك، والذى إسرائيل بحماقتها وبغطرستها لم تكن مستعدة للاعتذار عنه، وبالمقابل وقعت حادثة قد تكون مشابهه مع الجيش التركى حيث قتل فى الأسبوع الماضى عن طريق الخطأ 35 مواطناً من الأكراد كانوا يهربون السجائر والسولار، بعدما اعتقدت أنهم يهربون السلاح لكن الأتراك سارعوا بالاعتذار عن ما حصل وقرروا تقديم تعويضات لأسر الضحايا".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز:
فريدمان: الدرس الأول للثورة المصرية.. إذا رأيت الفيلة تطير اسكت ودون الملاحظات وصف توماس فريدمان، الكاتب الأمريكى الشهير الثورة المصرية بأنها أشبه بالفيلة الطائرة قائلا إنه يوما ما سيعطى دورات تدريبية عن كيفية تغطية أحداث الثورة المصرية التى تقترب من عامها الأول وسيكون الدرس الأول "إذا رأيت الأفيال تطير، اسكت ودون الملاحظات"، فالثورة المصرية تعادل طيران الأفيال، وإن كنت لا تعلم كيف جاءت فكيف لك أن تعلم كيف ستنتهى. ومضى الكاتب يقول إن مشاهدة الأحزاب الإسلامية، سواء جماعة الإخوان المسلمين أو حزب النور السلفى، تسحق العلمانيين الليبراليين الذين أشعلوا فتيل الثورة وتفوز فى انتخابات نزيهة بـ65% من مقاعد البرلمان، أمر يدعو للتساؤل، ومضى يقول ألا تكون قلقا بشأن تعاظم المد الدينى وعدم التعددية ومعاداة حقوق المرأة داخل هذه الأحزاب السياسية سذاجة، ولكن لتفترض أن الإسلاميين لن يتأثروا، أو يصبحوا أكثر اعتدالا من خلال مسئوليات السلطة ما هو إلا عدم إدراك لدينامكية السياسة فى مصر اليوم. وسرد الكاتب مشهدا رآه فى مدرسة عمر بن عبد العزيز بحى شبرا الخيمة عندما كان يراقب آخر جولة من الانتخابات البرلمانية يوم الأربعاء الماضى فى مركز لتصويت النساء فقط، وقال إن أكثر ما يدعو للدهشة هو أن جميع النساء- اللائى ارتدين جمعيهن الحجاب- أكدوا أنهن صوتوا إما للإخوان المسلمين أو السلفيين، غير أنهم أوضحوا أنهم لم يصوتوا لأسباب دينية. كثير منهن قالوا إنهن صوتوا للإسلاميين لأنهم جيرانهن، وأناس يعرفوهن، فى الوقت الذى لم يزرهم فيه المرشحين العلمانيين الليبراليين. وأكدت بعض السيدات الأميات كبار السن أنهن لا يعرفن الكتابة والقراءة وصوتوا مثلما قال لهم أولادهم. ولكن حقيقة الأمر قال جميعهن إنهن صوتوا للإخوان المسلمين والسلفيين لأنهن متوقعات أن يؤمنوا للشعب حكومة أفضل تتسم بالأمانة، وليس حكومة تبنى المزيد من المساجد وتمنع شرب الخمر.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() واشنطن بوست
صعود الإخوان اختبار لديمقراطية أوباما اعتبرت صحيفة ''واشنطن بوست'' الأمريكية، أن الفوز الكبير الذى حققه الإسلاميون فى الانتخابات البرلمانية المصرية يعتبر بمثابة ''أول اختبار حقيقى ورئيسى" لإدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما بشأن تعهداتها بدعم الحكومات المنتخبة فى العالم العربى حتى لو لم يكن الفائزون مفضلين بالنسبة لواشنطن. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى وصف بعض المسئولين الأمريكيين لصعود جماعة الإخوان المسلمين'' بأنه فرصة لتنفيذ سياسيات أوباما منذ قرابة ثلاثة أعوام فى خطاب له آنذاك، اقترح فيه تأسيس علاقة جديدة مع المسلمين حول العالم، تكون مبنية على الاحترام المتبادل. وأعادت الصحيفة إلى الأذهان تصريحات الرئيس الأمريكى بعد ثلاثة أشهر من تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك، التى كرر خلالها أن بعض الدول لن تتبع الديمقراطية بالشكل التى تتبعه الولايات المتحدة، مضيفا ''أنه سيكون هناك وقت تكون فيه مصالحنا قصيرة المدى لا تتمشى مع رؤيتنا طويلة المدى بالنسبة للمنطقة''. ونقلت ''واشنطن بوست''، عن مسئولين فى البيت الأبيض قولهم، إنهم تجنبوا كثيرا كلمة ''الإخوان المسلمون'' بمعناها الحرفى، مشيرين إلى أنهم قبلوا وعود الإخوان بشأن احترام دور القانون والحقوق المدنية، مؤكدين انتظارهم لرؤية حكمهم. ونسبت الصحيفة إلى فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية قولها ''لدينا بعض التأكيدات الجيدة من مختلف المحاورين، وسنواصل سعينا لكى تدخل هذه التأكيدات موضع التنفيذ''.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]()
محلل روسى يحذر من الفوضى وانقسام المجتمع المصرى فى حال إعدام مبارك
حذر المحلل السياسى الروسى ستانسلاف تاراسوف من الحكم على الرئيس السابق محمد حسنى مبارك بالإعدام فى حالة إدانته فى قضية قتل المتظاهرين يوم جمعة الغضب. وقال فى تصريحاته لراديو إذاعة صوت روسيا، إن الإعدام الدامى للزعماء السياسيين قد يؤدى إلى الفوضى. لهذا السبب تحث موسكو والعواصم الغربية القيادة المصرية على الامتناع عن اتخاذ خطواتها نحو هذا الأمر. وأضاف قائلا: "على الرغم من أن حكم الإعدام قد يخمد الكراهية والاستياء التى سببتها عقود من الحكم الاستبدادى إلا أن هذا الأمر من شأنه أن يقسم المجتمع المصرى، لأن مبارك لايزال يحتفظ بالكثير من الأنصار الذين يرفضون أن يروه مشنوقا". وتطالب النيابة العامة بإنزال عقوبة الإعدام شنقا بحق مبارك وسبعة من أعضاء نظامه فى قضية قتل المتظاهرين فى المظاهرات التى اندلعت 25 يناير الماضى، واستمرت 18 يوما انتهت برحيل المخلوع. إذ تؤكد النيابة أن مبارك كان بإمكانه إصدار أمر بوقف العنف ضد المتظاهرين وهو ما امتنع عنه. ويتابع المحلل الروسى مشيرا إلى أن مبارك لديه عدد كبير من الأتباع فى مصر وإذا ما قررت المحكمة حكم الإعدام، فهؤلاء الناس قد ينتفضون ضد من سعوا للحكم وذلك يشمل أوساط الدوائر الحاكمة، حيث كثير ممن عاشوا بسعادة تحت حكم مبارك. وختم مؤكدا أن حكم الإعدام على الرئيس السابق حسنى مبارك سيكون له التأثير السلبى على الوضع السياسى فى مصر. وكانت الخارجية الروسية قد أعربت فى بيان عن قلق موسكو حيال طلب النيابة العامة المصرية بإعدام مبارك، داعية إلى الأخذ فى الاعتبار العوامل الإنسانية. كما أعربت الخارجية الفرنسية عن مخاوف مماثلة لتلك التى أشار إليها المحلل الروسى قائلة، إن عقوبة الإعدام ليست الخيار الصحيح نظرا لأنها قد تؤدى إلى زعزعة الاستقرار فى الشرق الأوسط.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]()
البنك الدولي فى حوار مفتوح عبر تويتر: سنُقرض مصر إذا طلبت الحكومة ذلك رسمياً
قالت انجر إندرسون، نائب رئيس البنك الدولي لشئون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن البنك مستعد لإقراض مصر على الفور بشرط أن تتقدم الحكومة المصرية بطلب رسمي للحصول على القروض التي تسهم في إجتياز الأزمة الحالية التي خلفتها الثورة.
إنجر أكدت، خلال الحوار المفتوح الذي اجراه البنك على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، أن طول الفترة الانتقالية بمصر كان له تأثيرًا سلبيًا على معدل النمو، الذي تجمد عند 1%، مخالفا لتوقعات وصوله لـ 5% ،مشيرة الى إن معظم التساؤلات التي وصلت صفحتهم تتعلق بالوظائف، مشددة على ضرورة التعاون مع القطاع الخاص فيما يتعلق بمبادرات المسئولية الإجتماعية ببلدان الربيع العربي، للمساهمة في حل تلك المشكلة ، موضحة أن البنك الدولي يأمل في استكمال إصلاح البنية التحتية، بما يسمح بخلق فرص عمل جديدة تساعد دول الربيع العربى على اختياز مراحلها الانتقالية. وتابعت " في رأيي ان المجتمع المدني هو الذي يتدخل في حكم الدولة والاستقرار موجود ولكن يحتاج لوقت، لأننا بالبنك الدولى نؤمن بأن ثورات الربيع العربي تتيح فرصه كبيرة لإسراع عملية الإصلاح وتطوير التعليم". ودعت إنجر للتحلي بـ "الشجاعة" في مناقشة قضايا فساد التعليم والصحة والأمن، ولذلك فإن البنك الدولي والأمم المتحدة يعملان معاً لتوفير الدعم للحكومات لاستعادة الأموال المسروقة لتنمية مشروعات التعليم والصحة والامن. وكانت تصدرت قضايا البطالة والتعليم والأمن وعودة الأموال المهربة وتراجع معدلات النمو بدول الربيع العربي الحوار المفتوح الذي دعا إليه البنك الدولي عبر صفحتة على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
الأمم المتحدة تختار مصر لتطبيق مشروع مكافحة التحرش بالنساء
منظمة الأمم المتحدة مصر ضمن عدد من الدول الأخرى بالمنطقة لتطبيق مشروع مكافحة التحرش بالنساء، وإقامة مدن ومناطق آمنة للنساء. وأشارت الدكتورة خولة مطر، مدير المركز الإعلامى للأمم المتحدة، إلى أن الأمم المتحدة تولى أهمية كبرى لموضوع تمكين المرأة وتحقيق المساواة بين ال***ين، باعتبار ذلك من العناصر التى لا غنى عنها لتحقيق كافة أهداف التنمية المستدامة، معتبرة أنه لم يحدث تقدم كبير فى العالم فى هذا الشأن، ولا سيما فيما يتعلق بمحاربة العنف ضد المرأة. وأوضحت أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون الذى يولى أهمية كبرى لهذا الملف قام بدمج المؤسسات الأممية الأربعة المعنية بشئون المرأة فى منظمة واحدة هى منظمة الأمم المتحدة للمرأة، لتكون أكثر فاعلية وكفاءة فى عملها. ولفتت خولة مطر إلى أن مديرة منظمة الأمم المتحدة لشئون المرأة قامت بزيارة مصر ثلاث مرات منذ الثورة، بما يعكس الأهمية التى توليها المنظمة لوضع المرأة فى مصر، والعمل على الحفاظ على المكتسبات التى حققتها المرأة فى مصر حتى الآن، وتعظيمها فى الفترة القادمة، وحول ما يتعلق بمخاوف البعض من مواقف البرلمان الجديد فى مصر إزاء بعض القضايا ومن بينها المرأة على ضوء سيطرة الإسلاميين عليه، قالت مطر إن الأمم المتحدة ستراقب ما يحدث لضمان عدم المساس بالمبادئ والحقوق الأساسية
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز:
فريدمان: الاقتصاد المصرى وعدم وجود نفط سيدفع إسلاميى مصر للانفتاح على العالم تحت عنوان "الإسلام السياسى بدون نفط"، قال توماس فريدمان فى مقاله بصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن عدم وجود نفط فى مصر، بالإضافة إلى تدهور الوضع الاقتصادى سيدفعان الإسلاميين الذين تمكنوا من تأمين أكثر من 60% من مقاعد البرلمان إلى الانفتاح إلى العالم الخارجى والانضمام إلى ركبه فيما يتعلق بالتطوير والتنمية، لأنه ببساطة لا يوجد أمامهم خيار آخر، على حد قول الكاتب. ومضى الكاتب الأمريكى الشهير يقول إنه مع فوز جماعة الإخوان المسلمين وحزب النور السلفى بأغلبية الأصوات ليفاجئوا أنفسهم وجميع المصريين، بات أمامهم اختبار تحدد إجابته شكل الشرق الأوسط، ومتمثل فى ما الذى سيحدث عندما يتصارع الإسلام السياسى مع الحداثة والعولمة بدون نفط؟. واستطرد فريدمان قائلا إن الحركات الإسلامية طالما سيطرت على إيران والمملكة العربية السعودية، وكل من آيات الله فى إيران والسلفيين والوهابيين فى السعودية، تمكنوا من تطبيق أيديولوجياتهم والحصول فى الوقت نفسه على ثمار الحداثة. وذلك نظرا لأنهم يملكون ثروة نفطية استطاعوا من خلالها التعويض عن أى متناقضات، وبات بإمكان السعودية عدم استخدام النساء فى الحياة العامة، وفرض أعراف دينية أكثر صرامة على مجتمعها، وبنوكها ومدارسها. أما رجال الدين الإيرانيون فبإمكانهم ازدراء العالم، والمضى قدما فى برنامجهم النووى وفرض قيود سياسية ودينية. ورغم كل ذلك، تستطيع الدولتان توفير مستويات معيشة مرتفعة لمواطنيهما، بسبب امتلاكهما النفط. والأحزاب السياسية فى مصر لن تكون لديها هذه الرفاهية، ولن يكون أمامهم خيار سوى الانفتاح على العالم، وعلى ما يبدو هم يدركون ذلك جيدا، فبالإضافة إلى استيرادها للنفط، تستورد مصر كذلك 40% من غذائها، والسياحة لا تمثل سوى عشر ناتجها المحلى، فضلا عن ارتفاع مستويات البطالة وتراجع الجنية المصرى، وأغلب الظن ستحتاج مصر مساعدة من صندوق النقد الدولى، فى محاولة لإنعاش الاستثمار الأجنبى والارتقاء بمستوى التعليم الحديث لتوفير فرص عمل لهؤلاء الشباب الذين نظموا ثورة العام الماضى، ولا يمكن لأحد أن يتجاهل أن مصر فى أمس الحاجة للانضمام للعالم. ومضى الكاتب يقول إن جماعة الإخوان المسلمين، التى يدعى حزبها الحرية والعدالة تحصل على دعم الطبقة الوسطى وأصحاب الأعمال الصغيرة، أما حزب النور السلفى فيحصل على دعم الشيوخ والفقراء سواء فى القرى أو المدن. وقال فريدمان إن عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة أكد له "نحن نأمل أن نستطيع جذب السلفيين –بدلا من أن يجذبونا- وأن يجذبنا نحن الاثنين احتياجات الشعب". وأوضح أنه برغم من أن الحرية والعدالة والنور أحزاب إسلامية، إلا أنهم مختلفون كليا، وأغلب الظن لن يتعاونوا فى السلطة "كحزب سياسى، النور لا يزال جديد، وأتمنى أن ينتظر الجميع ليكتشف الاختلاف بين النور والحرية والعدالة". وفيما يتعلق بمعاهدة السلام مع إسرائيل، يقول العريان "هذا التزام دولة، وليس التزام جماعة أو حزب، ونؤكد أننا نحترم التزامات الدولة المصرية التى أقرتها فى الماضى"، مشيرا إلى أن العلاقات مع إسرائيل سيتم تحديدها بناء على معاملتها مع الفلسطينيين. غير أنه أكد أن محنة الاقتصاد المصرى "تدفعنا للقلق بشأن شئوننا". وأكد محمد خيرت الشاطر، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، للكاتب أن الجماعة تنوى الاتكاء على العالم "فلم يعد خيار الآن ما إذا كنا مع أو ضد العولمة، فهذه هى الحقيقة ومن منظورنا، نحن نفضل الانخراط مع العولمة من خلال مواقف تحقق لنا الفوز". أما نادر بكار، المتحدث باسم حزب النور السلفى، فصمم على أن حزبه سيتحرك بحذر، "فنحن رعاة الشريعة، ونريد أن يسير معنا الناس على نفس المبادئ، ولكن نفتح الباب لجميع المفكرين فى مختلف المجالات"، وأكد لفريدمان أنهم يتبعون النموذج البرازيلى فيما يتعلق بالاقتصاد "نحن لا نحبذ النموذج النظرى، وأتعهد بأننا لن نكون ديكتاتورية أخرى، والشعب المصرى لن يمنحنا الفرصة لنكون ديكتاتورية أخرى". وأضاف فريدمان قائلا إن الإسلاميين فى مصر لديهم قرارات كبيرة ليتخذونها، ورغم أنهم استطاعوا أن يحتفظوا بدرجة عالية من النقاء الإيديولوجى طوال سنوات بعدهم عن السلطة، إلا أن صعودهم المفاجئ وتصدرهم المشهد السياسى يتزامن مع انهيار الاقتصاد المصرى، فبمجرد أن يشكل البرلمان فى 23 يناير الجارى، سيكون أمام الإسلاميين المسئولية الكبرى المتمثلة فى إصلاح الاقتصاد بدون نفط. وختم فريدمان مقاله مشيرا إلى أن الإسلاميين لا يريدون أن يخسروا فرصة القيادة على الرغم من رغبتهم الحقيقية فى الالتزام بالتعاليم الدينية، غير أنهم يعلمون جيدا أن السبب الرئيسى وراء تأييدهم هو تشكيل حكومة نظيفة، وتحسين مستوى التعليم وتوفير فرص العمل، وليس بناء المزيد من المساجد، وسيكون من المدهش رؤيتهم وهم يتعاملون مع هذه المشكلات، لأن نجاحهم أو فشلهم سيكون له تأثير ضخم على مستقبل الإسلام السياسى فى هذه المنطقة.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]() واشنطن بوست
وثيقة "الأزهر" تؤكد دوره الفعال كصوت للإسلام المعتدل فى وجه التشدد أشادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بطرح الأزهر لوثيقة حقوق أمس الثلاثاء تضمن حرية التعبير والاعتقاد قبل صياغة الدستور الجديد، وقالت إن هذه الوثيقة التى تم العمل عليها لأكثر من ثلاثة أشهر بالتعاون مع المفكرين الإسلاميين والعلمانيين، أكدت دور الأزهر الفعال كصوت للإسلام المعتدل فى وجه تعاظم نفوذ الإسلاميين السياسى فى مصر بعد الإطاحة بحكم الرئيس السابق، حسنى مبارك. وقالت الصحيفة إن فوز جماعة الإخوان المسلمين وحرب النور السلفى بأغلبية الأصوات فى أول انتخابات برلمانية تشهدها البلاد بعد الثورة، أثار مخاوف كثيرين من الليبراليين والمسيحيين أن يتحكم الإسلاميون فى صياغة الدستور الجديد، فنظريا البرلمان هو المسئول عن ترشيح من سيضعون الدستور. ومضت "واشنطن بوست" تقول إن وثيقة الأزهر تعد آخر خطوات المؤسسة لتعزيز مكانتها فى الوقت الذى يحتل فيه الإسلاميون صدارة المشهد السياسى، ولإعادة هيكلة صورتها بعد عقود من رؤيتها كأداة فى يد النظام المصرى. ورحب فى المقابل العلمانيون والليبراليون والمسيحيون بهذا الدور الفعال، آملين أن تظهر المؤسسة دعمها الدينى للحفاظ على الحقوق الديمقراطية التى يخشون أن يحاول المحافظون تقويضها. وأشارت الصحيفة إلى أن وثيقة الأزهر الأولى أيدت الثورات العربية وحقوق العامة فى التغيير الديمقراطى، وحازت بدعم المفكرين. ونقلت الصحيفة عن نبيل عبد الفتاح، باحث بارز فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، قوله "هذه الوثيقة تمتع بزخم أخلاقى لأنها تحظى بدعم علماء الأزهر، وثقل مؤسسة الأزهر نفسها، ودور المفكرين الهام، وهدفها وضع رؤية إسلامية معتدلة" فى وجه تعاظم نفوذ السلفيين.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]() صحيفة معاريف
معاريف: 179 ألف سائح إسرائيلى دخلوا مصر عبر طابا العام الماضى بالرغم من الثورة كشف تقرير صادر عن وزارة النقل والمواصلات الإسرائيلية، أكد أن الثورة فى مصر والتحذيرات الأمنية المتزايدة من هجمات إرهابية فى شبه جزيرة سيناء أثرت بشكل كبير للغاية على السياحة الإسرائيلية. وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن ثورة 25 يناير فى مصر ألقت بظلالها على المسافرين الإسرائيليين براً، حيث انخفضت نسبة السفر براً عن طريق معبر طابا فى سيناء بشكل كبير، مضيفة أنه سافر العام الماضى عن طريق سيناء ما يقارب 179 ألف إسرائيلى، بالرغم من الأحداث التى تبعت الثورة، مشيرة إلى أن هذا الرقم جاء أقل بالمقارنة مع 2010 الذى سافر فيه أكثر من 221 ألف إسرائيلى عن طريق سيناء. وأضافت "معاريف"، نقلاً عن التقرير الذى رصد عدد المسافرين الإسرائيليين للخارج لقضاء إجازاتهم خلال عام 2011، أن عدد المسافرين إلى الخارج عن طريق الخطوط الجوية ارتفع بنسبة 7.5٪، حيث وصل عدد المسافرين إلى 3.86 مليون شخص، وذلك بالمقارنة مع عام 2010، والتى وصل فيها عدد الإسرائيليين المسافرين إلى الخارج 2.4 مليون مسافر. وأشار التقرير أيضاً إلى نمو عدد المسافرين الإسرائيليين إلى الأردن هذا العام، حيث ارتفع بنسبة 13٪، بالإضافة إلى نمو عدد المسافرين براً، حيث ارتفع بنسبة 15.4%. وفيما يتعلق بالسفر عن طريق البحر، أوضح التقرير أنه قد سجل انخفاضاً ملحوظاً فى عدد الرحلات البحرية، وذلك فى أعقاب تدهور العلاقات مع تركيا، والصعوبات المتنوعة الأخرى، حيث وصل عدد المسافرين إلى الخارج عن طريق البحر إلى 81 ألف مسافر، فى حين وصل عدد المسافرين بحراً خلال عام 2010 إلى نحو 150 ألف مسافر.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]() لوس أنجلوس تايمز
صبحى صالح: مصر فى حاجة إلى رأسمالية غير فاسدة تحقق احتياجات الناس نشرت الصحيفة تقريراً لمراسلها فى القاهرة جيفرى فلشمان عن الإخوان المسلمين الذين تحولوا من كونهم أعداء للنظام إلى التواجد فى قلب السلطة. وقالت الصحيفة إن الإخوان يسعون إلى تهدئة مخاوف الناس من مساعيهم إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، وتنقل عن أحد كبار القيادات الإخوان قوله إن التركيز لا بد أن يكون على الاقتصاد. ويقول صبحى صالح، القيادى الإخوانى الذى فاز بمقعد مجلس الشعب عن الإسكندرية، إن مصر تمر بلحظة خطيرة، فالجميع يحاولون تشتيت الرأى العام بالحديث عن الأجندة الدينية المتخيلة للإخوان المسلمين، إلا أن الأولوية الحقيقية للإخوان هو الإصلاح الاقتصادى، فيجب أن نمنح الشعب الاستقرار ونحد من الفقر. وترى الصحيفة أن مثل هذه القضايا تشير إلى ما إذا كانت جماعة الإخوان المعتدلة نسبيا يمكن أن تتطور بشكل سريع من حركة منظمة ذات برامج دينية واجتماعية إلى قوى رائدة فى حكومة يمكن أن تقلب أجيال من الفساد وتضع نغمة سياسية جديدة فى الشرق الأوسط. وتقول الصحيفة إن صالح تحول من الاهتمام بارتفاع أسعار الغذاء إلى تهدئة الاضطرابات العمالية التى أدت فى اليوم التالى إلى منع القطارات من الوصول إلى الإسكندرية، بعد أن قام عمال أحد المصانع الذين لم يحصلوا على أجورهم منذ أشهر بالاعتصام على القضبان. وترى لوس أنجلوس تايمز أنه إذا كان الإخوان لا يميلون إلى الامور الاقتصادية التى تعرف مصر الآن أكثر من المظاهرات الأخيرة فى ميدان التحرير فإن رصيدهم السياسى سيتبخر. وتحدث صالح عن الحاجة إلى خفض أسعار الخبز والفول وزت الطهى وضرورة التركيز على البرامج الزراعية ودعم المصانع الصغيرة والمتوسطة، وأضاف أننا فى حاجة إلى أن ننتج أكثر، مشيراً إلى أن نظام مبارك أخرج 1500 مصنعا من الخدمة بسبب الخصخصة، وكان كل شيئا فاسدا. وردا على سؤال حول كيف يمكن لبلد تتراجع فيه البورصة وتتضاءل احتياطات النقد الاجنبى أن يتحمل إصلاح اقتصاد كبير، رد قائلاً إن هناك 60 مليار جنيه فى ضرائب غير محصلة من رجال أعمال كانوا على صلة بالنظام القديم، ويمكن الحصول عليها كما يمكن جمع أكثر من 500 مليار جنيه من صفقات الأراضى التى استفاد منها نظام مبارك. واعتبر أن الأمر لا يتعلق بالانتقام ولكن لتحقيق العدل والإنصاف. وأوضح القادى الإخوانى أن مصر فى حاجة إلى أسواق حرة ورأسمالية غير فاسدة ذات هدف اجتماعى وهو أن السوق يجب أن يلبى دائماً احتياجات الناس.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() الجارديان
خطط المجلس العسكرى للاحتفال بالثورة محدودة أبرزت الصحيفة إعلان المجلس الأعلى للقوات المسلحة يوم 25 يناير - التاريخ الذى شهد العام الماضى اندلاع ثورة، ليكون يوم عطلة رسمية، حيث ستشهد الذكرى الأولى للثورة حفلات الموسيقية واحتفالات رفيعة المستوى فى جميع أنحاء البلاد. وتشير "الجاريان" فى تقرير لمراسلها من القاهرة جاك شينكر، إلى أن التكلفة الضخمة التى أعلن عنها المجلس العسكرى من إطلاقه لحزمة من الألعاب النارية وعروض جوية ستفعل القليل مقابل الانتقادات التى توجه لهم، والمطالبة بالعودة إلى ثكناتهم، بعد تنفيذهم لحملة عنيفة على المظاهرات فى الشوارع وأيضا ضد المعارضة السياسية. ورصت صحيفة "الجاديان" البريطانية توزيع أشرطة الفيديو على مواقع وسائل الإعلام الاجتماعية تصف ذكرى 25 يناير كبداية لـ "ثورة ثانية" فى مصر، وتحمل الأشرطة اتهامات لكبار ضباط القوات المسلحة بأنهم أكثر من مجرد امتداد للنظام القديم.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() كارتر يشك في أن يسلم "العسكري" السلطة كاملة لحكومة مدنية
قالت صحيفة نيويورك تايمز: إن الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر عبر عقب اجتماعه بأعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير مصر حاليا عن تشككه في أن يسلم المجلس السلطة كاملة لحكومة مدنية. وأضافت الصحيفة أن كارتر (87 عاما) زار القاهرة بصحبة مجموعة من مركز كارتر الذي يرأسه والمعني بحقوق الإنسان للمساعدة في مراقبة نهاية المرحلة الثالثة من أول انتخابات برلمانية منذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في فبراير الماضي. ونقلت الصحيفة عن كارتر قوله لها "أعتقد أن السيطرة المدنية الكاملة تنطوي على قليل من المبالغة"، وذلك في اطار حديثه عن لقائه بالمشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى. وأضاف "لا أظن أن المجلس الأعلى سيسلم المسئولية بالكامل للحكومة المدنية، ستكون هناك بعض الامتيازات للجيش الذي سيتمتع بالحماية على الأرجح". وفي حين قال كارتر: إن الانتخابات حرة ونزيهة فيما يبدو، فإن القضية الأكثر إلحاحًا هي مقدار السلطة التي سيتخلى عنها المجلس العسكري للبرلمان المنتخب حديثا أو الجمعية التأسيسية التي ينتظر أن يختارها. ونقلت الصحيفة عن الرئيس الأمريكي الأسبق قوله إنه تحدث مع طنطاوي خلال اجتماعهما عن كيفية حل الخلافات المحتملة بين المجلس العسكري والهيئات المدنية المنتخبة فيما يتصل بصلاحيات الجيش وامتيازاته في المستقبل. وقال كارتر: إنه خلال حواره مع أعضاء المجلس العسكري أكدوا أنه سيكون هناك "اتفاق متناغم" بين الجيش والمدنيين المنتخبين. ونقلت الصحيفة عن كارتر قوله "حين أقول: لنفترض أن هناك اختلافًا شديدًا في الآراء كيف سيحل هذا؟ يثير هذا دائما نوعًا من الارتباك". وقالت الصحيفة: إن كارتر وصف نفسه بأنه متفائل بأن تمثل نتيجة المفاوضات خطوة كبيرة نحو ديمقراطية مدنية. وأضاف: "أعتقد أنه لا مفر من هذا ولا أظن أن احتفاظ الجيش بقدر من المكانة الخاصة سيوقع ضررًا كبيرا". ولآراء كارتر عن مصر أهمية كبيرة بسبب دوره في اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 التي أقرت السلام بين مصر وإسرائيل. واتفقت أحزاب سياسية ورجال دين امس على حماية الحريات المدنية في الدستور الجديد لكنها ابتعدت عن المسائل المثيرة للجدل المتصلة بمستقبل البلاد بعد مبارك. ووصف الاجتماع الذي حضره رئيس مجلس الوزراء كمال الجنزوري، الذي عينه المجلس الأعلى للقوات المسلحة بأنه إظهار للوحدة الوطنية قبل الذكرى الأولى للثورة التي أطاحت بمبارك.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|