كل خميس ـ مرحلة أولى

[الفرقان]

" غربة و حنين " يقول شوقي :

اخــتلاف النهار و الليل ينسي اذكر لي الصــبا وأيام أنسـي
وصـفـا لـــي مـلاوة مـن شباب صورت من تصورات ومس
عصفت كالصَبَا اللعوب ومرت سنة حـلــوة ولــذة خــلــــس

تخير الصواب :
أ – ( اذكرا) أمر غرضه : ( الحث – التنبيه – الالتماس ) .
ب – تنكير ( شباب ) يفيد : ( التعظيم – التهويل – العموم ) .
ج – جمع ( تصورات ) يفيد : ( التهويل – العموم – التنويع ) .
د – ( اختلاف .... ) تعبير يعني : ( التعاقب – التناقض – الكثرة ) .
هـ - مرادف ( خلس ) : ( نوم – سرقة – خفية) .
و – مضاد ( الصِّبا ) : ( الكهولة – الشيخوخة – القوة ) .
ز – نبحث عن ( صفا ) في : ( صفو – صفي– وصف ) .
ح – الموسيقا في البيت الأول مصدرها : ( الجناس – التصريع – كلاهما ) .
ط – جمع ( النهار) : ( الأنهر – الأنهرة – كلاهما ) .
ي – ( خلس ) تُعرب : ( نعت منصوب – مضاف إليه – مفعول به ) .
2 – ما رأيك في استخدام الشاعر : ( ملاوة ) ؟
3 – تعددت وسائل الموسيقا في الأبيات . استدل على ذلك .
4– وضح مواضع تأثر شوقي بالتراث في هذه الأبيات .
5 – استخرج مع بيان الأثر الفني : بيانًا و بديعًا و إنشاءً .
6 – أي الأبيات السابقة يصلح أن يكون حكمة ؟
7 – للغربة والبعد عن الوطن أثر في نفس الشاعر . وضح ذلك .

بلاغة
قال الشاعر :
بلادي هواها في لساني و في دمي يمجدها قلبي و يدعو لــها فمي
ولا خـير فيــمــن لا يــحـب بـــــــلاده و لا في حليف الحب إن لم يتيم
و مَـن تـؤوه دار فـيـجـحـد فـضـلـهـا يكـن حيوانًا فــوقــه كل أعـجـم
أ - عبر الشاعر عن فكره و وجدانه ، فأبدع و أجاد . وضح
ب – دلل على تحقق الوحدة الفنية في الأبيات .