محنه جت فى وقتها
لاشغال الناس واستفزاز الفتنة مرة اخرى فى هذا الوقت بالتحديد حتى تندلع الامور ويسوء الموقف ويزداد سوءا فى محاولة اخرى لاشعال فتيل هذا الملف الطائفى حتى يشتبك افراد الشرطة مع المحتجين وتسلل جماعات اخرى لها اهدافها فيسقط المزيد من البشر مسلم او مسيحى مما يجعل الجيش يتدخل لقرب تسليم السلطة فيضطر للبقاء
هذه رؤيتى للامور فنحن اصبحنا فى فيلم متكرر ابطاله معروفين ونهايته معروفة
هذه البلد لازالت كما كانت وهذه حقيقة والاغرب ان ظاهر الثورات لا تحقق اهدافها الى بالدم كما يحدث فى سوريا وفى ليبيا و اليمن
فبا ليت قومى يعلمون
__________________
قال الله تعالى: "فمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجا.
|