|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد:
1- كف الأذى عن الجيران من كمال الإيمان. 2- إن الذي لا يأمن جاره من غوائله فليس بمؤمن الإيمـــان الكامل. 3- تحريم العـدوان على الجـار. 4- قال العلماء: الجيـران ثلاثــة: - الأول: جار قريب مسلم: فهذا له حق الجوار والقرابــة والإســلام. - الثاني: جار مسلم غير قريب: فهذا له حق الجوار والإســـلام. - الثالث: جار كافر: فهذا له حق الجوار ، وإن كان قريباً فله حق القرابة أيضاً. 5- آثـار إيـذاء الجار: - أولاً: أن إيذاء الجار ليس من الإيمان.لما جاء في الحديث: ( والله لا يؤمن من لا يأمن جاره بوائقه ). - ثانياً: أن عدم إيذاء الجار من الإيمان. قال صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله واليوم فلا يؤذ جاره ) متفق عليه. - ثالثاً: أن أذى الجار سبب في دخول النار.عن أبي هريرة. قال: قال رجل: يا رسول الله ! إن فلانة تكثر من صلاتها وصيامها غير أنها تؤذي جيرانها بلسانها ؟ قال: ( هي في النار ) رواه أحمد. 6- أثار وفضائل حسن الجوار. - أولاً: الوصية بالإحسان إليه. قال صلى الله عليه وسلم: ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ). - ثانياً: أن حسن الجوار يطول في العمر. قال صلى الله عليه وسلم: ( حسن الأخلاق وحسن الجوار يزيدان في الأعمار ) رواه أحمد. - ثالثاً: الجار الصالح من السعادة. قال صلى الله عليه وسلم: ( أربع من السعادة : ........ وذكر منها : الجار الصالح ، .. ) رواه ابن حبان. - رابعاً: الأمر بتعاهد الجيران بالطعام. قال صلى الله عليه وسلم: ( يا أبا ذر ! إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك ) رواه مسلم. |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() * الفوائــد: 1- فضل الصدقــة. 2- الصدقة فضلها عظيم ولو بشيء قليل. 3- أن الله يضاعف الصدقة من الكسب الطيب حتى تكون مثل أحـــد. - كما قال تعالى: ( ... ويربي الصدقات ) أي يزيدها. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( ما نقصت صدقة من مال ). 4- فضائل الصدقـــة: أولاً: برهان على صدق إيمان صاحبها.قال صلى الله عليه وسلم: ( والصدقة برهــان ) رواه مسلم. ثانياً: مغفرة الذنوب.قال صلى الله عليه وسلم: ( والصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار ) رواه الترمذي. ثالثاً: أنها تظلل صاحبها يوم القيامة.قال صلى الله عليه وسلم: ( العبد في ظل صدقته يوم القيامة ) رواه ابن حبان. رابعاً: سبب في مجاورة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة.قال صلى الله عليه وسلم: ( كافل اليتيم له أو لغيره أنا وهو كهاتين في الجنة ) متفق عليه. خامساً: أن الله يضاعف الصدقة. كما قال تعالى: ( .... ويربي الصدقات ) وكما جاء في الحديث. سادساً: أنها تزيد المال ولا تنقصه. قال صلى الله عليه وسلم: ( ما نقصت صدقة من مال ) رواه مسلم. 5- أن الله لا يقبل من الأعمال والأقـــوال إلا ما كان طيباً. كما في الحديث الآخر: ( إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً ) رواه مسلم. 6 - فضل الله العظيم ، حيث يثيب على العمل اليسير الأجــر الكبير. 7- إثبات صفة اليدين لله تعالى ، إثباتاً يليق بجلاله من غير تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه. - قال تعالى: ﴿ بل يداه مبسوطتان ﴾ فوصف نفسه بأن له يدين. - وقال تعالى: ﴿ ما منعك أن تسجد لما خلقت بيديَ ﴾. |
#3
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد:
1- تحريم إسبال الثوب إلى ما دون الكعبين للرجال. 2- إسبال الثياب بالنسبة للرجال ينقسم إلى قسمين: - القسم الأول: أن يجره كبراً وبطراً وخيلاء. - فهذا عقوبته: لا ينظر الله إليه - ولا يكلمــه - ولا يزكيــه - وله عذاب أليم.لما جاء في الحديث. - ولقوله صلى الله عليه وسلم: ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: ... وذكر منهم: المسبل ) رواه مسلم. - القسم الثاني: أن يجر ثوبه ليس كبراً وبطراً. - فهذا عقوبته أهون من الذي قبله وهي: ما أسفل من الكعبين في النار. لقوله صلى الله عليه وسلم: ( ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار ) رواه البخاري. ( عقوبته لا تعم جميع البدن ، وإنما يختص بما فيه المخالفة وهي ما نزل من الكعبين ). 3- أن هذا الحكم وهو تحريم الإسبـــــال خاص بالرجــــــال. |
#4
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد:
1- استحباب البداءة بالرجِل اليمنى في لبس النعال. 2- استحباب البداءة باليمين في كل ما كان من باب التكريــــم. -كالوضوء ، واللباس.قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا توضأتــم وإذا لبستـــم فابدؤوا بميامنكم ) رواه أبو داود. -ترجيل الشعر.عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( كان رسول الله ؟؟ يعجبه التيمن في تنعله وترجله ... ). -لبس النعال.كما في الحديث. -الأكل والشرب. قال صلى الله عليه وسلم: ( سم الله وكل بيمينك ) متفق عليه. 3- أحكام النــعــال. أولاً: يستحب البداءة في لبسها باليمين. كما جاء في الحديث. ثانياً: النهي عن المشي بنعل واحدة.لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يمشي أحدكم في نعـل واحدة ) متفق عليه. ثالثاً:استحباب الإكثار من النعال.قال صلى الله عليه وسلم: ( استكثروا من النعال ، فإن الرجل لا يزال راكباً ما انتعــل ) رواه مسلم. -قال النووي: ” معناه أنه شبيه بالراكب في خفة المشقة عليه وقلة تعبــه وسلامة رجله مما يعرض في الطريق من خشونة وشوك وأذى ونحو ذلك “. رابعاً:يستحب الصلاة بالنعال. وسيأتي الحديث عنها. |
#5
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد:
1- استحباب البداءة بالرجِل اليمنى في لبس النعال. 2- استحباب البداءة باليمين في كل ما كان من باب التكريــــم. -كالوضوء ، واللباس.قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا توضأتــم وإذا لبستـــم فابدؤوا بميامنكم ) رواه أبو داود. -ترجيل الشعر.عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( كان رسول الله ؟؟ يعجبه التيمن في تنعله وترجله ... ). -لبس النعال.كما في الحديث. -الأكل والشرب. قال صلى الله عليه وسلم: ( سم الله وكل بيمينك ) متفق عليه. 3- أحكام النــعــال. أولاً: يستحب البداءة في لبسها باليمين. كما جاء في الحديث. ثانياً: النهي عن المشي بنعل واحدة.لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يمشي أحدكم في نعـل واحدة ) متفق عليه. ثالثاً:استحباب الإكثار من النعال.قال صلى الله عليه وسلم: ( استكثروا من النعال ، فإن الرجل لا يزال راكباً ما انتعــل ) رواه مسلم. -قال النووي: ” معناه أنه شبيه بالراكب في خفة المشقة عليه وقلة تعبــه وسلامة رجله مما يعرض في الطريق من خشونة وشوك وأذى ونحو ذلك “. رابعاً:يستحب الصلاة بالنعال. وسيأتي الحديث عنها. |
#6
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد:
1- كل طعام مباح ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيبـــه. 2- السنة فيمن قدم له طعاماً إن اشتهاه أكله وإلا تركه ، فلا يتكلم فيه بقدح أو عيب. 3- لا ينبغي للإنسان أن يعيب طعاماً ، لأن ذلك ينافي شكر نعمــة الله. 4- مدح الطعام والثناء عليه جائــز فقد قال صلى الله عليه وسلم: ( نعم الإدام الخل ). 5- حسن خلق النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان يحافظ على مشاعر الناس ، فلا يقدح في عملهم ولا يخدش شعورهم. 6- بيان حسن الأدب ، لأن المرء قد لا يشتهي طعاماً ويشتهيـــه غيره. |
#7
|
||||
|
||||
![]() * الفوائــد: 1- فضل رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم في المنام. 2- الشيطان لا يتمثل في صورة النبي صلى الله عليه وسلم. 3- أن الإنسان إذا رأى النبي صلى الله عليه وسلم على صفته المعروفة ، فإنه قد رأى النبي صلى الله عليه وسلم حقاً لأن الشيطان لا يتمثل بالنبي صلى الله عليه وسلم. 4- لا بد أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم على صفته التي خلقه الله عليها. - وقد كان محمد بن سيرين إذا قص عليه رجل أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم قال: صف لي الذي رأيته ؟ فإن وصف له صفة لا يعرفها قال: لم تره. - وروى الحاكم من طريق عاصم بن كليْب قال حدثني أبي قال: قلت لابن عباس: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ، قال: صفه لي ؟ قال: ذكرت الحسن بن علي فشبهته به ؟ قال: قد رأيتـــه. 5- ينبغي أن يعرف العبد صفة النبي صلى الله عليه وسلم الخِلْقِية حتى يميز رؤياه هل هي من الحق أو من تمثيل الشيطان. |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() * معنى الحديث: -يأتــــون بيض الوجوه والأيدي والأرجــل. * الفوائــد: 1- فضل الوضـوء ، وأنه سبب قوي لحصول السعادة الأبدية ، وقد جاءت أحاديث كثيرة تدل على فضل الوضوء: - قال صلى الله عليه وسلم: ( الطهـــــــور شطـــر الإيمان ) رواه مسلم. - وقال صلى الله عليه وسلم: ( من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفـــاره ) رواه مسلم. 2- أن من خصائص هذه الأمــة التي اختصن بها هي الغرة والتحجيل: - وقد جاء في الحديث ( .... سيما ليست لأحد من الأمم ، تردون علي غراً محجلين من أثر الوضوء ). *وأما الوضـــوء فقد جاء موجوداً في الأمم الماضية ويدل على ذلك: - قصة جريْج الراهب حيث قام فتوضأ وصلى ثم كلم الغلام. - وقصة سارة مع الملك ، وأن سارة لما هـمّ الملك بالدنو منها قامت تتوضأ وتصلي. 3- استدل بالحديث بعض العلماء على أنه يستحب الزيادة على محل الفرض ، لكن هذا القول ضعيف. والصحيح أنه لا يستحب مجاوزة محل الفرض. أولاً: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن الله حد حدوداً فلا تعتدوها ) والله سبحانه قد حدد المرفقين والكعبين فلا يبغي تعديهما. ثانياً: الذين نقلوا صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر أحد منهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم فعل ذلك ولا رغب فيه. ثالثاً: أما قوله: ( فم استطاع منكم ..) فليست من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما من كلام أبي هريرة. |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|