|
#1
|
||||
|
||||
![]()
الإمارات ياسيدي الفاضل تدار بواسطة المخابرات الأمريكية تماما من بعد أحداث سبتمبر فأولاد زايد سلموها كاملة للأمريكان ، وهناك حرب على المصريين خاصة والعرب عامة ، ولا يبقى هناك إلا من يثبت لهم فساده الخلقي أو الذي يعمل أراجوز لهم وينافقهم ويستذل لهم ، وهذا من قبل الثورة ، وبعد قيام الثورة منعوا تجديد الإقامات لآلاف المصريين ، وهناك رقابة شديدة على التليفونات والنت ،
ثانياً: أنت تستنكر ذلك عليهم ، ولو علمت أنهم يسحبون من مواطنيهم ال***ية ويطردهم خارج الامارات بلا ***ية ، لإذا فتح فمه وطالب بحقه ، خلاصة هم مجموعات بشرية تعيش كالعبيد ، لكنهم يعاملون شعوبهم كالبهائم يغذونهم ويستجلبون لهم المموسات ،بشرط ألا يفكرون ، ولا يتكلمون إلا في ال*** وجمع المال والمسخرة |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
والفيز شبه مقفولة لل***ية المصرية فى معظم التخصصات لكن مش بشكل رسمى وكان المصرى خلاص اصبح عدوى او مرض خايفين منه عموما هما عارفين كويس مين المصرى ومش شوية ابراج على كام مول هيعملوا دولة او يضيفوا تاريخ والله يرحم ايام زمان لكن ارجع واقول ربنا ينتقم من العميل الخبيث مبارك اللى وصلنا لهذا الحال |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
MR/Sherif Khattab
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كان هدف هذه الشركات ليس تطوير التعليم ولكن اعادة برمجة العقلية العربية لعقلية منحلة غربية ، فاستجلبوا ملحدين ويهود للتدريس لأولادهم ، وجففوا مظاهر التدين تماما ، وقاموا بإلغاء عقود كل معلم يثبت تدينه حتى والله المواطنين من أبناء بلدهم ، وأصبحت القوة الغربية في جميع المدارس تزيد عن 50 % أما التعليم الأساسي فانمحى الوجود العربي تماما ، فأصبح التلميذ الصغير يمكث مع من يشرب الخمر ويسخر من الإسلام وهذا بواقع مرصد ، بالساعات الطوال يوميا ، وأصبح المصري غير مرغوب فيه تماما خاصة مدرس اللغة العربية والدين وكل ما يتعلق بالهوية ، وقاموا بتفنيش كل من يثبت عليه التدين أو أنه غير صوفي في الأوقاف ، لذا أصبح السوري هو المرغوب فيه ، والذي ترشحه لهم المخابرات السورية النصيرية الرافضية ، فامتلأت البلد بالروافض الذين يشككون في عقيدة أهل السنة ، وذلك تنفيذا للأوامر الأمريكية بتفنيش أهل السنة من العرب وخاصة المصريين وخاصة السلفيين ، أو المتدينيين ، يريدون مشعوذ خرافي فقط ، كان عندهم مناهج تعليمية قبل موت زايد يحتذى بها ، لا مثيل لها ، الآن مناهج منحلة تربط الطالب باليهود والنصارى والملحدين ، وقبل ثورة مصر بسنتين بدأوا بمنع تجديد عقود الكثيرين من المصريين ، وانهاء عقود الآلاف ، كأنهم كان لديهم علم مسبق من الأمريكان بأن تغييرا سوف يحدث في مصر ، ثم بعد الثورة ، قاموا بعمل تصفية كاملة للمصريين خاصة والعرب بعامة ، ولم يتركوا إلا ماذكرت في مشاركتي الأولى ، ومواد النشاط فقط مثل الموسيقى والرياضة ، فلا تظن أن عدم طلبهم مدرسين دين وعربي عام لكل الدول ، لا قاصر على مصر فقط . |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|